0 تصويتات
في تصنيف اسئله إسلامية بواسطة (2.1مليون نقاط)

مفسدات الصوم ويجب اجتنابها ما يبطل الصيام دروس رمضانية للرجال والمرأة 

 فتاوي رمضانية ماهي الأمور التي تفسد الصيام

سؤال وجواب عن مفسدات الصوم

أفعال تبطل الصيام

مبطلات الصيام عند البنات

مبطلات الصيام ومكروهاته

مبطلات الصيام للمتزوجين

من مفسدات الصوم الإبر المغذية

مبطلات الصيام في القرآن

مبطلات الصيام عند الرجل

مبطلات الصيام في رمضان بين الزوجين

مرحبا اعزائي الزوار في موقع لمحة معرفة lmaerifas.net المتفوق والمتميز بمعلوماته الصحيحة من شتى المجالات العلمية والتعليمية والثقافية والاخبارية يسرنا بزيارتكم في موقعنا لمحة معرفة أن نقدم لكم ما تبحثون عنه من المعلومات من مصدرها الصحيح وهي الإجابة على سؤالكم الذي يقول.....ما هي مفسدات الصوم ويجب اجتنابها ما يبطل الصيام دروس رمضانية للرجال والمرأة 

.. وتكون إجابتكم المطلوبة هي كالتالي 

مفسدات الصوم

دروس رمضانيه

من رحمة الله تعالى بعباده أن شرع لهم دينًا قِيَمًا؛ يضبط سلوكهم ويزكي نفوسهم، فأنزل لهم كتابًا مبينًا، وأرسل رسولاً أمينًا، فبشَّر وأنذر، ووعد وحذر. وجاء بشريعة تضمنت الحلال والحرام، والواجبات والمحظورات، كل ذلك تحقيقًا لخير الفرد والمجتمع، في الآجل والعاجل: (أَلا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير) (الملك:14).

وكما أن للعبادات الشرعية شروطًا وأركانًا، لا تصح ولا تجزئ عن المكلف - مع القدرة - إلا بها، فإن لها كذلك مفسدات ومبطلات إذا طرأت عليها أفسدتها، وأبطلت أجرها وثوابها.

ومفسدات الصوم ومبطلاته التي ينبغي أن يتجنبها الصائم؛ ليكون صومه صحيحاً مقبولاً إن شاء الله، هي سبعة أمور:

أولاً: الجماع

والجماع في نهار رمضان أعظم مفسد للصوم، ففي "الصحيحين" عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: "جاء أعرابي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: هلكْتُ، قال: (وما أهلكك؟) قال: وقعْتُ على امرأتي في رمضان..."، فأمره النبي صلى الله عليه وسلم بالكفارة، ما يدل على أن الجماع مفسد للصوم، وهو محل إجماع بين العلماء.

والجماع المفسد للصوم هو إيلاج حشفة الذكر في الفرج، وأما مقدماته من القبلة ونحوها مع عدم الإنزال فإنها لا تفسده، فقد ثبت عن عائشة رضي الله عنها قالت: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلني وهو صائم، وأيكم يملك إِرْبه كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يملك إِرْبه) رواه مسلم، وعليه فلو علم الصائم من نفسه أن فعله سيؤدي به إلى الجماع أو الإنزال لعدم قدرته على كبح شهوته، فإنه يحرم عليه حينئذٍ سداً للذَّريعةِ، وصوناً لصيامه عن التعرض للفسادِ، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم المتوضئ بالمبالغة في الاستنشاق إلا أن يكون صائماً خوفاً من تسرب الماء إلى جوفه.

ثانيًا: الأكل والشرب

وهو إيصال الطعام والشراب إلى الجوف من طريق الفم أو الأنف أياً كان نوع المأكول أو المشروب، فمن فعل شيئًا من ذلك متعمدًا فقد فسد صومه لقوله تعالى: (وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر ثم أتموا الصيام إلى الليل) (البقرة:187).

أما من أكل أو شرب ناسيا، فلا يؤثر ذلك على صيامه لحديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من نسي وهو صائم، فأكل أو شرب، فليتم صومه، فإنما أطعمه الله وسقاه)، رواه البخاري ومسلم.

ثالثًا: ما كان في معنى الأكل والشرب

كالإبر المغذية ونحوها مما يكتفى به عن الأكل والشرب، فإذا تناول الصائم مثل هذه الإبر فإنه يفطر، لأنها وإن لم تكن أكلاً وشرباً حقيقة إلا أنها بمعناهما، فيثبت لها حكم الأكل والشرب، وأما الإبر غير المغذية فإنها لا تفطر سواء تناولها عن طريق العضلات، أو عن طريق الوريد، لأنها ليست أكلاً ولا شرباً ولا بمعناهما، فلا يثبت لها حكمهما.

رابعًا: التقيؤ عمْداً

وهو إخراج ما في المعدة من طعام أو شراب عن طريق الفم، إذا تعمد الصائم فِعْل ذلك، وأما إن غلبه القيء وخرج من غير إرادته فلا قضاء عليه؛ لحديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من ذرعه القيء فليس عليه قضاء، ومن استقاء فليقض) رواه أحمد وأبو داود، ومعنى ذرعه: سبقه وغلبه في الخروج.

