0 تصويتات
في تصنيف المناهج الدراسية بواسطة (2.1مليون نقاط)

تحضير درس الحركة الوطني بين الواجب الوطني و المبادئ الشخصية في مادة التاريخ 3 ثانوي 

مرحباً طلاب وطالبات العلم في موقع لمحة معرفة التعليمي الذي يقدم لكم أفضل أهم الأسئله بإجابتها من المنهج الحديث وشرح وتلخيص أهم الدروس المقررة لهذا العام الدراسي الجديد 2023 2024 كما يسرنا أن نقدم لكم أعزائي الطلاب في صفحتنا هذة إجابة السؤال القائل...تحضير درس الحركة الوطني بين الواجب الوطني و المبادئ الشخصية في مادة التاريخ 3 ثانوي 

الإجابة هي كالتالي

الحركة الوطني بين الواجب الوطني و المبادئ الشخصية

الوحدة التعلمية 2 : الجزائــر مابين 1945-1989م

الإشكــالية الحركة الوطني بين الواجب الوطني و المبادئ الشخصية

-إستراتيجية تنفيذ الثورة :

أ-على المستوى الداخلي :

1- التعبئة الشعبية : سعت القيادة الثورية لتفعيل الزخم الثوري المتنامي لدى مختلف فئات الشعب الجزائري وتوضيح الأهداف الموجودة وتذكيره با لممارسات التعسفية وكذا تخلفه عن ركب الحركات التحررية في العالم ومن خلال وسائل مختلفة ،وبالعمل الميداني استطاعت الثورة رفع المعنويات وتكريس القناعة بأن الثورة ضرورة ملحة على الشعب الجزائري المشاركة فيها أو مد يد العون لها ، وقد تمت العملية من خلال ما أصدره نداء أول نوفمبر 1954 ، حيث رسم المعالم الأولى للثورة التحريرية الكبرى وحدد الوسائل والآفاق لفترة ما بعد التحرير ، ومن خلال الإعلام والتوعية عبر توزيع البيان على عامة الشعب وشرح محتواه ، وعبر بيان مؤتمر الصومام والمناشير المختلفة ، والرسائل المكتوبة والشفوية ، وعبر الصحف كجريدة المجاهد

كما استغل ممثلو جبهة التحرير الوطني في الخارج وسائل الإعلام في البلدان الشقيقة والصديقة لإبراز الإنطلاقة والتعريف بالثورة الجزائرية وبأهدافها وأبعادها الحقيقية. فقد نظمت الجبهة برامج إذاعية بعنوان "صوت الجزائر" باللغة العربية تبث من الرباط وتطوان وطنجة بالمغرب الأقصى وأيضا من تونس والقاهرة.

وقد ظلت هذه البرامج تذاع حتى بعد إنشاء الإذاعة السرية للثورة في قلب الجزائر عام 1957. كما كانت هناك إذاعات للدول الصديقة تذيع أخبار الثورة الجزائرية بلغات متعددة وفي مقدمتها إذاعة بودابست (Budapest ) السرية التي كانت تذيع برامجها تحت عنوان: "صوت الاستقلال والحرية".

وقد خدمت هذه البرامج الإذاعية الثورة الجزائرية خير خدمة.

فكانت أداة فعالة لغرس روح النضال وتقوية الإيمان بالنصر ورفع معنويات الجماهير الجزائرية في الداخل والخارج وحشدها وراء الثورة، وكانت أيضا خير وسيلة لتمرير الدور الدبلوماسي لقادة الثورة الجزائرية.

كما دعمت جبهة التحرير الوطني جهازها الإعلامي بإصدار صحيفتي: "المجاهد" في سنة 1956 والمقاومة الجزائرية " في سنة 1955 والتي كانت لسان حال جبهة التحرير الجزائرية للدفاع عن شمال إفريقيا كلها. ف البلدان الشقيقة والصديقة ...

- يمكن رصد مظاهر التعبئة الثورية في:

-حيث استقبل الشعب الثورة بمزيج بين الفرح والتساؤل وبعد صدور البيان تضاعف التأييد المادي والمعنوي وازداد عدد المجاهدين

- في 24 فيفري1956 تأسس الاتحاد العام للعمال الجزائريين وكذا اتحاد التجار والتحق الطلبة بصفوف الثورة في 19ماي 1956، وزيادة معادات الكولون وكل ماهو فرنسي والعمل على شل الاستيطان الفرنسي.

