0 تصويتات
في تصنيف المناهج الدراسية بواسطة (2.1مليون نقاط)

تحضير درس الدال والمدلول شعبة آداب وفلسفة

تلخيص درس الدال والمدلول

شرح درس الدال والمدلول

ملخص درس الدال والمدلول

مقالات درس الدال والمدلول 

تدريبات على درس الدال والمدلول

نرحب بكم اعزائي الزوار في موقع لمحة معرفة lmaerifas.net التعليمي يسرنا زيارتكم موقعنا الأول المتميز بمعلومات الصحيحة على أسالتكم المتنوعة من شتى المجالات التعلمية والثقافية والاخبارية كما نقدم لكم الكثير من الأسئلة بإجابتها الصحيحه من مصدرها الصحيح ومن أهمها إجابة السؤال ألذي يقول.......تحضير درس الدال والمدلول شعبة آداب وفلسفة

. وتكون اجابتة الصحية هي التالي 

ملخص شرح درس الدال والمدلول

هل العلاقة بين الدال والمدلول تحكمية؟

ان العلاقة بين الدال و المدلول ليست اعتباطية بل هي على عكس ذلك علاقة ضرورية وتبرير ذلك ان العلامة اللسانية بنية واحدة يتحد فيها الدال بالمدلول وبدون هذا الاتحاد تفقد العلامة اللسانية هذه الخاصية ومن جهة ثانية فذهن الانسان لا يستسيغ ولا يقبل الاصوات التي لا تحمل تمثلا (او شيئا) يمكن معرفته فلو كان الأمر كذلك أي وجود

ما هي علاقة الدال بالمدلول؟

الدال وهو الصوت أو الحرف المكتوب. أما المدلول فيقصد به الصورة الذهنية أو الفكرة عن الشيء. وبذلك فالكلمة إشارة أو رمز، وليست إسمًا لمسمى بل هي مركب يربط الدال والمدلول. فمثلاً كلمة شمس هي الدال والصورة الذهنية لشكل الشمس هو المدلول

هل العلاقة بين الدال والمدلول طبيعية أم اصطلاحية؟

إذن نستنتج أن العلاقة بين الدال والمدلول ليست ضرورية دائما بل هي اصطلاحية أيضا فالواقع والتاريخ يثبتان وجود نقطة بدء تتمثل في وجود لغة طبيعية، لكن ارتباط الفرد بالجماعة وتعقد حالته استلزمت منه الاصطلاح والتواضع مثال: الاحمرار يدل على الخجل لكن قد يستخدم الإنسان ألفاظا تدل على ذلك لهذا قيل: "أن اللغة نسيج من المحاكاة

درس الدال والمدلول في الفلسفة ركزوا عليه كثيرا. 

_ الدال والمدلول نديرو مثال باه نفهمو : الانسان حيوان ناطق هنا الدال هو الانسان والمدلول هو حيوان ناطق يعني الدال هو طابع مادي حاجة نشوفوها بعينينا والمدلول دايمن نتخيلوه غير مرئي يعني نحسو بيها مثلا الميزان يشير الى العدل الميزان الدال والعدل هو المدلول 

يعني الدال هو اللفظ والمدلول هو المعنى 

دوك نروحو للعلاقة بين الدال والمدلول اي علاقة اللفظ لي نقولوه على الشيء والمعنى تاع هاذاك الشيء فهل العلاقة بينهما طبيعية ام اعتباطية اصطناعية تحكمية .؟ 

مادامت اللغة هي رموز واشارات اذا فهي تحتوي على الدلالة وهي العلاقة القائمة في الذهن بين الدال والمدلول اي العلاقة بين اللفظ والمعنى وهنا يقع الاختلاف بين الفلاسفة في موقفين 

الموقف الاول__ علاقة طبيعية ونقصد بالدلالة الطبيعية ان تجد العقل بين الدال والمدلول علاقة تاثير طبيعية مثل دلالة احمرار الوجه على الخجل ودلالة وجود الدخان على النار يعني هاته العلاقات طبيعية لا دخل للانسا فيها اوكي ونجد "" افلاطون"" وهيجل """" ان الالفاظ تطابق ماتدل عليه في العالم الخارجي كما يقول هيجل نحن نفكر داخل الكلمات 

النقد اللغة ابتدعها الانسان من اجل التواصل وليس محاكاة الطبيعة 

الموقف الثاني__ العلاقة بين الدال والمدلول يعني العلاقة بين اللفظ والمعنى علاقة اعتباطية اصطناعية ونقصد بالاعتباطية ان تجد العقل بين الدال والمدلول علاقة من صنع او ابتكار الانسان بالاتفاق لتحقيق التفاهم مثل اشارات المرور كالضوء الاحمر الذي يدل على ضرورة توقف السيارة و نجد من يمثل من الفلاسفة هذا الموقف """" ارنست كاسير "". جون بياجي"""" دوسوسير """ ... الخ يقرون بحقيقة انه لا توجد علاقة بين الاسماء والاشياء يعني بين اللفظ والمعنى يعني بين الدال والمدلول ويكون الربط بينهما تعسفي يعني اصطناع علاقة دلالية بينهما من اجل الاستعمال . 

