مخطّط للدراسة الأدبيّة من حيث المنهج الاجتماعي مقدمة عرض خاتمة بكالوريا حديث
بكلوريا أدبي منهاج حديث
مرحباً زوارنا الكرام في موقعنا التعليمي المتميز موقع << لمحة معرفة >> يسرنا ان نطرح لكم تلخيص مبسط للسؤال القائل.... مخطّط للدراسة الأدبيّة من حيث المنهج الاجتماعي مقدمة عرض خاتمة بكالوريا حديث
الإجابة الصحيحة هي
نموذج - مخطّط للدراسة الأدبيّة من حيث المنهج الاجتماعيّ :
-المقدّمة:
تنوّعتْ المناهج النقديّة التي حاولت دراسة وتحليل النصوص الأدبيّة، ولعلّ من أهمّها المنهج الاجتماعيّ ، الذي يربط الأدب بالمجتمع فيعكس الواقع المعيش بإيجابيّاته وسلبيّاته وتطلّعاته ، وينظر إلى الأدب بوصفه وثيقةً تاريخيّة واجتماعيّة عنه.
-دراسة المعاني :
افتتح الشاعر نصّه في (المقطع الأوّل –البيت
الأوّل)........................................................
.............................................................................................
أمّا في (المقطع الثاني – البيت الثاني ) .......................................................................
..............................................................................................
وفي( المقطع الثالث –البيت الثالث)...........................................................................
..................................................................................................
- تحديد الظاهرة:
كشف النص السابق عن........................................................... ، وكذلك وضّحت معاني النصّ العلاقة بين الأدب والمجتمع حيث أصبح المجتمعُ مادّةً ينهلُ منه الأديبُ مادّته الإبداعيّة.
- دراسة المحتوى :
استطاع الشاعر أن ينقل لنا صورةً واقعيّةً عن..................................................
ومن خلال ذلك يمكننا أن نؤكّد على العلاقة التبادليّة بين الشاعر والمجتمع، حيث استمدّ الشاعر من المجتمع مادّته ثمّ أعادها إليه فنّاً طليعيّاً ، فلم يعد الأدب مرآةً تعكس صورة المجتمع كما هي بل تضيف إلى عناصره رؤية جديدة ، وهذا ما أغنى النصّ وأخرجه من كونه انعكاساً حرفيّاً للواقع.
- دراسة الوسائل الفنّيّة :
استعان الشاعر ُبوسائل متنوّعة عبّرت عن المحتوى الجديد للأدب الواقعيّ:
فحرص على وحدة الشكل والمضمون حيث كان المضمونُ واضحاً لأنّه يتوجّه إلى الجماهير بجميع أطيافها، كما حافظ على رقيّ الشكل الفنّي وسموّه باعتماده السرد لبعض مظاهر المعاناة المستمرّة، ،
ووظّف الرمز المشحون بطاقات عاطفيّة ليعبّرعن فكره، فرمز ب.................إلى......................،
ورمز ب................إلى...........................................................
كما اعتمد على الصورة المعبّرة مثل .....................................التي وضّحت.....................
..............................................................................................
-الخاتمة:
وممّا سبق نجد أنّ عمليّة الإبداع الفنّي في المنهج الاجتماعيّ هي اتّصال وجدانيّ واعٍ بين المبدع والواقع الذي يمنحه مادّته فيعيده إلى مجتمعه فنّاً طليعيّاً رائداً.