- على مستوى الحركة الوطنية معظم الأحزاب تفاجئت بالثورة في البداية فالجمعية التزمت الصمت والاتحاد الديمقراطي اعتبرها سابقة لأوانها، إما حركة الانتصار لم تؤيد الثورة رغم ذالك فقد التحق من الأحزاب بالثورة بصورة فردية ثم انضمت معظم الحركة الوطنية ( باستثناء الاتجاه الذي يقوده مصالي الحاج)الىالثورة سنة 1956.

- إضراب 08ايام(28جانفي/04فيفري1957الذيجاء تلبية لدعوى جبهة التحرير دعما للعمل المسلح وذا صلة بتطوير القضية الجزائرية في الأمم المتحدة وقد كان إضرابا شاملا وجامعا شارك فيه الشعب والمنظمات الجماهيرية وهو مظهر آخر من مظاهر معركة الجزائر .

- مظاهرات 11/12/1960 شملت العاصمة ومدن أخرى من الغرب وشرق البلاد لمعارضة سياسة ديغول والوقوف إلى جانب جبهة التحرير الوطني والحكومة المؤقتة بعد لتماطل الفرنسي عند انطلاقة المفاوضات.

- مظاهرات 05/07/1961 عمت مختلف أنحاء البلاد للتعبير عن الرفض المطلق لأي مساس بوحدة التراب الوطني، وللتعبير عن التمسك المطلق بالاستقلال ودعم مطالب جبهة التحرير.

- مظاهرات 17/10/1961 قامت في مدينة باريس لرفض الاجرءات الفرنسية ودعم الثورة في مفاوضاتها مع فرنسا.

- مظاهرات 01/11/1961 شملت اغلب التراب الوطن وخاصة العاصمة قسنطينة وتعد تعبيرا عن احتفال الشعب الجزائري بأول نوفمبر والضغط على فرنسا للعودة إلى طريق التفاوض.

2-التنظيم المؤسساتي :

لتجاوز الإدارة الفرنسية وحالة الانسداد السياسي وتشتت الحركة الوطنية كان على قادة الاتجاه الثوري تبني خطط استراتيجة لتنظيم عملهم والمضي قدما نحو الأمام ويظهر ذالك في:

1- تأسيس جبهة التحرير الوطني لتكون وعاءا لكل الوطنيين.

2- فيدرالية جبهة التحرير بفرنسا.

3- اعتماد القيادة الجماعية في اجتماع 23/10/1954(مجلس الثورة) مع اعتماد التسيير اللامركزي.

4- مؤتمر الصومام :

تعتبر سنة 1956 هي سنة تنظيم الثورة وجعلها أكثر شمولية وتدارك النقائص وتذليل الصعوبات بإيجاد إستراتيجية تضمن إستمراريتها لتحقيق النصر والاستقلال . انعقد المؤتمر بمنطقة القبائل الكبرى جنوب بجاية في 20 أوت 1956 ، حضره معظم إطارات الثورة من أهم نتائجه تكوين مؤسسات الثورة كالمجلس الوطني للثورة ، ولجنة التنسيق والتنفيذ ، وتقسيم التراب الوطني إلى 6 ولايات ، وضبط الرتب ، وتحديد المسؤوليات ، وإقرار مبدأ القيادة الجماعية ، وأولوية العمل في الداخل على الخارج ، وتنظيم الشعب ، وتوجيهه والعمل على تدويل القضية الجزائرية في المحافل الدولية ، وتحقيق الوحدة المغاربية

نتائجه:

- مكن الثورة من وضع جهاز تنظيمي شامل سياسي وعسكري.

- بلور المسار الثوري لدى الرأي العام الداخلي والخارجي.

- أعطى دفعا قويا مجددا للثورة.

- أصبحت الثورة هي العامل المؤثر في الإستراتيجية الفرنسية( قيامها بالقرصنة الجوية واختطاف طائرة الزعماء الخمسة22/10/1956 – مشاركتها في العدوان الثلاثي ضد مصر – قنبلة ساقية سيدي يوسف في 08/02/ 1958سقوط الجمهورية الرابعة والاستنجاد بديغول).

