0 تصويتات
في تصنيف معلومات عامة بواسطة (2.1مليون نقاط)

من هو الأمير ارصلان يوسف ويكيبيديا أرسلان يوسف والب أرسلان تاريخياً اصل أرسلان يوسف مسلسل الب أرسلان الموسم الثاني 

من هو الأمير ارصلان يوسف ويكيبيديا أرسلان يوسف والب أرسلان تاريخياً اصل أرسلان يوسف مسلسل الب أرسلان الموسم الثاني

 

ارصلان يوسف   مسلسل الب أرسلان الموسم 2 

أبناء ارصلان يوسف 

والد السيدة سفرية خاتون زوجة ألب أرسلان ارصلان يوسف 

شخصية.ارصلان يوسف  مسلسل الب أرسلان الموسم الثاني 

قبيلة ارصلان يوسف 

وفاة الأمير ارصلان يوسف تاريخياً 

اسم ممثل. دور ارصلان يوسف الحقيقي 

أهلاً بكم متابعينا الأعزاء في موقعنا المتفوق والمتميز بسرعه الاجابة على الأسئلة يسرنا بزيارتكم أن في موقعنا لمحة معرفة أن نقدم أهم المعلومات والمعارف بأنواعها كما يطلب الكثير من الباحثين في متصفحات جوجل أهم المعلومات والروايات التاريخية لاعظم رجال التاريخ المشهورة التي نجد الكثير من المسلسلات التاريخية تحكي عنها وتجسد شخصيات عظماء التاريخ ملوك وسلاطين وقادة وحكام العالم القديم من المسلمين وغيرهم من عظماء تاريخ التتار والبزنطينية والروم والكايكنج لذالك نجد الكثير من الباحثين عن قصة.ارصلان يوسف والب أرسلان .. الحقيقية وكما عودناكم أعزائي الزوار أن نقدم لكم نبذة مختصرة من كتاب التاريخ عن الشخصية المطلوبة من مصدرها الصحيح..من هو الأمير ارصلان يوسف ويكيبيديا أرسلان يوسف والب أرسلان تاريخياً اصل أرسلان يوسف مسلسل الب أرسلان الموسم الثاني 

 وهي كالتالي 

بوستر شخصية .ارصلان يوسف .. وتعريفها

هذه الشخصية والده على تيجين حاكم من الدولة الكارخانية وله تاريخ طويل ومعارك مع السلاجقة والسلطان طغرل وجاغرى بك إذا معركة السلاجقة مع الدولة الكارخانية أو الفرع الخيتاى وليس الغزناويين

من هو الأمير ارصلان يوسف ويكيبيديا أرسلان يوسف والب أرسلان تاريخياً اصل أرسلان يوسف مسلسل الب أرسلان الموسم الثاني

عرض اولى حلقات الموسم الثاني من مسلسل الب ارسلان ، متحمسون للمسلسل في انتظار قصة جديدة مغايرة واحداث مشوقة خصوصا والتغيير الكبير في الاحداث والشخصيات والاسماء وكل هذا سيدور تحت حبكة درامية من اجل اظهار كيف كانت حياة الب ارسلان قبل وبعد السلطة وطبعا سيكون هناك بعض الاضافات من خيال الكاتب وهذا ضروري لاعداد مسلسل مشوق ، الب ارسلان والمؤسس اكثر مسلسلين 

الموسم الثاني من نهضة السلاجقة 

مسلسل الدراما التاريخي التركي '' الب ارسلان'' - او نهضة السلاجقة في موسمه الثاني.. موعدكم كل يوم ثلاثاء مع حلقة جديدة من السلجوق مترجمة للعربية تدوم بين الساعتين و نصف الى الثلاث ساعات.

سيحكي الموسم الثاني عن قصة غزو السلطان ألب ارسلان للأناضول بين عامي 1048 و 1071 

أول ثلاث انضمامات للموسم الثاني هي :

- الممثل بورا جنكيز بدور ألكسندر

- الممثلة ايزجي تشيليك بدور أوكا هاتون زوجة ابراهيم ينال

- الممثل أوموت كاراداغ بدور ارصلان يوسف 

#السلطان_محمد_الب_ارسلان

تابع قراءة تعريف شخصية التاريخية كاملة على مربع الاجابة اسفل الصفحة التالية جاري البحث عنها من مصدرها الصحيح وسنرفقها لكم في اسفل الصفحة على مربع الاجابة 

4 إجابة

0 تصويتات
بواسطة
مختارة بواسطة
 
أفضل إجابة

دولة الأمير ارصلان يوسف والدولة السلجوقية 

منذ بطش هارون الرشيد بالبرامكة في أواخر 

 القرن الثاني الهجري ،اهتزت مكانة الفرس في الدولة العباسية، وشيئاً فشيئاً بدأ نفوذهم بالانحسار ليحل محلهم تدريجياً ،العنصر التركي الذي بدأ على استحياءٍ بالدخول في الإسلام ،ومن ثم الدخول في خدمة خلفاء بني العباس ،وازداد نفوذهم بمرور الوقت خاصةً في عهد الخليفة المعتصم -الذي كان أخواله من الترك- وما بعده ،حتى صار منهم مقدمي العساكر وقادة الجيوش ..

