0 تصويتات
في تصنيف ثقافة بواسطة (2.1مليون نقاط)

بحث عن الحج، وكيفية أداء مناسك الحج مقدمة وخاتمة عن الحج ملخص كيفية الحج بطريقة مبسطة مناسك الحج بالتفصيل

بحث عن الحج، وكيفية أداء مناسك الحج مقدمة وخاتمة عن الحج ملخص كيفية الحج بطريقة مبسطة مناسك الحج بالتفصيل ملخص مناسك الحج PDF

ملخص مناسك الحج 

كيفية الحج والعمرة

كيفية الحج في المذهب المالكي

كيفية أداء مناسك الحج للمرأة

الحج المتمتع بالتفصيل

مناسك الحج بالصور PDF

كيفية الحج بطريقة مبسطة

كيفية الحج والعمرة

كيفية الحج في المذهب المالكي

كيفية أداء مناسك الحج للمرأة

مناسك الحج بالتفصيل pdf

ملخص مناسك الحج PDF

مرحبا اعزائي الزوار في موقع لمحة معرفة lmaerifas.net المتفوق والمتميز بمعلوماته الصحيحة من شتى المجالات العلمية والتعليمية والثقافية والاخبارية يسرنا بزيارتكم في موقعنا لمحة معرفة أن نقدم لكم ما تبحثون عنه من المعلومات من مصدرها الصحيح وهي الإجابة على سؤالكم الذي يقول....... بحث عن الحج، وكيفية أداء مناسك الحج مقدمة وخاتمة عن الحج ملخص كيفية الحج بطريقة مبسطة 

وتكون إجابتكم المطلوبة هي كالتالي 

بحث حول الحج مقدمة وخاتمة كيفية الحج بطريقة مبسطة

مقدمة موضوع عن الحج 

حجّ بيتِ الله الحرام الحَجّ مِن أركانِ الإسلام الخَمسَة التي بُنِيَت عليها بِقَولِ النبي صلى الله عليه وسلّم: "بُنِيَ الإسلامُ على خَمس: شهادَةُ أن لا إله إلا الله وأنّ مُحمداً رسول الله، وإقامِ الصلاة، وإيتاءِ الزكاة، وَصومِ رمضان، وَحج البيت مَنِ استطاعَ إليهِ سَبيلاً". وبالتالي هِيَ فَريضة على كُلِّ مُسلِم مُقتَدِر مِن ناحيةِ القدرةِ البدنيّة (صَحيحُ البدن)، ويمتلك ما يكفيهِ مِن طعام ومال، ويتوفّر لَديهِ وسيلةِ الذهاب مَعِ المَسكَن، فهُنا يُصبِح الحج فريضة على المسلم، لذلك دَعنا نتعرّف على طُرقِ الحج بالطريقة الصحيحة وبشكلٍ مُبَسّط

 مِن خِلالِ مَوقِع لمحة معرفة lmaerifas.net نقدم لكم موضوع. طريقة الحج الصحيحة ملخص مناسك الحج PDF

بحث عن الحج، وكيفية أداء مناسك الحج مقدمة وخاتمة عن الحج ملخص كيفية الحج بطريقة مبسطة مناسك الحج بالتفصيل

