عائلات سورية من أصل تركي الأسر التركية في سوريا نسب العائلات العثمانية في سوريا ويكيبيديا الأسر التركية في حلب وحماة وحمص ودمشق
عائلات حلبية من أصل تركي
أغنى عائلات حلب
معرفة أنساب العائلات
أصل سكان حلب
عائلات حلب العريقة فيس بوك
العائلات الحلبية العلوية
مرحبا اعزائي الزوار في موقع لمحة معرفة lmaerifas.net المتفوق والمتميز بمعلوماته الصحيحة من شتى المجالات العلمية والتعليمية والثقافية والاخبارية يسرنا بزيارتكم في موقعنا لمحة معرفة أن نقدم لكم ما تبحثون عنه من المعلومات من مصدرها الصحيح وهي الإجابة على سؤالكم الذي يقول....... عائلات سورية من أصل تركي الأسر التركية في سوريا نسب العائلات العثمانية في سوريا ويكيبيديا
وتكون إجابتكم المطلوبة هي كالتالي
العائلات ذوات الأصول التركمانية في سوريا
أولاً -الأسر التركية في حلب :
عائلة المدرّس ، ومنهم الفنان الشهير فاتح المدرّس.
كاخيا (كيخيا) و مرعشلي ، قوجة، مارديني (علماً أن بعض الأسر التي تحمل اسم مارديني هم من الكرد) و إزميرلي. و كَرَزون (قره أوزون :أوزون و تعني الطويل ، و قره:و تعني أسود وكثيراً ما تستعمل كلمو"قره" في التركية بمعنى القويّ الشديد)....
قوجة : ومنهم الدكتورالمهندس بدر الدين قوجة الاستاذ في جامعة حلب.
آل حمدي و منهم الأستاذ أحمد حمدي مترجم الكتاب العظيم "الأوغوز" عن التركية ،
آل مصطفى و منهم الأستاذ الكاتب "فاروق مصطفى " مترجم كتاب "إسكان العشائرفي عهد الامبراطورية العثمانية"
آل باكير، و التركماني و توركماني و منهم العماد حسن توركماني.
آل البابي ، البالي الغُزي و منهم :كامل البالي الغزي صاحب كتاب : نهر الذهب في تاريخ حلب(3أجزاء).
ثانياً -الأسر التركية في حماة :
آل العظم :و هم الأسرة التركمانية الشهيرة التي قدمت من قونية و استقروا أولاً في معرة النعمان ومنها و مع صعود نجمهم في النصف الثاني من العهد العثماني توزعوا في حماة و دمشق و لبنان بحكم استلامهم لمناصب عثمانية رفيعة (راجع الأعلام للزركلي).
آل الشرابي: وهي عائلة كبيرة ذات جذور تركية تنتسب إلى عثمان باشا بن درويش باشا الذي قطن حماة في مطلع العهد العثماني ، وشغل مناصب عسكرية و إدارية مهمة، وترك ذرية كبيرة و مهمة في مدينة حماة و قام بالأعمال العمرانية الكثيرة ، مثل خان عثمان باشا ، وحمام العثمانية و جامع و ناعورة أوقفها على هذه الأملاك، فكانت هذه العائلة في القرن التاسع عشر قد رسّخت نفوذها في مجتمع مدينة حماة و تزاوجت مع الطبقة اعليا فيه ، و مما يستدعي الانتباه في هذه الأسرة هو تحوّلها مع الوقت واتجاهها نحو العلم الديني و التصوّف على الطريقة السعدية، فكانت لهم الزاوية السعدية وهي من أوقاف شيخهم محمد الشرابي (السعدي طريقةً). كما دخل عدد من أفرادها في سلك الإدارة العثمانية.
آل الشيشكلي (الجيجكلي): و هي عائلة تركمانية برز منها كثير من القادة العسكريين و الآغاوات.
بنت هذه العائلة مجدها على الخدمات العسكرية و التزام الضرائب و الإقطاعات. وتعود فترة ظهورها في حماة إلى أوائل العهد العثماني في بلاد الشام ، ولهم أولاد عمومة في معرة النعمان يعرفون بآل الغُزّي و في أنطاكية بآل المعصرجي. و أشهر من برز في هذه الأسرة " الرئيس السوري الأسبق "العقيد أديب الشيشكلي".