ولما كان انقسام الدولة الإسلامية هو السمة المميزة لعصر العباسيين ،ونشأت دولٌ عربيةٌ مستقلةٌ في أماكن قصيةٍ عصيةٍ على قبضة بغداد كالأمويين في الأندلس والأدارسة في المغرب ،فقد انتقلت العدوى إلى أجناسٍ أخرى في المشرق القريب من بغداد وهي الأجناس التي اعتمد عليها العباسيون أنفسهم في قيام دولتهم وبسط نفوذهم!!.. فأقام الديلم دولة بني بويه الشيعية التي طغى نفوذها على نفوذ الخليفة نفسه ،وأنشأ بقايا الفرس الدولة السامانية في بخارى وما وراء النهر.. ثم دخل الأتراك اللعبة لينشئوا الدول المستقلة هنا وهناك ،مستغلين تدهور سلطة الخليفة في بغداد ،فكان منهم الدولة الطولونية في مصر ،والدولة الكرخانية (القراخانية) في ما وراء النهر ،والتي -بطبيعة الحال- اصطدمت بالسامانيين الفرس في ذات المنطقة ،ودخلت معهم في صراعاتٍ عسكريةٍ طويلة..

وبعيداً وفي بلاد التركستان، كان هناك رجلٌ يدعى سَلجوق بن دقاق (وقيل تقاق أو يقاق) من قبيلة تركية يقال لها قنق ،تنتمي إلى القبائل التركية التي أسماها العرب "الغُز" ،أو كما يطلق الأتراك أنفسهم عليها الاسم الشهير "الأوغوز".. كان سَلجوق خلفاً لأبيه يخدم الخان بيغو أحد خانات تركستان الوثنيين ،وكان وزيراً له وقائداً لجيشه، وأطلق عليه بيغو لقب صوباشي، ومع ذلك فقد كان مثل أبيه دقاق سيداً في قومه.. 

وبسبب تحريض زوجة الخان إياه على سَلجوق خوفاً من نفوذه المتنامي ،هجر الأخير بقبيلته أراضي تركستان كلها متجهاً إلى بلاد ما وراء النهر ،لينزل في مدينة جند في الوادي الأدنى لنهر سيحون..

  • صراع السلاجقة والكرخانيون 

وهناك ،دخل سَلجوق وقومه في الصراع الدائر بين السامانيين والقراخانيين، وانحازوا إلى جانب الأُوَل وساعدوهم في حربهم ليصبحوا بعدها أصدقاءً للسامانيين ويأخذوا عنهم الدين الإسلامي وفق المذهب الحنفي ،وهو المذهب الذي اعتمده الأتراك بعد ذلك.. وأتاح السامانيون لسَلجوق وقومه العبور في أراضيهم فنزلوا بإحدى قرى بخارى الكبيرة وهي قرية نور بخارى..

ونشبت معاركٌ عديدةٌ بين سلجوق من جهة وبين الأتراك الوثنيين المغيرين على المسلمين من سكان هذه المناطق من جهة أخرى.. واكتسب سلجوق سمعةً وهيبةً ،وزادت قوته وقوة بنيه وقوة قبيلته التي حملت اسمه.. وبعد وفاته ظل بنوه حلفاء للسامانيين وفي خدمتهم رغم حدوث بعض الاضطراب في العلاقة بينهم في عهد آخر ملوك السامانيين المنتصر الساماني ،إلا أنهم عادوا وحالفوه بعد ذلك ضد أعداءه..

في ذلك الوقت كانت الدولة الغزنوية (التركية أيضاً) قد بلغت مبلغاً عظيماً من القوة ،وتوسعت خاصةً في عهد سلطانها الأعظم يمين الدولة محمود بن سبكتكين الغزنوي، توسعت بعيداً عن عاصمتها غزنة ،ووقعت صدامات عدة بين محمود الغزنوي والمنتصر الساماني، انتهت بقتل المنتصر وقضاء الغزنويين على السيادة السامانية واكتساحهم لأراضيها..