3-المخططات العسكرية: وذلك ل :

تقسيم الجزائر إلى خمس مناطق ثم إضافة الولاية السادسة بعد الصومام

انطلاق الثورة المباركة بعدد قليل من المجاهدين والهجوم على نحو 30 مركز للعدو ليلة أول نوفمبر 1954 متزامنة مع :

- بداية السنة الهجرية في يوم الاثنين تيمنا بمولد المصطفى عليه الصلاة والسلام.

- سبقتها عطلة نهاية الأسبوع ومن ثمة خلو الثكنات العسكرية من الجند.

- ذكري عيد القديسين الكاثوليك.

- بداية فصل الخريف (تساقط الأمطار وتوفر الثمار).

وهذا يؤكد أن اختيار التاريخ لم يكن مصادفة وإنما ينم عن إحاطة بكل الوقائع.

*شن هجومات الشمال القسنطيني 20 اوت1955 التاريخية بقيادة البطل زيغود يوسف

تفادي العمليات العسكرية للجيش الفرنسي * اختيار المكان والزمان للعمليات العسكرية * إنشاء قيادة الأركان العامة لجيش التحرير الوطني * تصغير الوحدات العسكرية لضمان خفة الحركة وممارسة حرب الكر و الفر والكمائن * إيجاد جيش الحدود لفك الخناق على الداخل * تكثيف العمليات الفدائية في المدن وتخريب طرق المواصلات * نقل الثورة إلى فرنسا من خلال خلايا شرعت في تنفيذ العمل المسلح .

ب- على المستوى الخارجي:

- التمثيل الدبلوماسي :

ارتأت الثورة أن تدعم المجهود السياسي والعسكري بجهاز دبلوماسي يقيها كالأشكال التعتيم والتشويه ، فمن القاهرة امتد صوتها إلى باندونغ سنة 1955 ثم إلى هيئة الأمم المتحدة 1957، وذلك بغية التعريف بالقضية الجزائرية وفضح السياسة الفرنسية وتذكير العالم بمواثيقه في تقرير المصير وحقوق الإنسان وكسب تعاطف الرأي العام على الدعم المادي والمعنوي والضغط على فرنسا ... لاسيما بعد مؤتمر الصومام، تحركات دبلوماسية ركزت بالخصوص على:

ـ عزل العدو في الميدان الدبلوماسي

ـ ربح أصدقاء جدد في الداخل والخارج

ـ الحصول على مساعدات مادية ومعنوية

ـ تدعيم مؤسسات الدولة الجزائرية قصد الاعتراف بالنظام السياسي لها.

ـ الضغط المتواصل ومداهمة الاستعمار باستعمال سياسة الإنهاك الإعلامي.

ـ تدويل القضية الجزائرية وقد تعزز أكثر بتأسيس الحكومة المؤقتة قي 19/09/1958.

القضية الجزائرية في الحافل الدولية :- يمكن أن نقول أن المؤتمر الآفروآسياوي الذي انعقد في 17 أبريل 1955 بباندونغ (اندونيسيا) كان بمثابة نقطة انطلاق وتحول رئيسية في كفاح الشعب الجزائري والدور السياسي لجبهة التحرير، خاصة وأنه اختتم بإصدار بيان تضامني مع الثورة الجزائرية في حربها الدائرة ضد الاستعمار

- كانت سنة 1957 هي سنة الجزائر في الأمم المتحدة، فقد عرضت مرتين قضية الجزائر على الأمم المتحدة في الدورتين الحادية عشر والثانية عشر، واستمر طرح القضية بعد ذلك في كل دورة من دورات هيئة الأمم المتحدة وذلك نتيجة الكفاح السياسي والدبلوماسي الذي لعب، إن لم نقل الدور الأساسي، بل الدور الأهم في الكفاح لخدمة القضية الجزائرية وإظهار حقيقتها.

إستراتيجية الاستعمار للقضاء على الثورة :

يتبع 

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (2.1مليون نقاط)
 
أفضل إجابة

-إستراتيجية الاستعمار للقضاء على الثورة :

أ- الموقف الفرنسي من الثورة:

1- موقف المستوطنين :

اعتقد المستوطنون أن هذه العملـيات قامت بها جماعة من قطّاع الطرق وأن فرنسا بقوتها ستقضي عليهم وتحمي مصالحهم كما قضت على مقاومــة أجدادهم وآبائهم من قبل، غير أن الأيام أثبتت لهم عكس ذلك خاصة عجز فرنسا على القضاء عليهم وهذا ما زرع في قلوبهم الرعب والخوف من المستقبل .