نقد__ لو كانت اللغة اصطناعية لانه لو كان للانسان حرية وضع هاته العلاقة فقد يحدث اختلافات كثيرة في المجتمع مثلا لا يستطيع الانسان ان يشير الى كلمة شجرة دون ان يكون هناك اتفاق من طرف افراد المجتمع لذاك حرية استعمال هاته العلاقة مرفوضة من طرف المجتمع 

التركيب__ الدال والمدلول علاقتهما ضرورية احيانا وغير ضرورية احيانا فاللغة نسيج بين محاكاة الطبيعة اي طبيعية و المواضعة الرمزية لها يعني اعتباطية

تابع قراءة المزيد من المعلومات المتعلقة بمقالنا هذا في اسفل الصفحة على مربع الاجابة وهي كالتالي مقالات فلسفية حول درس الدال والمدلول

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (2.1مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
#الدال_والمدلول

دافع عن الأطروحة القائلة " الأسماء من وحي الطبيعة "
#الطريقة : استقصاء بالوضع

#طرح المشكلة :
لكل واحد منا جملة من الأفكار والتصورات والمشاعر في ذاته،وهو في حاجة إلى التعبير عنها بغية التكيف مع المواقف التي يواجهها، وهذا التعبير لا يتم إلا في شكل لغة ،والشائع أن العلاقة بين اللفظ ومعناه علاقة اعتباطية ، ولكن على النقيض من ذلك يرى البعض الآخر أن العلاقة بين اللفظ ومعناه ، أو الدال والمدلول علاقة ضرورية ولازمة ، وعليه فإذا كانت هذه الأطروحة الأخيرة ، تبدوا لنا صحيحة وسليمة ، وطلب منا الدفاع عنها وتبنيها ، فكيف يمكننا الدفاع عنها ؟ وماهي الحجج والبراهين التي تثبت وجهة نظر هذه الأطروحة ؟
#محاولة_حل_المشكلة :
#عرض_منطق_الأطروحة
العلاقة بين الدال و المدلول علاقة ضرورية ،فيكفي أن نسمع الكلمة حتى نعرف معناها ويمثل هذا الإتجاه المدرسة اللسانية القديمة بداية مع الفيلسوف اليوناني أفلاطون و عالم اللسانيات الفرنسي إيميل بنفيست.
يؤكد أفلاطون خصوصا في "محاورة كراطيل" أن العلاقة بين الدال و المدلول هي علاقة ضرورية أي أن اللفظ يطابق ما يدل عليه في العالم الخارجي و أساس هذا الرأي نظرية محاكاة الإنسان لأصوات الطبيعة،وبهذا فإن العلاقة بين اللفظ ومعناه ضرورية تحاكي فيها الكلمات أصوات الطبيعة،فبمجرد سماع الكلمة نعرف معناها ودلالتها،فكلمة زقزقة مثلا تشير بالضرورة إلى صوت العصفور،وكلمة مواء تشير بالضرورة إلى صوت القطط،ونفس الشأن مع كلمات أخرى كـ::نهيق....، نباح....، خرير....، ...الخ.
ان العلامة اللسانية بنية موحدة يتحد فيها الدال بالمدلول ، بدون هذا الاتحاد تفقد العلامة اللسانية هذه الخاصية ، كل كلمة تدل على معنى ، وتستحضر صورتها في الذهن ، و كلما كررنا نفس الكلمة ظهرت نفس الصورة مثل لفظ ( ثور) الذي يستحضر في الذهن صورة هذا الحيوان العشبي ،و لا يستحضر صورة حيوان آخر، إذ أصبح اللفظ يطابق ذات الشيئ في العالم الخارجي
عندما نقول مسطرة فلأنها تسطر ، و محفظة أنها تحفظ الأدوات ، سيالة لانها تترك سائلا ، و كذلك بالنسبة للفظ مثلث فلأنه يتكون من ثلاثة أضلاع ، و مربع لأنه يتكون من أربعة أضلاع و دائرة لأنها دائرية ....، فكل لفظ يعكس طبيعة الشيئ و يعبر عن هويته و لم يوضع بطريقة عشوائية ،و لهذا يقول:" إن العلاقة بين الدال و المدلول ليست إعتباطية بل هي على العكس من ذلك علاقة ضرورية".
و يؤكد بنفيست على العلاقة الضرورية بين الدال و المدلول وذلك لأنه عندما يستقبل الذهن كلمة مجهولة يرفضها باعتبارها غريبة لا تحدث أي تصور و لا توحي باي معنى يقول: " ان الذهن لا يحتوي على أشكال خاوية"