طريقة أداء مناسك الحج بالتفصيل

 إنّ مناسِكَ الحَج والعمرة مِثِل الوضوءِ والتكبير فِي الصلاة، بمعنى أنّهُ هناكَ خُطواتٍ ثابتة على المسلم أن يؤديها لِكَي يكونَ الحج أو العمرة مقبولة، لذلِكَ هناك خطوات متتالية يَجِب على الحاج فِعلُها وَهِيَ: أن يكون مُحرماً: وَمِن مَحظوراتِ الإحرام (التعطّر، قَصّ الشعر والأظافر، ولبسِ المَخيط وتغطيَةِ الرأس عِندَ الرجال، ولبسِ النقاب والقفازات عِندَ النساء، وعقدِ النكاح، والجِماع)؛ وعندَ البدءِ فِي الحج يجب أن يقول الحاج (لبيكَ اللهمّ حجّاً)، ويبتعد عَن محظوراتِ الإحرام المذكورة سابقاً. التلبية: لا يتوقّف الحاج عَنِ التلبية إلاّ بعد رَمِي جمرةِ العقبة الكبرى فِي يَوم عِيدِ الأضحى. الطواف: بَعد الإحرامِ مُباشَرَةً يَجِب التوجّهُ إلى مكّة المكرّمة للطوافِ حَول الكعبةِ سَبعَةِ أشواط (طوافِ القدوم)، ويجب البقاءُ فِي مَكّة إلى أن يأتيَ اليوم الثامِن مِن ذِي الحِجّة (يوم التَروِيَة). الذهابِ إلى مِنى والمبيتِ فِيها: فِي بدايةِ صباح اليوم الثامن مِن شهرِ ذِي الحجّة يَجِب التوجّهُ إلى منطقةِ مِنى (منطقَة قريبة مِن مَكّة المكرّمة)، والمَبيتِ فِيها وأداءِ جَميع الصلوات في مواقيتها دُونِ الجَمِع. الوقوفِ على جبلِ عرفة: فِي اليوم التاسع مِن ذِي الحجّة (يسمّى يومُ عرفة) بَعدَ شُروقِ الشمس يجب الذهاب إلى جَبلِ عَرفة (تَبعُد عَن مِنى بضعة كيلومترات)، وأداءِ صلاة الظهر والعصر قصراً وَجَمعاً فِي مَسجِد نمرَة، والبقاء فِي جبل عرفة حتّى تغيبَ الشمس، ويجب الدعاءِ فِيها وذكرِ الله عزّ وَجَل. الذهابِ إلى مُزدلفة: بَعدَ أن تغيبَ الشّمس فِي نفس اليوم التاسع مِن ذِي الحجّة يَجِب الذهابُ مِن جَبَلِ عَرَفَة إلى المُزدَلِفَة (مَنطقة تَقَعُ بين مِنى وجبل عرفة)، وأداءِ صلاةِ المَغرِب والعشاء والمَبيتِ فِيها حتّى الفَجِر. رَمِي الجمرات: بَعدَ صلاةِ الفجر مِنَ اليوم العاشر مِن ذِي الحجّة (يوم النّحِر) الذي هُوَ يوم عِيدِ الأضحى المُبارك يَجِب التوجّه مِنَ المُزدَلِفَة إلى مِنى ورميِ الجمرات السبعة وتسمّى جمرةِ العقبة، ومن ثمّ يَتِم ذَبحُ الهَدِي ويقوم الرجال بحلاقةِ الرأس والنساء تَقُصُّ مِن شَعرِها الأطرافِ فَقَط بقدرِ بسيط جداً، وَبعدَ فِعلِ هذه الأمور يتحلّل الحاج مِن لِباسِه ويحلّ بعدها جميع محظوراتِ الإحرام إلاّ النساء. طوافِ الكعبة: بَعدَها يَتِم الذهاب إلى الكَعبة والطوافِ سَبعةِ أشواط وَهُوَ (طوافِ الحج)، وبعدها الصلاةِ ركعتين. السّعِي بينَ الصفا والمروة: بعدها يتم السّعي بَينَ الصفا والمروة سَبعةِ أشواط مُبتدئاً مِنَ الصفا ومنتهياً عِندَ المَروى، وبعد ذلِكَ يَجِب الذهابِ إلى مِنى والمبيتِ فِيها. رمي الجمرات الثلاث في مِنى: في اليوم الحادي عشر مِن ذِي الحجّة يَجِب أخذِ واحدة وعشرين حصاة، تُرمى سبع حصيات منها ومن ثمّ الدعاءِ إلى الله (الجمرة الصغرى)، وبعدها رمي 7 حصيات (الجمرة الوسطى)، وبعدها رمي 7 حصيات (جمرةِ العقبة) والمبيتِ في مِنى. في اليوم الثاني عشر وهو نَفسِ اليوم الذي يتم فعلهُ في الحادي عشر، ثمّ العودة إلى مِنى والمبيتِ فِيها، وإذا أراد الحاج التعجّل يُمكن أن يذهب بَعدَها إلى مكّة وأداءِ طواف الوداع وَمِن ثمّ العودةِ إلى بِلادِهِ. في اليوم الثالث عشر يجب كذلك رمي الجمرات وَالذهابُ إلى مكّة وأداءِ طَوافِ الوداع، وبالتالي هذِهِ خطواتِ الحَج التي يجب اتّباعها لجميعِ الحجّاج.