2-موقف الحكومة الفرنسية :

ظهر أول بيان رسمي من الحكومة الفرنسية يوم 02 نوفمبر 1954 على لسان وزير داخليّتها ميتران حيث قال : " ...إنّ المفاوضات الوحيدة بيننا هي الحرب ..." كما صرّح روجي ليونار الحاكم العام في الجزائر يوم 07 نوفمبر 1954 قائلا : " ... يمكنني القول بأنّي سأقضي على هؤلاء المشاغبين أعداء الوطن خلال الأيام ..." أما رئيس فرنسا مانديس فرانس فقد صرّح قائلا "... إنّ الانفصال بين فرنسا والجزائر مستحيل ..ولن تتهاون أية حكومة فرنسية ولا أي برلمان فرنسي في هذا المبدأ الأساسي ... "

3. موقف العالم :

أيّدت معظم الدّول العربية الثورة الجزائرية مـــنذ إعلان بيان نوفمبر 1954 كما أيّدتها الكثير من الشعوب المحبة للأمن والسلام والعدالة وزاد تأييد هذه الدول بعد انعقـاد مؤتمر باندونغ عام 1955 .

ب- المخططات العسكرية المختلفة : وذلك ب:

*تعين جاك سوستيل في منصب الحاكم العام سنة 1955 للقضاء على الثورة مستخدما أسلوب المكر الدبلوماسي للتميع مطالب الثورة واستعمال القوة العسكرية بعنف خاصة في الأوراس.

*بعد إخفاق الحكومات الفرنسية المتتالية ونتيجة للخسائر المادية والبشرية التي منيت بها فرنسا اختار الفرنسيون شارل ديغول ( الرجل العسكري والسياسي المحنك صاحب الخبرة الطويلة ومنقذ فرنسا من ورطة الحرب العالمية الثانية )اثر انقلاب 13 ماي 1958 وبه سقطت الجمهورية الرابعة وبدأت الجمهورية الخامسة تحت تأثير ضربات الثورة الجزائرية.

*إنشاء المناطق المحرمة في الأرياف الجزائرية * إتباع سياسة القمع والإيقاف الجماعي * تطبيق سياسة التجويع وإخضاع المواد الغذائية للتقنين * إنشاء مكاتب الفرق الإدارية الخاصة ( لاصاص) * إقامة المحتشدات ومراكز التعذيب وإنشاء الخطوط المكهربة على الحدود ( خط شال وموريس) ، إبتداءمن سنة 1958 ،*مضاعفه الجيش الفرنسي حتى فاقت 800ألف جندي سنة 1958 *الاستعانة بحلف شمال الأطلسي * القيام بعمليات تمشيط عسكرية شارك فيها معظم جنرالات فرنسا أخذت تسميات مختلفة ومنها عمليات المهجر Jumelle بالقبائل، ومنها عملية الشرارة ببلاد الحضنة لتطهيرها من الثوار، ومنها عملية الأحجار الكريمة على جبال قسنطينة وأخرى على جبال الونشريس، بالإضافة إلى التفنن في وسائل التعذيب والتوسع في المحتشدات استعملت فيها كافة الأسلحة ...

ج- المخططات السياسية و الإغرائية :وذلك ب:

أهمها : * مشروع قسنطينة : 3 أكتوبر 1958 : جاء به الجنرال ديغول لاعتقاده أن الثورة ليست سياسية بل تعود لسبب مادي ، فكان هذا المشروع المتمثل في توزيع الأراضي على الجزائريين 250 ألف هكتار * تطوير الجزائريين ماديا * فتح مجالات العمل أمام الجزائريين 400ألف وظيفة ..