آل "السرّاج" : أسرة تركية الأصول كانت ذات جذور عسكرية عثمانلية.فالسرّاج هي وظيفة عسكرية في العهد العثماني تشابه إلى حد ما وظيفة الجندي المرافق لأحد الضباط الكبار. ومنهم الموسيقار و المطرب الفنان "نجيب السرّاج".
الأظن (الأوزون) : وكلمة أوزون في التركية تعني "الطويل". كان منهم عدد من الآغاوات مثل :"محمد آغا الأظن" الذي حاز الأراضي الواسعة في مدينة حماة، وقد عُيّن متولّياً على أوقاف جامع السلطان في حي الدباغة بحماة عام 1871م.
وهناك أسر تركمانية أخرى في حماة ، نذكر منها :
عائلة كوجان وقاروط(أصلها قاوورْت) و "قِبّش (أصلُها إيبش) كوجك(كوجوك)، و قوجة و خورشيد و أرشيد و قندقجي و الباك و كوجاك و الطرون (طورون) ...
ثالثاً -الأسر التركية في حمص :
معظم التركمان في حمص سكنوا مايسمى في حمص بحيّ"باب التركمان" وهو حي نشأ منذ فتح السلطان سليم الأول العثماني لبلاد الشام ، فإثر دخوله مدينة حمص فاتحاً أسكن في ذلك الحي عدداً من الأسر التركمانية التي قدمت معه ،
و أمر بسد باب السور المجاور لهذا الحي بإعماره بالحجارة إعلاناً منه بأن العثمانيين سيكونون آخر الفاتحين لمدينة حمص وبأنه لن يجرؤ أحد بعدهم على دخول بلاد الشام!و لذلك عُرِفَ هذا الباب في حمص بـ"الباب المسدود".
أهم هذه العائلات التركمانية في حمص:
أسرة "الحسيني" التركماني ، وهي أسرة تنتسب إلى الأستاذ الشيخ "حسين أفندي التركماني" الذي سكن حي باب التركمان وكان إمام مسجد و معلماً و محفظاً للقرآن الكريم، وقد أنجب هذا الرجل الصالح ولداً نجيباً اسمه"مصطفى" الذي سرعان ما تفوّق في تعليمه وأخلاقه واشتهر بخطّه الجميل الأنيق فذاع صيته بين رجالات الدولة العثمانية بحمص، فبدؤوا بإسناد عدد من الوظائف الإدارية المهمة إليه..ثم تدرّج في المناصب العثمانية بحمص حتى كان أول حمصيّ ينال "رتبة الباشاوية" و هي أعلى رتبة عثمانية.
وقد برز من هذه الأسرة الفاضلة عدد كبير من النابغين و النابهين حسبنا أن نذكر منهم طبيب الأطفال الشهير "الدكتور فاروق الحسيني" و كان أحد أبرز أطباء الأطفال لا في حمص وحدها بل في سورية.
و الدكتور عناد الحسيني.
وأعظم ما يذكر لهذه الأسرة الكبيرة العريقة أنها كانت و لا تزال تعتزّ بتركمانيتها في حين تنصّلت عائلات أخرى أقلّ منها شأناً من أصولها التركمانية و انحشرت حشراً في أنساب العرب!!!
أسرة "الوفائي" و " العطائي":فرعان من أصل واحد ينتسبون إلى جدّهم العالم "عمربن يوسف البقراصي التركماني" (ت ـ 1739م) وهو صاحب جامع "النخلة أو جامع البقراصي " وهي أيضاً من أكرم العائلات الحمصية مكانة و أخلاقاً ، وقد نبغ منهم كثيرمن علماء الدين و العلم ، نذكر منهم الشيخ عمر و ابنه الشيخ المؤرّخ عبد الهادي الوفائي و منهم أيضاً الشيخ نديم الوفائي الذي عرف بمدرسته الخاصة و كان مثالاً للتوجيه التربوي و العلمي الراقي.
و منهم الأستاذ الشهير " راغب الوفائي" الذي كان علماً من أعلام "الرياضيات و الحساب" و كان مديراً لمديرية التربية في مدينة حمص .
