ملخص لدروس اللغة الدورة الأولى الثانية باك آداب و علوم إنسانية
تلخيص دروس اللغة العربية الوحدة الاولى ثاني ثانوي آداب و علوم إنسانية
نرحب بكم اعزائي الزوار في موقع لمحة معرفة lmaerifas.net التعليمي يسرنا زيارتكم موقعنا الأول المتميز بمعلومات الصحيحة على أسالتكم المتنوعة من شتى المجالات التعلمية والثقافية والاخبارية كما نقدم لكم الكثير من الأسئلة بإجابتها الصحيحه من مصدرها الصحيح ومن أهمها إجابة السؤال ألذي يقول........ ملخص لدروس اللغة الدورة الأولى الثانية باك آداب و علوم إنسانية
وتكون اجابتة الصحية هي التالي
ملخص لدروس اللغة – الدورة الأولى الثانية باك آداب و علوم إنسانية
ملخص الدرس الأول التوزي
الإجابة هي
التوازي هو التشابه القائم على تماثل بنيوي في بيت شعري أو أبيات شعرية .وعادة ما يكون التشابه بين المتوازيين باعتبارهما طرفين متعادلين في الأهمية من حيث المضمون والدلالة ، ومتماثلين من حيث الشكل في التسلسل والترتيب.
ويشترط في التوازي عنصر التوالي دون وجود فاصل بين الجمل المتوازية.
*أنواع التوازي:
ينقسم التوازي إلى ثلاثة أنواع :
أ ـ التوازي الصوتي ب ـ التوازي التركيبي(تام وجزئي) ج ـ التوازي الدلالي
*صيغ التوازي:
يتحقق التوازي بصيغتين: ـ التوازي بالترادف ـ التوازي بالتضاد
ملخص الدرس الثاني
عنوان الدرس 2 : التكرار
تعريف التكرار:
التكرار ظاهرة موسيقية ومعنوية تقتضي الإتيان بلفظ متعلق بمعنى ، ثم إعادة اللفظ مع معنى آخر في نفس الكلام.
أنواع التكرار : يتحقق التكرار عبر عدة أنواع:
1ـ تكرار الحرف : وهو يقتضي تكرار حروف بعينها في الكلام ، مما يعطي الألفاظ التي ترد فيها تلك الحروف أبعادا تكشف عن حالة الشاعر النفسية.
2ـ تكرار اللفظة: وهو تكرار يعيد نفس اللفظة الواردة في الكلام لإغناء دلالة الألفاظ ، وإكسابها قوة تأثيرية
3ـ تكرار العبارة أو الجملة: وهو تكرار يعكس الأهمية التي يوليها المتكلم لمضمون تلك الجمل المكررة باعتبارها مفتاحا لفهم المضمون العام الذي يتوخاه المتكلم.إضافة إلى ما تحققه من توازن هندسي وعاطفي بين الكلام ومعناه.
أغراض التكرار ووظائفه:
1ـ الوظيفة التأكيدية: ويراد بها إثارة التوقع لدى التلقي ، وتأكيد المعاني وترسيخها في ذهنه.
2ـ الوظيفة الإيقاعية: فالتكرار يساهم في بناء إيقاع داخلي يحقق انسجاما موسيقيا خاصا .
3ـ الوظيفة التزينية: وتكون بتكرار ألفاظ مختلفة في المعنى ومتفقة في البنية الصوتية،مما يضفي تلوينا جماليا على الكلام.
تلخيص درس الصورة الشعرية مكوانتها
عنوان الدرس 3 : الصورة الشعرية مكوانتها (1) : اللغة العاطفة الخيال
تعريف الصورة الشعرية :هو
الصورة الشعرية تركيب لغوي بمكن الشاعر من تصوير معنى عقلي وعاطفي متخيل ليكون المعنى متجليا أمام المتلقي، حتى يتمثله بوضوح ويستمتع بجمالية الصورة التزينية.وتعتمد التجسيد والتشخيص والتجريد والمشابهة
أنواع الصورة الشعرية :
تتشكل الصورة الشعرية بعدة مستويات:
1ـ الصورة المفردة : وتعتمد التصوير الحسي الموجود بين المتشابهين في الظاهر دون النفاذ إلى المعاني النفسية.