وفي سنة 1959 أعلن ديغول عما أسماه بـ "سلم الشجعان"، حيث دعا الثوار إلى وضع السلاح دون شرط والاتصال بسفارتي فرنسا في تونس والرباط لتنظيم عملية الاستسلام

إنشاء القوة الثالثة ( من العملاء ) لإبعاد جبهة التحرير الوطني وتضليل الرأي العام

تنظيم استفتاء شعبي حول دستور الجمهورية الخامسة 28/07/1958 وذلك بإرغام الشعب با لتصويت " بنعم " على دستور الجمهورية الفرنسية الخامسة

مشاريع التقسيم :

ومنها :

تقسيم الشمال إلى 3 مناطق 1957 : قسنطينة ( حكم ذاتي ) ، الجزائر ووهران ( إقليم فرنسي) ، تلمسان ( حكم ذاتي ) ، مخطط تجميع المستوطنين 1961 : فصل الصحراء عن الشمال للحد من توسع الثورة واستغلال بترول الصحراء ومراقبة دول الساحل الإفريقي

قشل المخططات الاستعمارية ونجاح الثورة

بتاريخ 16 سبتمبر 1959 أعلن ديغول عن حق الجزائريين في تقرير مصيرهم وحذر الجزائريين من أنهم إذا اختاروا الانفصال فإن فرنسا ستوقف عنهم كل دعم ومساندة، وأنها ستقوم باللازم لتجميع الجزائريين الراغبين في البقاء فرنسيين.

في الخارج : اعتبرت فرنسا أن القضية الجزائرية قضية داخلية فرنسية تهم فرنسا

لم تفلح المخططات الفرنسية في القضاء على ثورة بفضل الاستراتيجية التي تبنتها ولجأت في آخر المطاف إلى طريق

المفاوضات

مفهوم المفاوضات :

هي صيغة دبلوماسية لحل مشكلة أو أزمة وهي عبارة عن لقاءات سرية أو علنية تجمع ممثلي الطرفين المتنازعين.

دواعي قبول فرنسا المفاوضات:

1- قوة وانتصارات الثورة عسكريا وسياسيا

-2- تعثر الدبلوماسية الفرنسية

– 3 – تعذر انتصار العسكري للجيش الفرنسي وارتفاع نفقات الخزينة الفرنسية

-4- انتقال الثورة إلى فرنسا

-5- الاضطراب السياسي في فرنسا

-6- ضغوط الرأي العام العالمي والداخلي على الحكومة الفرنسية -7- مظاهرات 11 ديسمبر والتفاف الشعب الجزائري حول الثورة

- دوافع الطرف الجزائري :

1- مبادئ ومحتوى وبيان أول نوفمبر الذي فتح باب التفاوض

2- طول فترة القتال

-3- الظروف المزرية التي كان يعاني منها الشعب الجزائري

-4- ارتفاع حصيلة الخسائر

-5- بروز بعض الخلافات بين الثوار .

مراحل المفاوضات :

• مرحلة الاتصالات السرية ( 1956-1960) : لقاء الجزائر ( ابريل 1956 )/لقاء القاهرة / لقاء بلغراد ( جويلية1956 –لقاء روما سبتمبر 1956

• مرحلة المفاوضات الفعلية :-

1- مرحلة جس النبض :- محادثات مولان جوان 1960 فشلت نتيجة تمسك فرنسا بالشروط

- محادثات لوسارن ةبسويسرا 20021961 أيضا فشلت لتباين موقف الطرفين :-

-آ - الموقف الفرنسي :

- الحكم الذاتي – تقسيم الجزائر عرقيا و دينيا – فصل الصحراء –الطاولة المستديرة –الهدنة قبل التفاوض

-ب- الموقف الجزائري :

- السيادة الكاملة – وحدة التراب- وحدة الشعب- جبهة التحرير الممثل الشرعي الوحيد للشعب الجزائري – وقف إطلاق النار

*محدثات إيفيان الأولى :- 20ماي 13 جوان1961 فشلت لتمسك فرنا بفكرة فصل الصحراء – وامتيازات المعمرين

- لقاء بال بسويسرا :-أكتوبر/نوفمبر1961 عبارة عن تحضير للمفاوضات و نوقشت فيه عدة قضايا منها مشكلة البقاء أو التواجد العسكري الفرنسي في المرسى الكبير

* مفاوضات إيفيــان الثانية من07إلى18مارس 1962 أدخلت فيها جملة من التعديلات على نص الاتفاق المحرر في اللقاءات السابقة و في الأخير تمّ التوقيع على الاتفاقية في 18مارس1962

( محتوى الإتفاقيات في وثيقة خارجية )

تقويم مرحلي :- بين الاستراتيجية التي اتبعتها الثورة لإفشال المخططات الاستعمارية

- ابرز سياسة الاستعمار في مواجهة الثورة المسلحة

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى لمحة معرفة، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...