آل الأتاسي: من أصول تركمانية. قدم رأس أسرتهم الشيخ الصوفي علي الأتاسي من تركيا-مع دخول العثمانيين إلى سورية- إلى مدينة حمص في القرن 10هـ . ولكن أول مجدهم يرجع إلى جدهم الشيخ أحمد بن خليل ]حفيد علي الأتاسي ذلك الشيخ الصوفي (المذكور أعلاه)[ الذي حالفه الحظ فعيَّنه السلطان سليمان القانوني في منصب مفتي حمص .
و قد جاء في كتاب المحبي(خلاصة الأثر) في ترجمة الشيخ أحمد بن خليل بن علي الأتاسي ما يلي :
" هو أحمد بن بن خليل بن علي التركماني في الأصل المعروف بالأطاسي، وكانت وفاته سنة 1004هـ/ 1515م ."
وكان من هذه الأسرة كثير من علماء الإفتاء و القضاة كانت تعيّنهم الآستانة لا في حمص وحدها بل في أنحاء شتى من الدولة العثمانية.وقدكان من هذه الأسرة ثلاثة ممن نالوا منصب رئاسة الجمهورية السورية وهم :الزعيم الوطني الشهير هاشم الأتاسي والفريق لؤيّ الأتاسي والدكتور نور الدين.
آل الصوفي و "بلّي الصوفي أصلها بالي الصوفي": و هم أيضاً من أهم و أبرز الأسر التركمانية في حمص و قد نبغ منهم عدد من الأذكياء و علماء الدين . نذكر منهم الشاعر الحمصي الكبير المرحوم عبد الباسط الصوفي.
آل الطظقلي "الطوزوقلي": وهم من التركمان من عشيرة "الطوزوق" التي كانت قاطنة في شمالي حماة، ومنهم الشيخ الصوفي الشهير "أحمد الطظقلي" الذي كان أستاذاً لكثير من أعظم علماء حمص و مفتيها.
آل الدالاتي (في حمص): تركمان و جدهم باني جامع الدالاتي و سبيل الدالاتي في أول سوق الحميدية بحمص، والدالاتية: هم فئة من الجنود المأجورة للدولة العثمانية كانت في أصولها مكونة من خليط من التركمان و الكرد و الصرب و الكروات و غيرهم و عرف قائدهم بـ" دالي باشا".. ولذلك تجد هذا الكنية في جميع المدن السورية على أن عائلة " الدالاتي" المعروفة في مدينة حمص هم من فضلاء التركمان من عشيرة الطوزوق.
آل الرئيس( ويعرفون أيضاً بآل قريعي) و منهم مفتي حمص العلامة الشيخ "طاهر الرئيس" الذي كان كثيراً ما يقول عن أهالي حمص :"اللي ما نو تركماني يروح يدوّر على أصلو"!
و مثله في المكانة و الوجاهة الشيخ سليم خلف و هو تركماني طوزوقلي أيضاً قطن مدينة حمص و دفن فيها.
عساف (الحماصنة المسلمون السنة منهم فقط فهناك أسرة أخرى مسيحية من صدد تحمل اسم عساف) تنتسب هذه العائلة إلى آل عساف وهم من أمراء التركمان و كانوا قد حكموا تحت الولاء للدولة العثمانية مساحات واسعة كانت تشمل بيروت و طرابلس امتداداً إلى تلكلخ و جزء من حمص و حماة و كان أشهرهم الأمير منصور عساف.
و نذكر على سبيل الإحصاء بقية الأسر الحمصية التركمانية الجذور:
قندقجي ، السطلي ومنهم كثير من النابهين و الأساتذة الجامعيين وأشهرهم الأستاذ عبد الحفيظ السطلي ،
آل الترك ، التركماني ، الشرفلي ، شمسي باشا، الأمين ، وبالي ، كاخيا(و كيخيا).
و كذلك أسرة "النكدلي" و "ماميش"و "محْلي"، و الخزندار، وكيشي و الطرزي،الجوخدار(الحماصنة منهم فقط)،و رمضون و حاميش ...(من أهم مصادرنا عن عائلات حمص كتاب الجذر السكاني الحمصي تأليف الأستاذ نعيم سليم الزهراوي –ستة أجزاء وخاصة الجزء السادس).