ملخص الحضارة العثمانية فتوحات سلاطين الدولة العثمانية وتاريخهم
الحضارة العثمانية باختصار
مرحبا اعزائي الزوار في موقع لمحة معرفة lmaerifas.net المتفوق والمتميز بمعلوماته الصحيحة من شتى المجالات العلمية والتعليمية والثقافية والاخبارية يسرنا بزيارتكم في موقعنا لمحة معرفة أن نقدم لكم ما تبحثون عنه من المعلومات من مصدرها الصحيح وهي الإجابة على سؤالكم الذي يقول.......ملخص الحضارة العثمانية فتوحات سلاطين الدولة العثمانية وتاريخهم
وتكون إجابتكم المطلوبة هي كالتالي
- الحضارة العثمانية ويكيبيديا
١- أرطغل : ١٢٨٨ م
* يعود اصلا العثمانيين إلى قبائل الترك
- موطنهم الأصلي فى
- خوارزم و وسط آسيا
* خلال القرن ١٣
- تعرض شرق العالم الإسلامي
- لهجمات المغول الشرسة و الدموية
- بقيادة جنكيز خان
- التى إبادات كثير من المدن
- فاضطرت قبائل الترك
- للهرب من جحافل المغول
- والنزوح من وسط آسيا
- الى بلاد الأناضول ( تركيا حاليا)
* وكان من ضمن القبائل
- التى نزحت إلى الأناضول
- هى قبيلة قايى
- والتى تمكن زعيمها أرطغل
- من الإتصال بالسلطان علاء الدين
- سلطان السلاجقة فى الأناضول
- ونزل فى خدمته
- وساعد أرطغل السلطان علاءالدين
- فى حروبة ضد المغول
- لذلك أعطى السلطان علاءالدين
- ل ارطغل إمارة صغيرة
- لتكون لة و لعشيرته ١٢٨٨م
——————————————————
٢- عثمان: ١٣٠٠ م
——————————————————
* توفي ارطغل وخلفه ابنة عثمان
- الذى استقل بحكم الإمارة
- عن السلاجقة
- وأضاف لها أجزاء من أراضي السلاجقة
- وبذلك نشأت الدولة العثمانية
- سنة ١٣٠٠ م
* كانت الإمارة التى يحكمهما عثمان
- هى أقرب إمارة للامبراطورية البيزنطية
- التى كانت فى عداء و خصومة
- مع الدولة السلجوقية من زمن بعيد
* وفى تلك الفترة
- كانت الإمبراطورية البيزنطية
- ضعيفة و منهارة
- فأستغل عثمان ذلك
- وبدأ فى غزو الاراضي البيزنطية
- وبدأ فى توسيع اماراتة الصغيرة
- على حساب الأراضي البيزنطية
——————————————————-
٣- أورخان : ١٣٢٦ م
——————————————————
* بعد عثمان
- تولى الحكم ابنة اورخان
- الذى قام بتوسيع الامارة
- و استولى على كثير من الأراضي
- التابعة للسلاجقه فى الأناضول
* حتى أنة اكمل فتوحاته
- وعبر مضيق الدردنيل
- واصل الزحف حتى مقدونيا
- لكنة توقف عند تلك النقطة
- ولم يكمل السير الى أروبا
* أنشأ اورخان جيش نظامي جديد
- عرف باسم الانكشارية
- وكان هذا الجيش قوى جدًا
- ومكون من أبناء المدن المفتوحة
——————————————————
٤- مراد الاول : ١٣٦٠ م
——————————————————
* وفى عهد مراد الأول ابن اورخان
- جهز حملة كبيرة لغزو أوربا
- لكن فى البداية استولى على
- مدينة أدرنة
- وجعلها عاصمة جديدة للدولة
- وقاعدة لحملاته العسكرية على اوروبا
* وتمكن مراد الأول
- من غزو صربيا و بلغاريا
* وأجبر الإمبراطور البيزنطي
- على دفع الجزية لة
* ومات أثناء حصاره مدينة صوفيا
- عاصمة بلغاريا
——————————————————
٥- بايزيد الصاعقة : ١٣٨٩ م
——————————————————
- بعد مراد الأول
