شرح قصيدة الغراب والثعلب للصف الخامس؟
حل سؤال شرح قصيدة الغراب والثعلب للصف الخامس
شرح قصيدة الغراب والثعلب للصف الخامس
التعريف بالشاعر:
لافونتين ، كاتبٌ وشاعرٌ فرنسي ، أشهر من كتب قصصاً على لسان الحيوانات ومنها قصة ( الغراب والثعلب ) ضمن كتابه المشهور ( أمثال لافونتين ) الذي ترجمه إلى العربية الشاعر ( نيقولا أبو الهنا ).
معاني الكلمات :
أوى : لجأ
دوحة : شجرة عظيمة كثيفة
جثم : لزم مكانه
النهم : الشراهة في الأكل
حشاه : ما يوجد داخل البطن أسفل المعدة
الضرم : ما تشعل به النار من حطب
باهر : جميل ( المضاد ) قبيح
شكل : صورة
بديع : مدهش
الملامح : ( المفرد ) ملمح والمقصود به ملامح وجهه
ذم : هجاء ( المضاد ) مدح
زاهي : المتألق المشرق
الجمال : الحسن ( المضاد ) القبح
أفرج : فتح ( المضاد ) أغلق
الدهاء : المكر والحيلة والذكاء الشديد
تلقفها : التقطها وابتلعها
ألذ : أطيب مذاق
الحياء : الحشمة والخجل ( المضاد ) جراءة
أنشأ : بدأ
يقرع : يضرب أو يدق
الندم : الحسرة
أقسم : حلف
يملق : يجامل
دراسة نص الغراب والثعلب
شرح الأبيات :
البيت الأول : يقول الشاعر في مرة من المرات أتى الغراب شجرة عظيمة وجلس ولازم غصن هذه الشجرة
البيت الثاني : كان هذا الغراب في فمه جبنة وكان شديد الجوع يأكل الجبنة بشراهة
البيت الثالث : فجاءه ثعلب أحشاؤه تشتعل من كثرة الجوع
البيت الرابع : حيا الثعلب ذلك الغراب وسلم عليه بأسلوب فيه تعظيم واحترام للغراب
البيت الخامس : يقسم الثعلب بأن شكل الغراب جميل وملامحك ملامح بديعة وهولا أذم في هذا ، ولكن في الحقيقة هو يمدحه بصفات ليس موجودة في الغراب لأنه بالتأكيد يريد أن يتملقه ويتقرب منه.
البيت السادس : فريشك له لون لامع
البيت السابع : لو كان لك صوتاً جميلاً يشبه جمال الريش لأصبحت في أتم الحسن والجمال واكتمل الجمال
البيت الثامن : ففتح الغراب فمه لكي يُسمِع الثعلب صوته سقطت الجبنة من فم الغراب
البيت التاسع : فالتقطها الثعلب في فمه ذو المكر بسرعة وكانت من أفضل اللقيمات التي تناولها
البيت العاشر : فخجل الغراب من نفسه لأنه وقع في مكيدة الثعلب
البيت الحادي عشر : أقسم الغراب أنه لن يقبل المدح والتملق له مرة أخرى ولكن تأخر ذلك القسم حيث وقعت المصيبة ووقع الغراب في الفخ