2ـ الصورة المركبة : وتكون عبر تصوير يجمع بين ما هو حسي وما هو نفسي عاطفي
3ـ الصورة الكلية : وتعتمد على تكثيف كل عناصر الصورة عبر التنسيق بينها في سياق تعبيري واحد، والجمع بين ما هوتجسيدي وما هو نفسي، في تشكيل يعكس تجربة الشاعر.
*مكونات الصورة الشعرية:
تعتمد الصورة الشعرية على ثلاث مكونات أساسية :
*مكون اللغة: نسيج الألفاظ في التعبير الشعري يشكل الصورة التي يعبر بها الشاعر عن تجربته، فاللغة هي عماد الصورة الشعرية.
*مكون العاطفة: تعتبر العاطفة هي الروح التي تنفخ في اللفظة التي تأخذ القالب النفسي الوجداني لحالة الشاعر.
*مكون الخيال: وهو الذي يمكن اللغة والعاطفة من تحديد معالم الصورة فيتفاعل معها المتلقي شكلا ومضمونا
تلخيص الدرس الرابع الصورة الشعرية: مكوانتها الاستعاريه
عنوان الدرس 4 : الصورة الشعرية: مكوانتها (2)
مكون التشبيه ومكون الاستعارة
الصورة الشعرية تتكون من مكونات داخلية :اللغة والعاطفة والخيال ، ومكونات بلاغية :هي التشبيه والاستعارة.
مكون التشبيه:وهو بيان أن شيئا شارك غيره في صفة أو أكثر،ويتكون من طرفين أساسيين:المشبه والمشبه به ،وقد يكونان محسوسان يدركان بالحواس ،أو معنويان يدركان بالعقل،هما معا أو أحدهما.
أما الأركان الأخرى وهي :الأداة (ك ـ كأن ـ مثل ـ شبه )،فيكون التشبيه مرسلا إذا ذكرت الأداة ومؤكدا إذا حذفت ووجه الشبه إذا ذكر كان التشبيه مفصلا وإذا حذف كان التشبيه مجملا.
*مكون الاستعارة : الاستعارة تشبيه حذف أحد طرفيه ،مع وجود قرينة تمنع إرادة المعنى الحقيقي.وهي نوعان:
ـ استعارة تصريحيه: يصرح فيها بالمشبه به ويحذف الشبه مع وجود قرينة تمنع إرادة المعنى الحقيقي.
ـ استعارة مكنية : يذكر فيها المشبه ويحذف المشبه به مع وجود بعض اللوازم الدالة عليه.وقرينة تمنع المعنى الحقيقي.
عنوان الدرس 5 : الصورة الشعرية: وظيفتها (1)
* الوظيفة النفسية و الوظيفة التأثيرية
الصورة الشعرية تؤدي وظيفتين أساسيتين:
*وظيفة نفسية : ومن خلالها يسعى الشاعر إلى التعبير عن عواطفه وأحاسيسه، وتتميز بالخصائص
ـ التدرج في التعبير عن نفسية الشاعر بدءا من نفسيته والغرض الذي يرمي إليه
ـ التركيز على مشاعر الشاعر الداخلية، وتجربته الوجدانية .
ـ هيمنة البعد النفسي على تشكيل الصورة فكريا وفنيا جماليا .
*وظيفة تأثيرية : وتسعى إلى إشراك المتلقي وإقناعه بمواقف الشاعر وأفكاره، ومن مميزاتها ك
ـ تجسيد المجردات وتشخيص المعاني حتى يتأثر المتلقي مباشرة مع الصورة .
ـ إقناع المتلقي بالفكرة أو المعنى المراد من الصورة .
ـ إثارة الاستجابة الفنية في المتلقي بتحريك مخيلته وما يختزنه من أفكار ودلالات.
ـ تحقيق التناسب الوجداني بين حالة الشاعر والصورة الشعرية.
وتستمد الصورة الشعرية وظيفتها التأثيرية من ثلاث أسس:
ـ تجارب الشاعر الشخصية وتأملاته في الحياة .ـ استثمار تجارب الآخرين والتواصل معها.
ـ مهارات الشاعر الإبداعية القادرة على احتواء المتلقي والتأثير فيه.