- تولى ابنة بايزيد الصاعقة
- ونجح فى إتمام غزو بلاد اليونان
- و جرد الامبراطورية البيزنطية
- من كل ممتلكاتها
- ولم يبقى لها سوى
- عاصمتها القسطنطينية
* وبسبب الانتصارات السريعة والمبهرة
- للعثمانيين فى أوروبا
- كونت ممالك أوروبا
- جيش ضخم سنة ١٣٩٦
- بقيادة ملك المجر
- لكن بايزيد
- تمكن من هزيمة هذا الجيش
- فى معركة نيقوبولس
* لكن فى تلك اللحظة
- توقف بايزيد
- عن فتوحاته فى أوروبا فجأة
- بسبب خطر هجوم التتار
- على الأراضي العثمانية من الشرق
- بقيادة تيمورلنك
- واضطر بايزيد لسحب قواته من الغرب
- واتجه للشرق
- لقتال جيوش التتار
- ودارت الحرب بين التتار و العثمانيين
- ١٤٠٢ م
- لكن فى تلك الحرب
- هزم العثمانيين أمام التتار هزيمة نكراء
- فى معركة أنقرة
- وقام تيمور لنك
- باسر بايزيد وتعزيبة حتى مات فى الآسر
* لكن بعد ذلك
- تراجع تيمورلنك من الآراضي العثمانية
- و ترك الدولة العثمانية
- منهارة و مقسمة
- وظل الاضطراب فى الدولة العثمانية
- لمدة عشر سنوات
- حتى اتى محمد الأول
——————————————————
٦- محمد الأول : ١٤١٣ م
——————————————————
* يعتبر السلطان محمد الأول
- وابنة مراد الثانى
- هما من أعادوا إحياء الدولة العثمانية
- واعادوها لسابق عهدها
- بعد كارثة غزو التتار للدولة العثمانية
——————————————————
٧- مراد الثاني : ١٤٤٦ م
——————————————————
* و تمكن مراد الثانى
- من استعادة الأراضي
- التى فقدها العثمانيين
- فى الأناضول و أوروبا
* وأيضًا تمكن مراد الثانى سنة ١٤٤٤
- من هزيمة تحالف أوروبا
- ضم كل من المجريين و البولنديين
- و الصرب و البيزنطيين
- بقيادة ملك المجر
- فلاد سلاق و صدهم حتى نهر الدانوب
——————————————————
٨- محمد الثاني : ١٤٥١ م
——————————————————
* مات مراد الثانى
- وترك ابنة محمد الثانى
- دولة قوية ومتماسكة
- وجيش قوى و منظم
- والذى تمكن بة السلطان محمد الثانى
- من فتح مدينة القسطنطينية
- و السيطرة على الإمبراطورية البيزنطية
- ١٤٥٣
* يعتبر فتح العثمانيين
- لمدينة القسطنطينية
- هو واحد من
- أعظم الإنجازات العسكرية فى التاريخ
- وواحد من أعظم الاحداث العالمية
* لقب السلطان محمد الثانى
- بعد فتح القسطنطينية ب محمد الفاتح
* يعد فتح القسطنطينية
- زالت الإمبراطورية البيزنطية من الوجود
- ليحل محلها الدولة العثمانية
- و تم تغيير مدينة القسطنطينية
- الى إسلام بول اى مدينة السلام
- وتحرفت تلك الكلمة فيما بعد
- لتصبح إسطنبول
- واتخذها العثمانيين عاصمة لدولتهم
أيضا حول السلطان محمد الفاتح
- كنيسة أياصوفيا
- التى كانت أعظم
- الكنائس الأرثوذكسية فى العالم
- لمسجد
- فى رمز لانتصار الإسلام
* كان فتح القسطنطينية واحد من
- أهم الأحداث التاريخية العالمية
- حتى ان كثير من المؤرخين
- يعتبرون هذا الحدث
- نهاية العصور الوسطي
- وبداية لحقبة جديدة
- فى التاريخ الإنساني و العالم
* أيضا لم يكتفى محمد الفاتح
- بهذا الانتصار
- لكنة ضم جميع الأراضي
- التى كانت تحت حكم السلاجقة
