منهجية كتابة مقدمة فلسفية - كيف تكتب مقدمة مقالة فلسفية لجميع مواضيع الفلسفة
مقدمة في الفلسفة باكالوريا
منهجية كتابة مقدمة فلسفية
منهجية صالحة لجميع المواضيع الفلسفية
طريقة كتابة مقدمة فلسفية
نرحب بكم اعزائي الزوار في موقع لمحة معرفة lmaerifas.net التعليمي يسرنا زيارتكم موقعنا الأول المتميز بمعلومات الصحيحة على أسالتكم المتنوعة من شتى المجالات التعلمية والثقافية والاخبارية كما نقدم لكم الكثير من الأسئلة بإجابتها الصحيحه من مصدرها الصحيح ومن أهمها إجابة السؤال ألذي يقول........منهجية كتابة مقدمة فلسفية - كيف تكتب مقدمة مقالة فلسفية لجميع مواضيع الفلسفة
وتكون اجابتة الصحية هي التالي
كيف تكتب #مقدمة بتمهيد و مصطلحات صالحة لكل مواضيع الإشكالية الاولى سواء بالطريقة الجدلية أو الإستقصائية (دفاعية) ؟
لكن قبل ذلك عليك ان تعرف خطوات المقدمة في كل طريقة.
الطريقة #الإستقصائية (دفاع) :
تمهيد + طرح الموضوع الفلسفي + طرح الفكرة المناقضة لموضوع الدفاع + طرح موقف الدفاع مع اطروحتهم + ثم طرح السؤال الفلسفي.
الطريقة #الجدلية :
تمهيد + الدخول في الموضوع الجدلي + تعريف الموضوع الجدلي + طرح الجدال و الإختلاف الفلسفي + ثم طرح السؤال الفلسفي.
أولا الإشكالية إسمها ؛ في إدراك العالم الخارجي.
يعني المشكلات الخمسة التي تندرج تحتها كلها ترمز للإدراك و التكيف و هي :
_الإحساس و الإدراك
_اللغة و الفكر
_الشعور و اللاشعور
_الذاكرة و الخيال
_العادة و الإرادة.
مثلا : سأقدم لك #تمهيدا تستطيع كتابته في كل هاته المواضيع سواء في الجدل او الإستقصاء.
إن الإنسان كائن حي و فضولي يعيش في عالمه و يسعى لإدراكه و فهمه و محاولة التكيف معه عن طريق إستخدامه لعدة وسائل...
لاحظ ان هذا التمهيد يعبر عن #الإشكالية بشكل عام و تستطيع كتابته في كلتا الطريقتين.
سنواصل تحرير المقدمة لكن هذه المرة بالطريقة #الإستقصائية و بالضبط في مشكلة #الشعور.
إن الإنسان كائن حي و فضولي يعيش في عالمه و يسعى لإدراكه و فهمه و محاولة التكيف معه عن طريق إستخدامه لعدة وسائل / كما أنه يسعى لإدراك و فهم عالمه الداخلي وحياته النفسية ، و قد كانت الفكرة #الشائعة أن طريقة إدراك الإنسان و إطلاعه لحياته النفسية كانت مرتبطة #باللاشعور ، فحين ظهرت فكرة اخرى تناقضها و التي تعتبر أن #الشعور هو الذي يملئ حياتنا النفسية و يدركها كاملة و اطروحتهم هي....
فإذا كانت هذه الاطروحة الاخيرة تبدو اطروحة باطلة و طلب منا الدفاع عنها ، فماهي الحجج المؤسسة لمشروعية الدفاع ؟
سنواصل لكن هذه المرة بالطريقة الجدلية فمثلا عندما يقدم لك سؤال فلسفي حول #الشعور و #اللاشعور بالطريقة الجدلية قم بمايلي :
بعد كتابة التمهيد زيد اكتب وسيلة من وسائل التكيف اومبعد اكتب الوسيلة التي طلب منك معالجتها اي الشعور و اللاشعور و بعدها قم بتعريفهما.
#لاحظ ! ؛
إن الإنسان كائن حي و فضولي يعيش في عالمه و يسعى لإدراكه و فهمه و محاولة التكيف معه عن طريق إستخدامه لعدة وسائل ، / و من أهمها نجد الإحساس و الإدراك إضافة إلى #الشعور و اللاشعور ، حيث يعرف الشعور على أنه الإطلاع المباشر للحياة النفسية ، أما اللاشعور فهو ذلك الجانب الخفي الذي يؤثر على الحياة الداخلية ولا نشعر به ،...
بعد أن تقوم بالتعريف أكتب العناد و #الجدال الفلسفي.
مثلا :
... وحول هاتين الوسيلتين إختلف الفلاسفة و المفكرين فمنهم من يرى أن الشعور... و منهم من يرى ان اللاشعور...
ثم تختم المقدمة بطرح #السؤال الفلسفي .
في الاخير يمكن ان تستنتج أن #التمهيد يمكن ان يكون موحدا في الطريقة الجدلية و الإستقصائية كما ان هناك جمل تستطيع حفظها كطرح العناد الفلسفي و التساؤل الفلسفي.