وكانت قوة السلاجقة آخذة في الزيادة يوماً تلو الآخر ،فتحالفوا مع علي تكين الذي خرج على يمين الدولة محمود الغزنوي واستولى على بخارى لصالحه.. فسار إليهم الغزنوي بجحافله ،فهربوا جميعاً من أراضي ما وراء النهر..

بعد ذلك أراد الغزنوي التخلص من الصداع الذي يسببه له السلاجقة ،والتقت رغبته تلك مع رغبة ملك القراخانيين قادر خان يوسف، فاتفق الطرفان على وقف الحرب التي نشبت بينهما على ميراث الدولة السامانية الصريعة ،وتصاهرا ضماناً لاستمرار هذا الاتفاق ،حيث توافقا على التخلص من السلاجقة قبل أن يشكلوا خطراً داهماً على سلطتيهما في ما وراء النهر..

بعدها ،استدعى يمين الدولة كبير السلاجقة إسرائيل (أرسلان) بن سلجوق ورجاله ،قيل أنه دعاهم لوليمة ،ثم غدر بهم وقبض على إسرائيل وسجنه في قلعة كالنجر لسنين عديدة حتى مات كمداً ،ونكل برجاله.. فعزم ميكائيل الأخ الأصغر لإسرائيل على الانتقام لأخيه.. لكن قوة محمود الغزنوي كانت كاسحة، بينما ضعفت قوة السلاجقة بعد ما حدث لهم.. فتقرر تأجيل الانتقام إلى وقتٍ لاحق...

بواسطة (2.1مليون نقاط)
القراخطائية (قراخانيون)
شعب الخيتان ، الخيتان أو خيتاي أو كيتان أو كيدان عبارة عن شعب بدوي ، ترجع أصوله إلى منغوليا ومنشوريا (المنطقة الشمالية الشرقية من الصين في العصر الحديث) من القرن الرابع

هى دولة كبيرة، قامت قبيل الغزو المغولى للعالم الإسلامى، وكانت تقع مابين مملكة الخوارزميين فى الغرب ومساكن المغول فى الشرق، وكان نهر سيحون يشكِّل حدًّا فاصلاً بين ممالك القراخطائيين والدولة الخوارزمية. والخطا مجموعة من القبائل التى نزحت من شمال الصين بعد انهيار دولتها هناك سنة (519هـ
= 1125م)،
وقداستقرت هذه القبائل فى غرب إقليم التركستان إبان العصر السلجوقى، وكونت دولة عُرفت باسم الخطا أو القراخطائيين، وعملت على توسيع مملكتها الجديدة شرقًا وغربًا ؛ حيث امتدت حدودها من صحراء جوبى إلى نهر سيحون، ومن هضبة التبت إلى سيبيريا.

وكانت هذه القبائل لاتكفُّ عن الإغارة على البلاد الإسلامية؛ حيث كانت الخطا تدين بالبوذية؛

فاشتبك جيشها مع السلطان السلجوقى سنجر فى معركة قطوان (فى سمرقند حاليًّا) سنة (536هـ = 1141م)، وقد انتهت هذه المعركة بانتصار الخطا وقتل (100) ألف جندى سلجوقى.

وبذلك قامت دولة الخطا فى بلاد ما وراء النهر، واستمر الخطا فى حكمها لمدة (89) سنة، ودفع الخوارزميون جزية سنوية حتى عهد السلطان علاء الدين محمد خوارزمشاه الذى استطاع - بمساعدة بعض القوى الأخرى خاصة المغول - القضاء على الخطا سنة (607هـ = 1210م).

وكانت دولة الخطا تقف سدًّا منيعًا بين المسلمين والمغول؛ لذلك تعرض العالم الإسلامى لهجمات التتار.

 --
0 تصويتات
بواسطة
نهاية أرسلان يوسف تاريخياً
0 تصويتات
بواسطة
تأسيس الدولة السلجوقية .
*************************************

يَعود أصل السلاجقة الأتراك إلى قبيلة "قنق" ، وهي إحدى قبائل الغز الثلاثة والعشرين الذين يُشكلون فرعاً من الأتراك.
ولقد بدأت هذه القبائل منذ النصف الثاني من القرن السادس الميلادي سلسلة من الهجرات الكبيرة إلى أرض الأناضول لأسباب متعددة، ربما تكون قلة الغذاء والأراضي بشكل رئيسي.

 لكن أثناء الهجرة استقرت القبيلة لفترة من الزمن في جرجان وطبرستان وعمل أفرادها هناك في خدمة ملك تركي يُدعى "بيغو"،  وكان منهم سلجوق بن دقاق الذي كان من كبارهم وحصل على رتبة "سباشي" أو "قائد الجيش" عند الملك التركي.

