نثر شرح قصيدة قالت الأرض للشاعر أدونيس للصف العاشر
نثر قصيدة قالت الأرض
شرح قصيدة قالت الأرض للصف العاشر منهاجي
نثر قصيدة قالت الارض للشاعر أدونيس
الإجابة هي
نثر قصيدة قالت الارض
تحتوي الأرض على العديد من السنين وتطرح الكثير من الأسئلة في حركة الدوران كما أنها تشتاق إلى الجمال الذي كان يزينها والاهتمام الذي كان يحفها ومع ذلك تطلب من شبابها أن يتحرك مع طلوع الشمس لتغير عالما قد كساه الجمود لا يتحرك ولا يعمل شيئا لحضارته ، لأن الشباب من عالم العالم معنى الحياة قديما وهو الذي سيعلمه معنى الحياة في الوقت الحالي ، لأن الأرض وشبابها هي محور تطور الحضارات فحينما تفيض الأرض بالعطاء يصبح الشعب قويا لا شك في ذلك لأن الأرض رمز العطاء ، وحينما تفيض بالخيرات يختفي الفقر من الوجود وهنا تمجد الأرض دور الفلاح الذي يقوم على زراعة الأرض ويبدأ الصراع بينه وبين المصاعب التي تواجهه .
:نثر شرح قصيدة قالت الأرض للشاعر أدونيس للصف العاشر
الإجابة هي
البيت الاول: يقول الشاعر، بأن قتالنا ضد المحتل ليس وليد الصدفة، فقط قاتلنا سابقاً وسنقاتل اليوم وغداً وللأبد حتى يغادر أرضنا، ويتركنا نحيا كأي شعب من شعوب العالم، بعزة وكرامة، منتصرين وآمنين في أكناف وطننا.
البيت الثاني: إن كان المحتل بأن الوقت ينسينا ويميت أرواحنا، فقد خسئ لأن أرواحنا عندما تبدأ بالقتال ضده تتحول إلى عمالقة ضخام لتضحي وتدافع فدا الوطن والكرامة والعزة.
البيو الثالث: ويضيف الشاعر بأننا ثابتون كالأشجار، لا نخاف المحتل ولا أسحته ولا مدرعاته، عزيمتنا حديد، وبأسنا شديد، لن نلين ولن نغفر له ظلمه لنا، ونهب أرضنا.
نثر قصيدة قالت الأرض
البيت الرابع: كالنخل نحن بشموخنا وعزتنا وكرامتنا، لن يبلغ أحد مكانتنا ومنزلتنا، وسنصل دوماً إلى القمم بعزائمنا وبجهدنا الكبير الذي نبذله ونمنحه.
البيت الخامس: إن التاريخ شاهد على انجازاتنا التي قمنا بتحقيقها والارواح التي بذلناها وما زلنا نبذل ونقدم الارواح والبطولات.
البيت السادس: كم من جيوش قديمة انهزمتم وخسرت وتبعثرت أمام قوتنا وشجاعتنا، فما هنا قديما ولن نهون الان أبدا.
الغرض الشعري من قصيدة قالت لي الأرض
البيت السابع: رغم أن جيوشكم مجهزة بالعدة والعتاد إلا أنها ستهزم لأننا مجهزون بقوة ارادتنا وبتوفيق الله ومعيته معنا.
البيت الثامن: ستبقى هذه الارض مقدسة وطاهرة فهي أرض أباءنا وأجدادنا وأنبيائنا. وسنحررها بأذن الله تعالى عاجلا غير أجل ان شاء الله تعالى.
البيت التاسع: لا صغار عندنا فجميعنا في فلسطين كبار وندافع عن وطننا بالحجر وبالسلاح.. وبكل ما نملك سنحررها حتى ولو استشهدنا في سبيل ذلك.
البيت العاشر: إن اطفالنا بحجارتهم سينتقمون من المحتل ويخيفونه وكأنهم يركبون دبابة أو يمسكون سلاحا ثقيلا.
البيت الحادي عشر: يدرك المحتل جيدا بأن النصر والتحرير هو نهاية هذا الاحتلال وبأن كل ما يفعلونه لا داعي له، ولكنهم ينكرون ويجحدون بآيات الله