. تابع قراءة المزيد من المعلومات المتعلقة بمقالنا هذا في اسفل الصفحة على مربع الاجابة وهي كالتالي أسئلة واجوبة عن الحج وما يتعلق بمناسك الحج والعمرة في الإسلام 

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (2.1مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
ملخص مناسك الحج بالتفصيل

الحج ... بين .... إستطاعة ..... الزمان .... والمكان ..... والناس ..... من استطاع اليه سبيلآ ...!.

نبدأ بإستطاعة الزمان ....

أشهر الحج تبدأ من شهر شوال الي نهاية شهر الحج .......!.

الحج ... عرفة ... ومن لم يستطع الوقوف بعرفة فلا حج له . ويوافق يوم عرفة اليوم التاسع من شهر ذي الحجة في كل عام .... ويوم الوقوف بعرفة يبدأ من طلوع شمس التاسع من شهر ذي الحجة الي وقت زوال شمس يوم التاسع من شهر الحجة .

ولا يصح الوقوف الا لمن وقف في صعيد عرفات يوم التاسع من شهر ذي الحجة الي بعد غروب الشمس بخمسة دقائق ... بعدها تبدأ الإفاضة من عرفات الي مزدلفة .

والوقوف في عرفات يستمر من وقت غروب الشمس الي وقت صلاة الفجر من ليلة العاشر من ذي الحجة ... فمن فاته الوقوف في اليوم التاسع من ذي الحجة الي ما بعد الغروب ... فيجزئه الوقوف بعد الغروب الي ما قبل صلاة الفجر من ليلة العاشر من ذي الحجة ... ولو وقف بضع دقائق تجزيه ... ويعتبر حجه صحيحآ ...!.

مما سبق نستنتج .... أن استطاعة ... الزمان ... وقت الوقوف بعرفة ... تمتد بعد غروب شمس يوم التاسع من الحجة ... الي وقت موعد صلاة الفجر من ليلة العاشر من شهر ذي الحجة .

وهذا يعني ان هناك فترة زمنية طولها حوالي ثمان ساعات .. تبدأ من غروب الشمس الي صلاة الغجر

هذه المدة كافية لتفويج ملايين الحجاج للوقوف في صعيد عرفات الي وقت صلاة الفجر من يوم النحر

كل فوج يقف مدة خمسة دقائق ... وهو علي راحلته اي يبقي في الفطار او السيارة ... الخ . مدة خمسة دقائق تجزيه عن الوقوف في عرفات ولذلك يصبح الحج عرفة لكل من وقف بعد المغرب الي قبل صلاة الفجر من ليلة العاشر من شهر ذي الحجة يعتبر وقوفة صحيحآ وحجه صحيحآ ...!.

وبذلك نكون قد تغلبنا علي قضية الوقت والوقوف بعرفات لتتسع الوقفة لأكبر عدد ممكن من الحجاج ....!.  

استطاعة المكان .....

الحج عرفة ... ومكان الحج عرفة ... وقد تطرقنا لكيفية الوقوف بعرفات ... من بعد غروب شمس التاسع من شهر ذي الحجة ... الي ما قبل صلاة الفجر من ليلة العاشر من ذي الحجة ... بحيث بتم تفوبج الحجاج علي دفعات تقف في عرفات مدة خمس دقائق ثم تفوج الي مزدلفة ... ويستمر الحال والعمل بهذه الطريقة في تكرار عملية الوقوف بعرفات الي ان يدخل وقت فجر يوم النحر العاشر من ذي الحجة .

الآن ننتقل ... الي مزدلفة .... ومنى ...

الغرض من التوقف في مزدلفة هو جمع حجارة الرمي ... وهي سبعة اليوم الاول ... لرمي جمرة العقبة ... وواحد وعشرين حجرآ لرمي الثلاث جمرات في اول ايام التشريق ... ويفعل نفس الشيئ في بقية ايام التشريق الثلاثة ...

ولان الحج عرفة ... وما تبقي من نسك بعد ذلك فانه يدخل ضمن دائرة ( إفعل ولا حرج ) هذه القاعدة التي بموجبها رخص رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام علي الحجاج .. ويسر عليهم .... وقال خذو عني مناسككم ...!.  

فقد رخص عليه أفضل الصلاة والسلام للناس بعد الوقوف في عرفة ... وقال افعل ولا حرج ...!.