و لو كانت العلاقة بينهما اعتباطية لاستحدث كل فرد لغة خاصة يتحدث بها لكن الأمر لا يجري على هذا النحو ، الكل يضطر الى التحدث بلغة القوم ، و استعمال نفس الإشارات الصوتية حتى يتم التواصل بينهم.
إضافة إلى هذا يؤكد بعض علماء اللغة أن بعض الحروف لها معان خاصة حيث يوحي إيقاع الصوت وجرس الكلمة بمعنى خاص،فحرف(ح) مثلا يدل على معاني الانبساط والراحة، مثال:حب،حنان،حنين ، حياة.....، وحرف(غ) مثلا فيدل على معاني الظلمة والحزن والاختفاء، كما في :غيم، غم، غدر، غبن، غرق، غاص.....
#عرض_منطق_الخصوم :
العلاقة بين الدال و المدلول علاقة إعتباطية،فالكلمة لا معنى لها حتى يتواضع الناس على معناها و يمثل هذا الإتجاه المدرسة اللسانية الحديثة عالم اللسانيات السويسري فردنان دوسيسير، و الفيلسوف أرنست كاسير، و الفيلسوف جون بياجي.
حيث يرى عالم اللسانيات السويسري فردنان دوسوسير بأن العلاقة بين الدال بالمدلول علاقة اعتباطية و تحكمية ، بمعنى ان الإنسان هو الذي يسمي الأشياء كما يشاء دون أن تكون لهذه الأسماء علاقة ضرورية و ذاتية بتلك الاشياء ، فما سمي قمرا على سبيل المثال كان من الممكن أن يسمى شمسا فنحن نسميه كذلك بحكم العادة لا غير .
#نقد_الخصوم :
لو كانت علاقة الدال بالمدلول غير ضرورية فكيف نفسر الألفاظ التي تعبر عن طبيعة الأشياء مثل مواء القط ، نقيق الضفدع ، هديل الحمام و أيضا خرير المياه ، هدير البحر ، و غيرها ، و كيف نفسر استخدام الألسنة لنفس الألفاظ تكنولوجيا ، بيولوجيا ، سيكولوجيا أو ديمقراطية ، ديكتاتورية ، ليبرالية
وهذا ما يذهب إليه عالم اللسانيات الفرنسي إيميل نفيست حيث يرى في كتابه ( مشاكل اللسانيات العامة)ان علاقة الدال بالمدلول ضروريـــــــة و ذاتيـــــــــــة الى درجة انه يستحيل الفصل بينهما يقول :" الدال و المدلول ، الصورة الصوتية و التمثل الذهني هما في الواقع وجهان لأمر واحد و يتشكلان معا كالمحتوي و المحتوى"
#الدفاع_عن_الأطروحة_بحجج_شخصية :
مادام الإنسان يحيا في وسط مادي ومعنوي،معنى هذا أن الألفاظ  محاكاة للطبيعة ، لأننا في الكثير من الأحيان نعي الكلمات بمجرد سماعها وعليه فهي مستوحاة من الطبيعة
وحسب رأيي الشخصي فإن العلاقة بين الدال و المدلول تبقى ضرورية  فالمتأمل في العديد من الألفاظ و المصطلحات يرى أنه بإمكانه فهمها مباشرة دون تفكير أو إمعان كقولنا زقزقة فالذهن يعرف معنى هذه الكلمة مباشرة دون تمعن أو تفكير ،فيكمل مباشرة زقزقة العصافير،وعفوية ذلك أن المصطلح الواحد نعبر عنه بعدة لغات بل وبعدة لهجات،فلو طلب منا مثلا حساب عدد اللغات و اللهجات التي توجد في العالم لوجدنا أنها كثيرة و لا تحصى و عليه فاللألفاظ موستوحاة من الطبيعة
#حل_المشكلة:
وفي الاخير يمكننا أن نستنتج أن الأطروحة القائلة "أن الأسماء من وحي الطبيعة " أطروحة صحيحة وقابلة للدفاع والتبني لأن الواقع حقا أثبت أن العلاقة بين الدال والمدلول ضرورية ولازمة ، وتبقى اللغة من المسائل الهامة التي أسالت حبر المفكرين و الفلاسفة،وقد توافينا الدراسات مستقبلا بما هو جديد.

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك إلى لمحة معرفة، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...