0 تصويتات
في تصنيف المناهج الدراسية بواسطة (2.1مليون نقاط)

شرح نص الجسر مبسطة في قصيدة الجسر #بكالوريا

قراءة مبسطة في قصيدة الجسر #بكالوريا 

مرحبا اعزائي الزوار في موقع لمحة معرفة lmaerifas.net المتفوق والمتميز بمعلوماته الصحيحة من شتى المجالات العلمية والتعليمية والثقافية والاخبارية يسرنا بزيارتكم في موقعنا لمحة معرفة أن نقدم لكم ما تبحثون عنه من المعلومات من مصدرها الصحيح وهي الإجابة على سؤالكم الذي يقول....... ملخص قراءة مبسطة في قصيدة الجسر #بكالوريا

وتكون إجابتكم المطلوبة هي كالتالي 

نص قصيدة الجسر بكالوريا 

تذكر عزيزي الطالب أن تحفظ اسم الشاعر لأهميته في الأسئلة الامتحانية

الفكرة العامة..ممارسات المحتل والتمسك بالعودة

الغرض الشعري..الوصف

يبرز في النص عددا من المشاعر العاطفية

المقطع الأول الأمل بالعودة...أدوات التعبير ..تراكيب...تحسس مفاتيحه.

الحزن والألم ...أدوات التعبير التراكيب..لن يمر العائدون

المقطع الثاني ومابعده 

الحزن والألم ..أدوات التعبير التراكيب..هذا الجسر مفصلة الذي مازال يحلم...

تحليل الرموز في القصيدة 

مشياً على الأقدام أو زحفاً على الأيدي...رمز التصميم على العودة إلى فلسطين.

المساء يد تقود ...رمز للمصير المجهول

الطريق دم...رمز لصعوبة العودة التي ستجابه بالموت من قبل المحتل.

كان النهر يبصق ضفتيه قطعاً من اللحم...رمز على كثرة الشهداء الذين سقطوا في طريق العودة.

كل القوافل قبلهم غاصت ..رمز لفشل محاولات العائدين بالعودة إلى بلادهم.

الجسر....رمز لطريق العودة والصعوبات فيه

يحمي الحدود من الحنين ...رمز إلى أنّ المحتل يمنع كل من حنّ إلى دياره من العودة.

طار عطر الياسمين رمز للحزن والألم

الجسر يكبر..رمز لازدياد محاولات العودة رغم الموت

الشيخ ..رمز للشعب الفلسطيني

الصور الشعرية

المساء يد تقود ...تشبيه مؤكد

الطريق دم...تشبيه بليغ

الجسر نعسان...شبه الشاعر الجسر بالإنسان وحذف المشبه به وأبقى شيئا من لوازمه يدل عليه على سبيل الاستعارة المكنية( نعسان)

القتل كالتدخين...تشبيه مجمل

الإعراب 

المقطع الأول : 

مشيا حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على أخره.

( مشياً على الأقدام أو زحفاً على الأيدي) في محل نصب مفعول به

قبلهم مفعول فيه ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على أخره

ضفتيه مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه مثنى وحذفت النون للإضافة والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه.

المفتت صفة مجرورة وعلامة جره الكسرة الظاهرة على أخره

كانوا فعل ماض ناقص مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة و الواو ضمير متصل مبني في محل رفع اسم كان.

الليل اسم كان مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على أخره

يصلون فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة و واو الجماعة ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل

منتعشا حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على أخره.

المنازل : مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على أخره .

تعالوا فعل أمر مبني على حذف النون من أخره لن مضارعه من الأفعال الخمسة وواو الجماعة ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل

المقطع الثاني 

يجتاز هذا الجسر 

الجسر بدل من اسم الإشارة منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على أخره.

أزاحت فعل ماض مبني على الفتحة الظاهرة على أخره وتاء التأنيث حرف لامحل له من الإعراب

قبعة مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على أخره

عينا مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنه مثنى وحذفت النون للإضافة

تقتلوها فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف النون لانه من الأفعال الخمسة و واو الجماعة ضمير متصل مبني في رفع فاعل والهاء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به

اقتلوني فعل أمر مبني على حذف النون من أخره لأن مضارعه من الأفعال الخمسة و واو الجماعة ضمير متصل مبني في رفع فاعل والنون للوقاية وياء المتكلم ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به 

المقطع الثالث

القتل اسم أنّ منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على أخره

الطيبين صفة مجرورة وعلامة جرها الياء لأنه جمع مذكر سالم والنون عوض عن التنوين في الاسم المفرد

قذفته فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل المتحركة والتاء ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل والهاء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول بهيقتلوا فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف النون لانه من الأفعال الخمسة و واو الجماعة ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل

( يسقط) جملة فعلية في محل نصب خبر كان 

الصرف 

مشيا مصدر سماعي للفعل مشى

المفتت اسم مفعول لفعل فوق الثلاثي

المساء ..ابدال ابدلت الياء همزة لأنها تطرقت بعد ياء ساكنة

العائدين ابدلت الواو همزة لأنها وقعت عينا على وزن فاعل

يقفون إعلال بالحذف حذفت الواو من المعتل الأول في المضارع

تلا ...إعلال بالقلب

الفتى. إعلال بالقلب

صاح ..إعلال بالقلب

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (2.1مليون نقاط)
#شرح قصيدة الجسر

للشاعر محمود درويش

١- قال العائدون إنّنا سنعود إلى موطننا الذي نشأنا فيه أيّاً كانت المصاعب التي تنتظرنا سيراً على الأقدام أو حبواً على الأكفّ نمتلك إرادةً قويّة صلبةً أقوى من الصخر الذي أخذ بالضمور خلفنا عائدين تحت جنح الظلام الذي كان قائداً لنا في طريقنا ولم يعلم العائدون أنّ طريق عودتهم محفوفٌ بالمخاطر والمجهول ينتظر هم فمصيرهم قد يكون الموت والسجن والتشرد وقد كان مصير العائدين السابقين قبلهم الهلاك كما سيواجهون النهر المتمرّد الذي يلفظ أشلاء الجثث في وجوههم في كلّ مكان وهذه الأشلاء تروي مصير كل من يفكّر بالعودةإنّهم ثلاثة أشخاص : رجلٌ طاعن في السن وابنته ومحاربٌ قديم ينتظرون ليسمح لهم المحتل بالعبور إلى منازلهم وقد حلّ الظلام قبل وصولهم وكان الجنود نائمين وراحوا يتساءلون عن حالة منازلهم هل فيها ماء يروون به عطشهم كما راح الرجل الكبير بتفاؤل يتفقّد مفتاح بيته وهو يقرأ آية من القرآن ويردّد بيتاً من الشعر بفرح لا راحة لإنسان إلا في منزله فتردُّ عليه ابنته: لكنّ بيوتنا مدمّرة فيقول لها سنعيد بناءها من جديد بأكفنا ويقطع حديثهم صرخة من جنود الاحتلال تطالبهم بالمجيء ويبدأ الجنود بتهيئة بنادقهم وقد وقفوا على حدود موطنهم لمنعهم من العودة إليه ويخمدوا الشوق الذي في قلوبهم إلى موطنهم.

٢- تبلّغَ الجنود بقتل كلّ مَن يحاول أن يعبر الجسر ويقاوم فالقتل مصير كلّ عائد يأمل بالعودة إلى موطنه وبدأ يعلو صوت الرصاص فالرصاصة الأولى أضاءت الظلام المخيّم على المكان والرصاصة الثانية قتلت المحارب القديم الذي يسير مع الرجل وابنته فأمسك الرجل المسنّ يد ابنته وراح يتلو بصوت خافت آياتٍ من القرآن ليبدّد الخوف راجيا الجنود الصهاينة أن يبقوا على حياة طفلته البريئة ويقتلوه بدلاً منها.

٣- القتل صار عند جنود الاحتلال مزاجاً وعادةً من الصعب التخلّص منه .

هؤلاء القتلة الذين يدّعون الإنسانية قد اعتمدوا في قراءة تاريخهم على أساطير قديمة مزيفة يزعمون فيها أنّ لهم حقّاً في أرض فلسطين . لم ينفذوا أمر القتل للاثنين بل بالشيخ المسنّ وحده فألقوه في النهر وبقيت ابنته وحيدةً ألحقوا العار بها باغتصابها وأخذ أغلى ما لديها .

٤- ساد الهدوء في المكان من جديد ورجع النهر يلفظ أشلاء العائدين على طرفيه في وجه كلّ من يفكّر بالعودة

 والعائدون لا يدركون المصاعب التي ستلحق بهم في طريق عودتهم من قتلٍ واعتقال والعالم متغافل عمّا يحصل من جرائم وحشيّة يرتكبها الصهاينة بحقّ الفلسطينيين العائدين إلى وطنهم وظلم المحتل يتعاظم على مدى الزمن كما يتعاظم حلم العودة عند الفلسطينيين وتبدأ دماء الشهداء الجارية في النهر تصنع نصباً من حجارة هذا الطريق تنير به الدرب للأجيال القادمة وتحثّهم على التمسك بتراب الوطن ومحبة الوطن والأخذ بالثأر لهم.

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
2 إجابة
مرحبًا بك إلى لمحة معرفة، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...