ومن هنا نجد ان المبيت بمزدلفة ... يجزي عنه الوقوف فترة وجيزة ... كافية لاتقاط حجارة الرمي

وحتي حجارة .. الرمي ... يمكن تعبئتها في اكياس لكل يوم فيه رمي ... بحث تكون هده الاكياس معبئة وجاهزة ... توزع علي الحجاج مجانآ في مزدلفة .

ثم بعد ذلك ... بتم الانتقال الي منى ....

والمكوث في مني مدة ثلاثة ايام ... يوم العيد ويومين من ايام التشريق لم تعجل في يومين او البقاء في منى الي اليوم الثالث من ايام التشريق

وصعيد منى .... يسمح فيه بالبناء علي سفوح الجبال حول وسط المركز في مني بحيث يظل وسط مني المركزي خالي من اي مباني او خيام او عوائق وبالذات منطقة الجمرات الثلاث ...!.

ولحل عملية الاستيعاب وسهولة التنقل في متي لهذه الإعداد الضخمة من الحجاج ... فإننا نطلق ... قاعدة ... إسألوا أهل الذكر ... وأهل الذكر هنا المقصود بهم اصحاب الخبرات والتخصص في مجال بناء المدن الكبيرة .. وإدارة الحشود الضخمة من البشر في العالم ... كلأ لمان .. واليابانيين ... والامريكان ... وغيرهم ... بحث يجتمع المتخصصين في مجال بناء المدن المؤقتة وكيفية حركتهم وتنقلهم خلال الثلاث الأيام في مني .... وبذلك تنحل قضية المبيت في مني بطريقة سلسلة وفعالة مستخدمين آخر ما توصلت اليه تكنولوجية الحركة والتحرك والاتصال والمواصلات في مدينة مضغوطة مثل منى ..... فيحتاج الامر الي اهل الذكر ... من جميع دول العالم المتقدم في مجال تكنولوجية الاتصال والمواصلات والحركة والانتقال ..... بحث توضع حلول دائمة قابلة للتطبيق مئات الأعوام الي ان يتم احلال هذه الحلول بتكنولوجيا جديدة ... افضل وأحسن من التي تم استخدامها ....!.

تبقي قضية .... الرجم ... وما ينتج عنها ومنها من تزاحم .... بين الحجاج ...!.

بعد ان يتم تفريغ داخل مني من جميع الخيام والمباني ... بحث تظل وسط مني خالي من اي عوائق ... وبالذات المنطقة المحيطة بالمجمرات الثلاثة ..... ويتم قفل المنطقة حول الجمرات من جميع الجهات ... بحيث لا يسمح بخول الحجاج الي رمي الجمرات الي من اتجاه واحد ... عبر بوابات متعددة .... توصل الي الجمرات في جميع الادوار ولكن هذه الممرات تكون مصممة لمرور الحجاج واحد خلف الثاني في اتجاه واحد ... يفصل كل ممر عن الآخر مواسير وقضبان لا تسمح بالتجاوز ولا الرجوع للوراء ولا الانتقال الي المسارات الآخري .... ويستمر الحجاج في المشي ضمن هذه الممرات المخصصة ... والموصلة الي كل جمرة من الجمرات الثلاث ... فيرمي الحاج وهو ماشي في الطابور الذي هو فيه ... ويستمر في المشي ... الي ان يخرج تلقائيآ في اتجاه واحد من نهاية الممرات المخصصة لطوابير الحجاج في الرجم .... وعندما ينتهي كل ممر بأصحابه بالخروج في نهاية الممر .... لن يستطيع الحاج ان يعود من نفس الاتجاه ... لان المنطقة حول الجمرات مغلقة جميعها .... فيضطر الحجاج ... للعودة مرة اخري لمني عبر طريق آخر موازي للأول ... ولكنه يبعد عن طريق الدخول للجمرات بخمسمائة متر علي الأقل ... وكذلك طريق العودة الي مني من نهاية الجمرات ... مقسم الي جزر ... تفصل بينها ممرات بالمواسير والقضبان الفاصلة بحيث تسمح لعودة الحجاج الي اماكنهم بكل يسر وانسياب ......!.

بالرغم من فكرة القطارات في المشاعر ... كانت فكرة غير مدروسة بشكل تؤدي وتحقق تلك القطارات دورها المطلوب بكل يسر وسهولة .... فان احلال فكرة الممرات المزدوجة المتحركة علي سيور كهربائية .... بين مني ومكة المكرمة ... افضل بكثير من عملية القطارات وازدحامها ....!.

