0 تصويتات
في تصنيف معلومات عامة بواسطة (2.1مليون نقاط)

إيموند تارغاريان" مسلسل آل التنين إيموند ذو العين الواحدة ويكيبيديا قصة شخصية ايموند الحقيقية 

إيموند تارغاريان" مسلسل آل التنين إيموند ذو العين الواحدة ويكيبيديا قصة شخصية ايموند الحقيقية

إيموند تارغاريان" ويكيبيديا 

نهاية إيموند تارغاريان"

#آل_التنين #شخصيات #مقتطفات حلقة ٨

من هو إيموند ذو العين الواحدة في مسلسل التنين 

شخصيات آل التنين إيموند ذو العين الواحدة

مرحبا اعزائي الزوار في موقع لمحة معرفة lmaerifas.net المتفوق والمتميز بمعلوماته الصحيحة من شتى المجالات العلمية والتعليمية والثقافية والاخبارية يسرنا بزيارتكم في موقعنا لمحة معرفة أن نقدم لكم ما تبحثون عنه من المعلومات من مصدرها الصحيح وهي الإجابة على سؤالكم الذي يقول....... إيموند تارغاريان" مسلسل آل التنين إيموند ذو العين الواحدة ويكيبيديا قصة شخصية ايموند الحقيقية 

وتكون إجابتكم المطلوبة هي كالتالي

تعريف إيموند تارغاريان" 

ايموند تايجريان ..المعروف ب ايمون ذو العين الواحده و ايمون قاتل الملك 

إيموند ذو العين الواحدة" هو شخصية موازية جداً لـ "دايمون تارغاريان" فكلاهما الأبناء الثانيين و كما نعلم أن "دايمون" كان يحب شقيقه الأكبر "فيسريس" بشدة و لكنه يراه أيضاً ضعيفاً و هذا هو نفس شعور "إيموند" إتجاه شقيقه "إيغون" … "إيموند" يري نفسه كرجل في مُهمة مُحددة بألا يسمح لأبناء ( غير شرعيين ) لتولي أعلي المناصب في البلاد فهو يحمل الكثير من الضغائن بسببهم و لا ينسى شيئاً و يؤمن جيداً بما يفعله و ربما هذا هو السبب الحقيقي إنه يريد أن يجعل أخاه الملك قائلاً عن "هيلينا" إنها الملكة المُستقبلية ليس حباً لأخاه بقدر إنها كراهية لأعدائه فروح الإنتقام دافعه الوحيد فهذا الشاب الصغير هو التجسيد لشر فوضوي و لكنه إنحيازي كما أن مُواجهته مع عمه "دايمون" التي سنشهدها بالحرب الأهلية أشبه بمواجهة قوة لا يُمكن إيقافها أمام شيء ثابت لا يتحرك. للمزيد عن "إيموند" و عمه "دايمون" تابع قراءة 

في الجحيم

أحياناً تقوم بتقييم مستواك من خلال معيار عدوك اللدود و في أحياناً أخري يُصبح خصمك الأكبر شخصاً تتطلع إليه كقدوة و لكنك تحتقره في نفس الوقت إنها علاقة غريبة و ضبابية مُعقدة حيث يُدرك الغريمان الصراع الموجود بينهما و لكنهما يبدأن في تجاهل الأمر و التظاهر بشعور مُزيف بالرضا و المُتعة … و هذا كان مُلخص نظرات "دايمون" و "إيموند" لبعضهما البعض 

نشأ "إيموند" ليصبح رجلاً شريراً و حاقداً للغاية. يبحث عن طرق لإهانة أبناء أخته و ينظر إليهم بكل إزدراء … كم يشتهي خوض المعركة الحقيقية لدرجة إنه يقوم بإثارة التوترات في إجتماع عائلي للتصالح فلم يخشي شيء علي الإطلاق و ليس لديه تقديس لأي شيء في الحياة و وضعنا في حالة من التساؤل إذا كان هو من نوع الإشخاص الذين يريدوا أن يروا العالم يحترق في حين أن لديه أكبر فك لإطلاق نيرررانه … أياً كانت دوافعه و نواياه السوداوية نُدرك إنه لا أحد يولد هكذا … فهناك أشياء حدثت في طفولته شكلت شخصيته فلم يعُد هو نفس الشخص حيث غيرت مصاعب حياته جوهره و كانت مسألة وقت قبل أن يتسبب هذا التأثير في أضرار جسيمة بشخصيته لا يُمكن إصلاحها … كان "إيموند" هو الوحيد من بين الجيل الأصغر من التارغاريان الذي لم يكن لديه تنين ، الأولاد الآخرون في سذاجتهم و براءتهم يضايقونه و عندما قرر الأولاد عبور الخط الأحمر دون دراية أخبروا "إيموند" نظراً لأنه كان الوحيد بدون تنين إنهم قرروا العثور على تنين له … و الرمزية هنا في إحساس الصبي هو الحرمان و إنعدام الثقة و شعور النقص و الضعف في وسطهم … مهلاً … لقد أحضروا له "خنزير"! … و كانت إشارة مُهينة لشخصه و نظراً لأن بشرته كانت وردية نوعاً ما … كان هناك حريق أُضرم بداخله ذلك اليوم و شعر بالحاجة المُستمرة للحصول على تنين فالصبي كان مُنكسر و يشعر بالنقص عندما ينظر للأولاد الآخرين و وصلت ثقته المُتضائلة بنفسه إلى مستوى متدني جديد و أُصيب كبريائه بجروح شديدة و مرت الأيام و لكن الرغبة في التنين ظلت دون تغيير … إجتمعت العائلة بأكملها لمراسم جنازة إبنة الفيلاريون و أصبح تنينها بلا راكب و لم يجرؤ أن يُطالب به أحد في ذلك الوقت و رأى "إيموند" هذا كفرصة ، لن يعيش الصبي خائفاً مُنكسراً للأبد و عليه مواجهة مخاوفه و تحقيق أمنيته ، هذه معرررركة من أجل المجد و لكن من نوع أخر … رأت "فيغار" الصبي "إيموند" المُتحجر ، تغير شيء ما داخل الوحش البري ، التنانين أذكياء و يُمكنها أن تشعر بالنوايا و رهبة الأشخاص و لكن هذا الصبي لم يكن به أي رهبة … كانت به صفات إستثنائية تميزه و قُدر له أن يثير إعجاب الوحش … تنظر "فيغار" للصبي و كأنها تقول ( لا أحد مُستحقاً أن يكون سيّدي غيرك ).

