لاريس سترونغ آل التنين حقيقة لاريس سترونغ ويكيبيديا
قصة لاريس سترونغ
معلومات عن لاريس سترونغ
مسلسل آل التنين حقيقة لاريس سترونغ
مرحبا اعزائي الزوار في موقع لمحة معرفة lmaerifas.net المتفوق والمتميز بمعلوماته الصحيحة من شتى المجالات العلمية والتعليمية والثقافية والاخبارية يسرنا بزيارتكم في موقعنا لمحة معرفة أن نقدم لكم ما تبحثون عنه من المعلومات من مصدرها الصحيح وهي الإجابة على سؤالكم الذي يقول....... لاريس سترونغ آل التنين حقيقة لاريس سترونغ ويكيبيديا
وتكون إجابتكم المطلوبة هي كالتالي
حقيقة لاريس سترونغ
نظرية مثيرة للأهتمام حول حقيقة لاريس سترونغ :
- تقول النظرية إن لاريس يمتلك قوة سحرية نفس قوة بران ستارك ، وهي أما قوة الوورغ التي تمنح صاحبها القدرة على التلبس في الحيوانات والنظر من خلال أعينهم كما كان يفعل بران مع الغربان والذئاب ، أو قوة الغرين سيير التي تمنح صاحبها القدرة على الرؤية الخارقة للزمن والمكان مثل رؤية بران لولادة جون سنو وزواج رايغار وليانا
- هذه القوة منتشرة بشكل عشوائي ونادر جداً بين الأشخاص الذين يمتلكون دماء الرجال الأوائل ، مثل الهمج ( اوريل الي كان يتلبس بالنسور في الموسم الثالث من GOT ) أو مثل عائلة ستارك ( بران ستارك ) ، وكذلك عائلة البلاكوود ( الغراب الثلاثي الأعين ) وهذا ينطبق كذلك على لاريس سترونغ الذي يمتلك دماء الرجال الأوائل
- ولكن هذه القوة يجب أن يتم التدرب عليها وأن يتم تحفيزها مثلما فعل الغراب الثلاثي الأعين لبران ، ويصادف إن معقل عائلة سترونغ ( هارينهول ) يقع بالقرب من جزيرة غامضة تسمى بجزيرة الوجوه والتي يستوطنها الرجال الخضر المرتبطين بالالهة القديمة وسحرهم ، وحسب النظرية يُقال إن لاريس سافر إلى هذه الجزيرة وتعلم قدرته من الرجال الخضر ، فلاريس معاق ولا يستطيع السير بطريقة سليمة الشيء الذي جعله أبعد عن الرجال ، لعله أراد أن يبحث عن غاية أخرى بسبب عوقه هذا وقرر الذهاب لتلك الجزيرة من أجل أن يصبح ذو قيمة مثل بران الذي فقد كل أهدافه وغاياته بعد الشلل
- شفنا في الحلقة الرابعة الكثير من المشاهد العديدة للفئران ، مرة في غرفة الملك فسيريس وأليسنت ومرة ثانية بالقرب من راينيرا والثالثة كانت في نهاية الحلقة الثالثة بعد حفل الزفاف ، فلعل لاريس كان يستخدم الفئران للتجسس على عدة شخصيات مهمة ، فهذا الأمر يُفسر كيف عرف لاريس بحقيقة راينيرا وشاي الأعشاب الذي أرسل إليها بكل سرية
النظرية موجودة في اليوتيوب الأجنبي ، ولعلها مستبعدة ولكنها تبقى مثيرة للأهتمام