وسواء كان التعمد بالفعل كعصر بطنه وإدخال أصبعه في حلقه، أو بالشم كأن يشم شيئاً ليقيء به، أو بالنظر كأن يتعمد النظر إلى شيء ليقيء فإنه يفطر بذلك كله.

خامسًا: خروج دم الحيض والنفاس

لقوله صلى الله عليه وسلم في المرأة: (أليس إذا حاضت لم تصل ولم تصم) رواه البخاري. وقد أجمع أهل العلم على أن خروج دم الحيض أو النفاس مفسد للصوم.

فمتى رأت المرأة دم الحيض أو النفاس فسد صومها سواء كان ذلك في أول النهار أم في آخره، ولو قبل الغروب بلحظة، وأما إن أحسَّت بانتقال الدم، ولم يبرز إلا بعد الغروب، فصيامها صحيح، لأن مدار الأمر على خروج الدم.

سادسًا: إنزال المني باختياره

فمن قبَّل أو لمس، أو استمنى حتى أنزل فإن صومه يفسد، لقوله صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه: (يدع طعامه وشرابه وشهوته من أجلي) رواه أحمد، وخروج المني من الشهوة التي لا يتحقق الصوم إلا باجتنابها، فإن قصد إليها بفعل ما، لم يكن تاركًا لشهوته، وبالتالي لم يحقق وصف الصائم الذي جاء في الحديث.

أما إن كان إنزال المني عن غير قصد، ولا استدعاء، كاحتلام، أو تفكير، أو نتيجة تعب وإرهاق، فلا يؤثر ذلك على الصوم.

سابعًا: الحجامة

وهي شق أو جرح عضو من الجسد كالرأس أو الظهر لمص الدم منه، وقد اختلف أهل العلم في عدِّ الحجامة من مفسدات الصوم، على قولين، أصحهما أنها مفسدة للصوم لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (أفطر الحاجم والمحجوم) رواه أبو داود وابن ماجه.

وكذلك ما كان في معنى الحجامة كسحب الدم الكثير للتبرع وما أشبه ذلك؛ لأنه يؤثر في البدن كتأثير الحجامة.

وأما خروج الدم بالرعاف أو الجرح أو قلع السن أو شق الجرح، أو أخذ دم قليل للتحليل، فلا يفطر به الصائم، لأنه ليس بحجامة ولا بمعناها، فلا يؤثر في البدن كتأثيرها.

ومما ينبغي أن يُعْلم في هذا الباب أن هذه المفسدات - غير الحيض والنفاس - لا يفطر الصائم بشيء منها إلا إذا كان عالماً ذاكراً مختاراً، فإن كان جاهلا بالحكم فلا يفطر، ولا يفطر كذلك إذا كان جاهلا بالحال، كأن يظن أن الفجر لم يطلع فيأكل أو يشرب مع أنه قد طلع، وأما من غلب على ظنه دخول وقت المغرب فأفطر، ثم تبين بقاء النهار فجمهور العلماء على أنه يقضي بدل هذا اليوم.

وكذلك لا يفطر إن نسي أنه صائم لقوله عليـه الصـلاة والسلام: (من نسي وهو صائم، فأكل أو شرب، فليتم صومه، فإنما أطعمه الله وسقاه) متفق عليه.

لكن عليه أن يمسك حال التذكر، ويخرج ما في فمه من الطعام والشراب، وعلى من رآه يأكل أو يشرب أن يذكره وينبهه.

وكذلك لا يفطر إذا كان مُكْرَهاً على ارتكاب شيء من هذه المفطرات، ولا قضاء عليه، لقوله صلى الله عليه وسلم: (إن الله تجاوز عن أمتي الخطأ والنسيان وما استُكْرِهوا عليه) رواه ابن ماجه.

وهناك أحكام تتعلق بقضاء الصوم، وما يترتب على فساده

تابع قراءة المزيد من المعلومات المتعلقة بمقالنا هذا في اسفل الصفحة على مربع الاجابة وهي كالتالي  فتاوي رمضانية ماهي الأمور التي تفسد الصيام

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (2.1مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
فتاوي رمضانية ماهي الأمور التي تفسد الصيام



  مفسدات الصيام تنقسم

  إلى قسمين:

1- ما يفسد الصيام ويوجب القضاء فقط

2- ما يفسد الصيام ويوجب القضاء والكفارة



 أولا

 ما يفسد الصيام ويوجب القضاء فقط



 الأكل والشرب عمداً

من أكل أو شرب متعمداً وهو ذاكرٌ لصومه فإن صومه يبطل

 ويلزمه الإمساك بقية يومه؛ وذلك لأنه أفطر بدون عذر فلزمه إمساك بقية النهار

 وفطرُهُ عمداً لم يُسقِط عنه ما وجب عليه من إتمام الإمساك



وقد اختلف الفقهاء في حكم من أكل أو شرب متعمدا، فمذهب المالكية والأحناف أن عليه قضاء هذا اليوم والكفارة