كان تطور "إيموند" مُشابهاً لحداً ما لتطور "دايمون" … لطالما كان الأمير المارق يطمح إلى أن يكون يد الملك و أعتبر نفسه وريث العرش الحديدي. في النهاية طرده شقيقه الأكبر من القصر الملكي و لم يحصل على أي شيء كان يطمح إليه. و في نوبة من الغضب و لإثبات الذات ، ذهب المارق لخوض معركة من أجل المجد و شاءت الأقدار بأن يهزم العدو بمفرده … و التوافق بين "إيموند" و "دايمون" بأنهما لم يتم إعطاءهما الإمتيازات الكافية و صنعوا أمجادهم بطريقتهما الخاصة … شهد كلاهما أياماً حزينة و تمت معاملتهم مُعاملة سيئة للغاية من قِبل أقاربهما. و ربما لهذا السبب أصبح كلاهما قاسياً تماماً في نهجهما في الحياة. و لكن هنا "إيموند" دفع أثمان أغلي من "دايمون" في صغره ، تم إزدراءه و خسر عيناً بسبب ( أبناء ززنا ) … أصبحت مهمته في الحياة ألا يسمح ( لأبناء ززنا ) بالجلوس على العرش الحديدي و يكونوا أسيادً عليه … سيدمرررر حياتهم في كبرهم مثلما دمروا حياته في صغره و ربما هذه واحدة من أهم النقاط التي ستُحدث فرقاً واضحاً معنا بالقصة حيث يكون "دايمون" مدفوعاً بحبه للعائلة و لكن "إيموند" مدفوعاً بالإنتقام الخالص … لم يكن لدي "إيموند" شخص مثل "راينيرا" كي يقع في حبها فلم يعرف الصبي معني العاطفة يوماً و غافلاً تماماً عن مجرد مفهوم أن يحب شخص آخر فإن الأميران التارغاريان لديهما نزعات بربرية متشابهة و لكن دوافعهما مختلفة تماماً.

كان "إيموند" مفتوناً بعمه "دايمون" و أقول هذا بسبب الطريقة التي نظر بها إليه بقاعة العرش و ربما يطمح إلى أن يكون مثله ذات يوم. كان هناك شعور بالرهبة و التقدير ، لا يتحدي الشيطان إلا شيطان مثله و حتي هذا الحين لا يزال "دايمون" معبوده و آسره … أراد "فيسريس" تناول العشاء مع جميع أفراد أسرته. و ربما كان هذا العشاء الوحيد بالتاريخ الخالي من المكائد السياسية … إنزعج "إيموند" عندما تم تقديم الخنزير على المائدة بينما لم يكف "لوك" عن الضحك و تذكر ذو العين الواحدة مقالب طفولتهما … تم تذكير "إيموند" بجرح قديم لم يلتئم بعد. و سُرعان ما أدلى بتعليق ساخر مُلمحاً في شرعية أبناء "راينيرا" و بينما دار الشجار قدم "إيغون" دعمه لأخيه الأصغر … تدخل "دايمون" بينهما و أمر الأولاد بالتوقف … حدق "إيموند" في "دايمون" و أدرك أنه يجب عليه الخضوع لسُلطة معبوده و خرج من المكان و لكن نار الإنتقام كانت لا تزال مشتعلة داخله. مواجهة الشيطان الصغير لعمه الكبير لن تكون الأن و لن تكون في مناسبة عشاء بل ينبغي أن تكون في الجحيم حيث ستلتقي القوتان اللتان لا تُقهران مرة أخرى في ساحة المعركة و سوف يركب الخصمان تنانينهما … من السهل جداً الإختيار بين الصواب و الخطأ و لكن عندما تضطر إلى الإختيار بين خطأين فعندئذ تظهر المشكلة. فالمُفارقة هي أن كلا القوتان فاسدتان في هذه القصة. لا نعرف من سيُحارب من أجل القضية الصحيحة و لا نعرف من سيكون باراً و من سيكون فاسقاً. و الأمر لا يتعلق أبداً بالفوز أو الخساررة بل بالمتعة في المواجهة و الإثارررة التي يستمدونها من مجرد تحدي بعضهما البعض. كلا الشيطانان لم يكن مُقدر لهما الجلوس على العرش الحديدي و لكن التنافس بينهما هو إرثهما الحقيقي.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (2.1مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
إيموند تارغاريان" مسلسل آل التنين إيموند ذو العين الواحدة ويكيبيديا قصة شخصية ايموند الحقيقية

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
2 إجابة
مرحبًا بك إلى لمحة معرفة، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...