كيفية إنشاء مقدمة جدلية بطريقة سهلة نموذج + 14 مثال مطابقة للنموذج حسب المقرر الدراسي لشعبة أدب و فلسفة للفصل الأول
مقدمة صالحة لجميع المقالات الفلسفية جميع الشعب 2023
المنهجية الصحيحة لإنشاء مقالة فلسفية بالطريقة الجدلية + طريقة استقصاء بالوضع
كيفية إنشاء مقدمة جدلية بطريقة سهلة ( نموذج + 14 مثال مطابقة للنموذج حسب المقرر الدراسي لشعبة أدب و فلسفة للفصل الأول )
مرحباً زوارنا موقع لمحة معرفة يسعدنا أن نقدم لكم أعزائي طلاب وطالبات الوطن العربي من كتاب الطالب حل السؤال كيفية إنشاء مقدمة جدلية بطريقة سهلة ( نموذج + 14 مثال مطابقة للنموذج حسب المقرر الدراسي لشعبة أدب و فلسفة للفصل الأول )
الإجابة الصحيحة والنموذجية للسؤال هي
المنهجية الصحيحة لإنشاء مقالة فلسفية بالطريقة الجدلية + طريقة استقصاء بالوضع
كيفية إنشاء مقدمة جدلية بطريقة سهلة ( نموذج + 14 مثال مطابقة للنموذج حسب المقرر الدراسي لشعبة أدب و فلسفة للفصل الأول ) :
المقدمة : في البداية نضع تمهيد بسيط له علاقة بالموضوع في حدود سطر أو سطرين على الأقل ، ثم نعرف فيها الموضوع الذي يتحدث عنه السؤال ( كأن نعرف الإحساس أو الإدراك أو اللغة أو الشعور أو اللاشعور أو الذاكرة أو النسيان أو العادة أو الإرادة أو الأخلاق .... إلخ ) ، ثم نقول غير أن البحث في ( و هنا نتحدث عن الموضوع الذي يدور حوله السؤال كأن نقول العلاقة بين الإحساس و الإدراك أو العوامل المتحكمة في الإدراك أو العلاقة بين اللغة و الفكر أو العلاقة بين الدال و المدلول أو وظائف اللغة أو أساس الحياة النفسية أو طبيعة الذاكرة أو العوامل المتحكمة في الإبداع أو أثر النسيان أو أثر العادة على السلوك أو أثر الإرادة على السلوك أو طبيعة العادة و عوامل إكتسابها .... إلخ ) كان من بين المشكلات الفلسفية التي شغلت إهتمام العديد من المفكرين و الفلاسفة و العلماء نتج بشأنها إختلاف في المواقف و تباين في التصورات ، إذ يعتقد البعض منهم أن ( نكتب الفكرة التي يدافع عنها أنصار الإتجاه الأول حيث نجدها في الشق الأول من السؤال المطروح علينا ) ، بينما يشكك آخرون في هذا الطرح و يذهبون إلى القول بأن ( نكتب الفكرة التي يدافع عنها أنصار الإتجاه االثاني حيث نجدها في الشق االثاني من السؤال المطروح علينا و إن لم توجد نقوم بعكس الفكرة الأولى فقط ) ، و في ظل هذا الجدل القائم يثار التساؤل التالي : ( نعيد صياغة السؤال المطروح علينا بطريقة جديدة ) هل .............. أم .................. ؟
أمثلة مطابقة للنموذج :
المثال الأول : هل يقوم الإدراك على العوامل الذاتية أم العوامل الموضوعية ؟
المقدمة : معروف عن الإنسان أنه كائن حيوي يمتلك مجموعة من الوظائف والقدرات التي تمكنه من الحفاظ على بقائه وإستمراره وتعينه على التكيف مع محيطه ومن هذه القدرات نجد قدرة الإدراك الذي يعتبرعملية عقلية عليا معقدة يتم فيها تفسير و تأويل و ترجمة المؤثرات الحسية التي تنقلها الحواس إلى المراكز العصبية و بهذا يتعرف الإنسان على ما يحيط به ، غير أن البحث في العوامل المتحكمة في الإدراك كان من بين المشكلات الفلسفية التي شغلت إهتمام العديد من المفكرين و الفلاسفة و العلماء نتج بشأنها إختلاف في المواقف و تباين في التصورات ، إذ يعتقد البعض منهم أن الإدراك يقوم على العوامل الذاتية ، بينما يشكك آخرون في هذا الطرح و يذهبون إلى القول بأن الإدراك يقوم على العوامل الموضوعية ، و في ظل هذا الجدل القائم يثار التساؤل التالي :هل يقوم الإدراك على فاعلية الذات أم على فاعلية الموضوع ؟
المثال الثاني : هل يمكن الفصل بين الإحساس و الإدراك في التعرف على العالم الخارجي ؟
المقدمة : معروف عن الإنسان أنه كائن حيوي يمتلك مجموعة من الوظائف والقدرات التي تمكنه من الحفاظ على بقائه وإستمراره وتعينه على التكيف مع محيطه ومن هذه القدرات نجد قدرتي الإحساس و الإدراك فالأولى هي عملية فيزيولوجية بسيطة ناتجة عن تأثر إحدى حواس الإنسان بالمنبهات الخارجية بهدف التكيف مع العالم الخارجي بينما تعرف الثانية بأنها عملية عقلية عليا معقدة يتم فيها تفسير و تأويل و ترجمة المؤثرات الحسية التي تنقلها الحواس إلى المراكز العصبية و بهذا يتعرف الإنسان على ما يحيط به ، غير أن البحث في العلاقة بين الإحساس و الإدراك كان من بين المشكلات الفلسفية التي شغلت إهتمام العديد من المفكرين و الفلاسفة و العلماء نتج بشأنها إختلاف في المواقف و تباين في التصورات ، إذ يعتقد البعض منهم بأنه يمكن الفصل بين الإحساس و الإدراك في التعرف على العالم الخارجي ، بينما يشكك آخرون في هذا الطرح و يذهبون إلى القول بأنه لا يمكن الفصل بين الإحساس و الإدراك في التعرف على العالم الخارجي ، و في ظل هذا الجدل القائم يثار التساؤل التالي : هل يمكن التمييز الإحساس و الإدراك ؟
المثال الثالث : هل يمكن الفصل بين اللغة و الفكر ؟
المقدمة : إن الانسان باعتباره حيوان ناطق يتجاوز الاستجابات الحسية بقدرته على إنشاء دلالات ومعان تعبر عن إدراكه للعالم الخارجي ، وهذه الدلالات هي ما نعبر عنه باللغة ، و اللغة هي نظام من الرموز الوضعية الإصطلاحية التي أبدعها الإنسان للتفاهم و التواصل مع غيره و التعبيرعن أفكاره ، بينما يعرف التفكير بأنه نشاط ذهني يقوم على المعاني و التصورات و يتخذها كأدوات للتحليل و التركيب و التفسير ، غير أن البحث في العلاقة بين اللغة و الفكر كان من بين المشكلات الفلسفية التي شغلت إهتمام العديد من المفكرين و الفلاسفة و العلماء نتج بشأنها إختلاف في المواقف و تباين في التصورات ، إذ يعتقد البعض منهم بأنه يمكن الفصل بين اللغة و الفكر ، بينما يشكك آخرون في هذا الطرح و يذهبون إلى القول بأنه لا يمكن الفصل بين اللغة و الفكر ، و في ظل هذا الجدل القائم يثار التساؤل التالي : هل يمكن التمييز بين اللغة و الفكر ؟
تابع قراءة في أسفل الصفحة التالية