تعبير كتابي عن جميلة بوحيرد بالانجليزية سنة 4 متوسط
أهلاً بكم زوار موقع <<لمحة معرفة >> التعليمي يسرنا بزيارتكم أن نقدم لكم إجابة أسئلة التعبير الكتابي وضعيات ادماجية مقترحة للسنة الرابعة متوسط 2024 لأهم المواضيع في مادة اللغة الإنجليزية كما نقدم لكم إجابة السؤال القائل اكتب فقرة باللغة الانجليزية مترجمة للعربية حول.. تعبير كتابي عن. جميلة بوحيرد
الإجابة هي
إنتاج كتابي جميلة بوحيرد
وضعية إدماجية حول جميلة بوحيرد
جميلة بوحيرد
The heroine the Algerian Revolution Djamila Bouhired is considered by many as the most powerful female freedom fighters of the twentieth century. She was born in Al Casabah neighborhood in Algeria in 1935. She was raised by a middle class family by a Tunisian mother and an Algerian father. She was the only daughter among seven sons.
Djamila started her national struggle against the French colonialism from a very young age. She went to a French school where they were forced to sing the anthem France is our mother' whereas Djamila would say instead 'Algeria is our mother' which ended up in her getting punished.
Aged twenty, Djamila joined the Algerian National Liberation Front (FLN) when the revolution broke out in 1954. She was the first volunteer to plant bombs in roads used by French military occupation. She was involved in the battle of Algiers. Unfortunately, she was arrested by the French occupation on April 9th, 1957. The French brutally tortured her hoping that she would reveal information about FLN leader Youcef Saadi. She was sentenced to death and released later in 1962.
تعريف جميلة بوحيرد
الإجابة
يعتبر الكثيرون أن بطلة الثورة الجزائرية، جميلة بوحيرد، أقوى المناضلات من أجل الحرية في القرن العشرين. ولدت بحي القصبة بالجزائر عام 1935. نشأت في أسرة متوسطة الحال لأم تونسية وأب جزائري. وكانت الابنة الوحيدة بين سبعة أبناء.
بدأت جميلة نضالها الوطني ضد الاستعمار الفرنسي منذ صغرها. ذهبت إلى مدرسة فرنسية حيث أجبروا على غناء النشيد الوطني "فرنسا أمنا" بينما كانت جميلة تقول بدلا من ذلك "الجزائر أمنا" مما أدى إلى معاقبتها.
انضمت جميلة بوحيرد ، وهي في العشرين من عمرها، إلى جبهة التحرير الوطني الجزائرية عندما اندلعت الثورة عام 1954. وكانت أول متطوعة تزرع القنابل في الطرق التي يستخدمها الاحتلال العسكري الفرنسي. شاركت في معركة الجزائر. لسوء الحظ، اعتقلها الاحتلال الفرنسي في 9 أبريل 1957. وقام الفرنسيون بتعذيبها بوحشية على أمل أن تكشف معلومات عن زعيم جبهة التحرير الوطني يوسف السعدي. وحُكم عليها بالإعدام وأُطلق سراحها لاحقًا في عام 1962.