ومذهب الشافعية، والحنابلة

 أن عليه القضاء فقط وهو الأرجح والله أعلم



ما حكم من أكل أو شرب  ناسياً

الجواب

 من أكل أو شرب ناسياً ، فلا شيء عليه ويتم صومه، ذهب إلى ذلك جمهور أهل العلم

 لما روي عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صَلَّى اللَّه عليه وسَلَّمَ قال : " من نسي وهو صائم فأكل أو شرب فليتم صومه فإنما أطعمه الله وسقاه "

أخرجه البخاري ومسلم



ما حكم من أكل أو شرب ظانًا عدم طلوع الفجر فظهر خلافه

الجواب

لأهل العلم في هذه المسألة مذهبان:

الأول

 أن صومه غير صحيح وعليه إعادة هذا اليوم -وهو الأحوط- وهو مذهب جمهور العلماء منهم الأئمة الأربعة



 الثاني

 أن صومه صحيح



 ما حكم من ابتلع ما بين أسنانه وهو صائم



الجواب

 من ابتلع ما بين أسنانه وهو صائم وكان يسيراً لا يمكن لفظه مما يجري مع الريق فصومه صحيح

 وذلك لأنه لا يمكن التحرز منه فأشبه الريق

 أما إن كان يمكنه لفظه فابتلعه فإنه يفطر، وقد ذهب إلى ذلك أكثر أهل العلم ؛ وذلك لأنه بلع طعاما يمكنه لفظه باختياره ذاكرا لصومه فأفطر به، كما لو ابتدأ الأكل



 ما حكم ابتلاع الصائم ما لا يؤكل في العادة

الجواب

 إذا ابتلع الصائم ما لا يُؤكَلُ

 في العادة كدرهمٍ أو حصاةٍ أو حشيشٍ أو حديدٍ أو خيطٍ أو غير ذلك أفطر، وقد ذهب إلى ذلك جماهير العلماء من السلف والخلف



 ما حكم شرب الدخان أثناء الصوم

الجواب

 شرب الدخان المعروف أثناء الصوم يفسد الصيام، وهذا باتفاق الفقهاء؛ وذلك لأن الدخان له جرمٌ ينفذ إلى الجوف، فهو جسمٌ يدخل إلى الجوف، فيكون مفطراً كالماء؛ ولأنه يسمَّى شرباً عرفاً وصاحبه يتعمد إدخاله في جوفه من منفذ الأكل والشرب فيكون مفطرا



 الاستمناء في نهار رمضان.

 الاستمناء هو تعمد إخراج المني ؛ استدعاءً لشهوةٍ بغير جماع، سواء أخرجه بيده(العادة السرية)، أو بيد زوجته، ومن استمنى في نهار رمضان فقد فسد صومه وعليه القضاء



 ما حكم من قبل زوجته في نهار رمضان أو لمس فأنزل

الجـــــواب

 من أنزل المني بمباشرة دون الفرج أو بتقبيل أو لمس، فإنه يفطر بذلك، وعليه القضاء فقط



ما حكم من كرر النظر إلى ما يثير شهوته حتى أنزل

الجـــــواب

 للعلماء في هذه المسألة رأيان:

فمذهب المالكية والحنابلة أنه يفسد الصوم

 ومذهب أبي حنيفة، والشافعي أنه لا يفسد؛ لأنه إنزال عن غير مباشرة، أشبه الإنزال بالفكر

 والأحوط أنه يقضي هذا اليوم وذلك لأن النظرة الواحدة لا تفسد  _لقوله صلى الله عليه وسلم : " لك الأولى وليست لك الآخرة" والإنسان لا يستطيع اجتناب هذا ، بخلاف تكرار النظر

فإن فيه استدعاء المني

فيكون حكمه حكم الاستمناء



 ما حكم من أنزل بتفكير

مجرد عن العمل

الجـــــواب

 من أنزل بتفكيرٍ مجردٍ عن العمل فلا يفطر، سواء كان تفكيراً مستداماً أو غير مستدام

 وقد ذهب إلى ذلك جمهور العلماء

 والدليل

_ عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم

 قال: " إن الله تجاوز لأمتي عما وسوست أو حدثت به أنفسها، ما لم تعمل به أو تكلم "

 أخرجه البخاري ومسلم



 والفكر من حديث النفس



 ما حكم من نام فاحتلم في نهار رمضان

الجـــــواب

 صومه صحيح



ما حكم خروج المذي من الصائم

الجـــــواب

خروج المذي من الصائم لا يفسد صومه

يتبع ان شاء

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
0 إجابة
سُئل أبريل 2، 2022 بواسطة لمحة معرفة
0 تصويتات
0 إجابة
سُئل أبريل 2، 2022 بواسطة لمحة معرفة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل مارس 21، 2022 بواسطة lmaerifa (2.1مليون نقاط)
مرحبًا بك إلى لمحة معرفة، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...