- فى الأناضول و آسيا الصغرى لسلطته
——————————————————
٩- بايزيد الثانى : ١٤٨١ م
——————————————————
* بعد محمد الفاتح
- تولى ابنة بايزيد الثانى
- المعروف بإسم بايزيد الصوفي
- لانة كان يميل للسلم اكثر من الحرب
* فى عهده بدأت أولى محاولات
- التنافس بين الدولة العثمانية
- وبين دولة المماليك
- التى كانت تحكم مصر و الشام
- لزعامة العالم الإسلامي
* فى تلك الفترة
- كان سلاطين المماليك فى مصر
- يعتبرون أنفسهم
- زعماء و قادة العالم الاسلامي
- لان الخليفة العباسي
- كان مقرة موجو فى القاهرة
- بعد سقوط الدولة العباسية فى بغداد
- على يد المغول
- وكان الخليفة العباسي
- الموجود فى القاهرة
- يعتبر هو خليفة المسلمين
- والزعيم الروحي لكل مسلمين العالم
- وكانت الخلافة العباسية
- قائمة فى القاهرة
- تحت مظلة و حماية
- دولة سلاطين المماليك
- بمعنى ان الخليفة العباسي
- لم يكن لة اى دور سياسي
- وكل السلطة كانت تركز فى يد
- سلاطين المماليك
- وكان سلاطين المماليك
- يستمدون شرعية حكمهم
- وزعامتهم للعالم الإسلامي
- من وجود الخليفة العباسي فى القاهرة
* لكن بعد فتح القسطنطينية
- أصبح العثمانيين ينافسون المماليك
- فى زعامة العالم الإسلامي
- وأول ظهور لذلك
- كان فى عهد السلطان بايزيد الثانى
- على الرغم من حالة التحالف
- التى كانت موجودة بين
- العثمانيين و المماليك فى البداية
- والتى مكنتهم من
- دفع خطر البرتغاليين فى البحار
——————————————————
١٠- سليم الأول : ١٥١٢ م
——————————————————
* بعد السلطان بايزيد الثانى
- تولى سليم الأول
- وفى عهده
- ظهر خطر من الشرق
- هدد الدولة العثمانية
- وهو خطر الدولة الصفوية الشيعية
- فى إيران
- لكن تمكن السلطان سليم الأول
- من هزيمة الصفويين
- فى معركة جاليدران
- وانهى خطرهم على الدولة العثمانية
* فى عهد السلطان سليم الأول
- كان الصراع بين العثمانيين و المماليك
- وصل الى ذروته
- بسبب ان سلاطين المماليك
- كانوا يساعدون الدولة الصفوية
- ضد العثمانيين
- وقام المماليك
- بإواء بعض الأمراء العثمانيين
- المعارضين ل سليم الأول
- إضافة الى ان حدود الدولتين
- كانت متقاربة جدًا من بعضهم
- وكان يبدو الصدام حتمى
- بين العثمانيين و المماليك
* فى النهاية تمكن سليم الأول
- من هزيمة المماليك فى عدة معارك
- اخرها كانت معركة الريدانية
- التى أنتصر فيها على آخر سلاطين المماليك طومان باى وأعدمة
* هكذا سقطت دولة المماليك
- وأصبحت مصر و الشام
- خاضعة للعثمانيين
* بعد سيطرة السلطان سليم الأول
- على مصر
- تنازل لة الخليفة العباسي
- المتوكل على اللة
- الذى كان موجودا فى القاهرة
- عن الخلافة للسلطان سليم الأول
- و هكذا يصبح المتوكل
- هو أخر خليفة عباسى فى التاريخ
- وبذلك اصبح السلطان سليم الأول
- هو أول سلطان من ال عثمان
- يحصل على لقب
- خليفة المسلمين فى التاريخ
تابع قراءة المزيد من ملخص الحضارة العثمانية فتوحات سلاطين الدولة العثمانية وتاريخهم على مربع الاجابة اسفل الصفحة التالية