تبقي كلمة اخيرة .... ان الحل الأمثل والأفضل ... لجميع مشاكل الحج .... هو عبر اهل الذكر والاختصاص في العالم .... يجتمعوا .... ويضعوا حلول مبتكرة ... لم تخطر ببال احد ... الا بعد ان يجتمع اهل الذكر والاختصاص من الدول المتقدمة ويدرسوا كل وجميع الاحتمالات لإيجاد حلول لجميع المشاكل في المستقبل الي ابعد من مئة عام باْذن الله ....!.

استطاعة .... الانسان ....

استطاعة الانسان .... الحاج ... تنقسم الي قسمين ..... قسم مالي وجسدي للحاج .... وقسم آخر التخفيف علي الحاج .... عبر اتباع منهج النبي عليه افضل الصلاة والسلام في الحج ... في قوله افعل ولا حرج .... فالتيسير علي الناس في الحج مطلب ديني ... ( فالتقوا الله ما استطعتم ) الآية ١٦ سورة التغابن .

والله لا يريد بعباده الا اليسر في عبادته ...( يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ) الآية ١٨٥ سورة البقرة .

وقد كان في فتوي ذبح الهدي والفدو والصدقات في الحج عبر شراء سندات الذبائح من الجهات المختصة ... فيه من الخير والاجر والثواب الكبير الذي عّم جميع فقراء المسلمين في العالم توزع عليهم تلك اللحوم علي مدار العام بطرق علمية وصحية مضمونة ... بعد ان كانت تذبح وترمي علي الطرقات وما كان ينشأ عنها من أمراض وروائح ومشاكل صحية وبيئية .... تحولت ولله الحمد الي حسنة مستمرة لمن استنها ولمن عمل بها الي يوم القيامة ... وكذلك الحال في المسائل الآخري المتعلقة بامور الحج ... الدين يسر وما شاده احد إلآً غلبه .... فالتيسير علي الناس لدفع الضرر عنهم مقدم علي جلب منفعة ... فحرمة الانسان عند الله اعظم من حرمة الكعبة المشرفة .... وبالتالي حرمة الحاج وسلامته مقدمة علي كل شيئ .... فمن تسبب في قتل نفس مؤمنة ... كان كم قتل الناس جميعآ ... ومن أحياها بان أوجد لها مخارج وسبل الحياة ووفر لها أسباب الحياة فكان كمن احي الناس جميعآ ...!.

وليس أكرم علي الله من نفس اعظم من نفس حاج جاء من فج عميق ليلبي دعوة الرحمن فهو ضيف علي الرحمن .!

نسال الله عزوجل ان يلهم القائمين علي شئون الحج والحجاج والحجيج في البلد الأمين من ولاة الامر وعلي رأسهم خادم الحرمين الشريفين ... الملك سلمان بن عبد العزيز .... أبقاه الله ذخرآ للإسلام والمسلمين ... ورحم الله الملك عبد العزيز ... ومن بعده ابنائه البررة ... سعود وفيصل وخالد وفهد وَعَبَد الله ... تغمدهم الله جميعآ بواسع رحمته ... لقد قضوا عمرهم في خدمة الحرمين الشريفين ... وبذلوا الغالي والرخيص في خدمة حجاج وضيوف الرحمن في كل زمان ومكان ... ومن تتبع رحلة الحج من قبل مائة عام .... وما آلت اليه مرافق الحج من تطور وخدمات ... لا ينكرها الا حاقد او حاسد ... ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله .... فجزي الله كل من ساهم في خدمة الحجاج والمعتمرين ... في كل عام ... والي ان تقوم الساعة ... فلهم منا حسن الدعاء دعوة خالصة بان يوفيهم الله أجرهم ويجزيهم باحسن ما عملوا ... ويجازيهم بالإحسان وزيادة ...!.

رحمة الاسلام عامة للعالمين جميعآ ... والرحمة لا تستقيم مع الغلظة والتشدد .. ولكن رحمة الاسلام تستقيم فقط مع التيسير والاستطاعة ..... لان العبرة في العمل والعبادة بالأحسن وليس بالأكثر ... أيكم أحسن عملآ .......!.

سبحان ربك رب العزة والجلال عّم يصفون وسلام علي المرسلين ... وصل اللهم وسلم وبارك علي الرحمة الهداة للعالمين جميعآ سيدنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام ... والحمد الله رب العالمين ....!.

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك إلى لمحة معرفة، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...