لكن بسبب قوة سلجوق وتبعية أفراد القبيلة الكبيرة له وطاعتهم لأوامره، فقد بدأ بيغو يَقلق حول سيطرته على الجيش التركي وخشيَ من سلجوق، حتى أنه بدأ يُدبر لقتلهِ، وعندما علم سلجوق بالأمر جمع قبيلته ورحل إلى مدينة خجندة قرب نهر سيحون في حيث كان الحكم الإسلامي سائداً في المنطقة، وهناك أعلن إسلامهِ وأخذ يُحارب الأتراك الوثنيين في منطقة تركستان.

وبحلول القرن الخامس الهجري كانت قوة السلاجقة قد تعالت وأصبحوا دولة قوية، مما بدأ يُثير قلق السلطان محمود الغزنوي حاكم الدولة الغزنوية في بلاد الهند وفارس.

وبسبب هذا قام محمود بشن حملة على السلاجقة عام 415 هـ، انتهت بالقبض على سلطانهم أرسلان بيغو وعدد كبير من أتباعه، وأرسل أرسلان إلى سجن قضى فيه أربع سنوات ثم مات.

 لكن في عام 419 هـ ثار السلاجقة وخرجوا عن سيطرة محمود، فأرسل إليهم بعض الجنود لكنهم هُزموا وتابع السلاجقة سيرهم عبر بلاد ما وراء النهر، وأستولو على العديد من المدن، فأرسل إليهم محمود الغزنوي أمير طوس الذي أستمر بملاحقتهم سنتين في تلك البلاد.

 لكن في عام 421 هـ توفي محمود دون أن يَقضي على السلاجقة، فسار ابنه مسعود بن محمود إليهم حيث طلبوا الصلح، وبهذا توقف النزاع بين الطرفين لفترة قصيرة.

 وما إن سار مسعود إلى الهند لقمع تمرد آخر ثار السلاجقة مُجدداً، فأرسل إليهم جيشاً التقوا معه في نيسابور وهزمهم، ولذلك انسحبوا إلى الري فنشبت بينهم وبين مسعود آخر معركة واستطاع أن يَهزمهم ويخضعهم.

وكل هذه الحروب المذكورة  قادها أتباع أرسلان بيغو الذي قبض عليه محمود الغزنوي على أيامه، لكنهم هُزموا بعد حربهم مع مسعود، في حين أتى مكانهم طغرل بك بن ميكائيل - ابن أخي أرسلان - الذي قاد حروب السلاجقة بعد ذلك وقام بتأسيس الدولة السلجوقية.

 لكن في هذا الوقت وبعد هزيمة أتباع أرسلان كان يُريد "علي تكين" أن يُصبح هو قائد السلاجقة، فاستدعى "يوسف بن موسى بن سلجوق" (ابن عم طغرل) وأكرمه كثيراً وحاول استمالته إلى طرفه لكي يُساعده ضد طغرل، لكن عندما علم يُوسف بذلك رفض ولم يَقبل بمعاونته، وبعد أن يأس علي تكين من استمالته قام بقتله.

 وقد كبر قتل يُوسف على طغرل، فجمع عشائره ولبسوا ثياب الحداد وجمع ما استطاع من الترك للثأر، وجمع علي تكين جيوشه أيضاً، ثم التحم الجيشان وهُزم جيش علي.

 وبعد ذلك استمر طغرل بملاحقته، فجمع علي كل جيوشه وكل من استطاع من الأتراك والتقى مع جيوش طغرل في معركة ضخمة عام 421 هـ هُزم فيها طغرل وقتل الكثير من جنده.

بسبب هذه الهزيمة لم يَعد طغرل قوياً كفاية، فراسل مسعوداً بن محمود لما كان ذاك في طبرستان طلباً للصلح، فاستغل مسعود هذه الفرصة وقبض على رسل السلاجقة كي لا يَعودوا بأخبار إلى طغرل ثم جمع جيشاً جراراً وسار إليهم وفاجأهم فألحق بهم هزيمة كبيرة.

 لكن بعد انتهاء المعركة بدأ جنود مسعود يَتصارعون فيما بينهم على الغنائم، وصدف في الوقت نفسه أن داوداً (معاون طغرل) كان يَقول لجنود السلاجقة أن تلك فرصة للإيقاع بجنود مسعود بعد أن انشغلوا بالغنائم والنصر وأحسوا بالأمان ففقدوا تيقظهم، فهاجم السلاجقة مُجدداً وانتصروا.
 
وخلال هذه المعركة كان مسعود في نيسابور ووصلته أخبار الحرب، فبدأ يَخاف منهم وعرض عليهم أن يُعطيهم أراضي من دولته لكي يَكفوا عن محاربته، لكنهم رفضوا عرضه، فبدأ يُرسل إليهم الجيوش لكنهم هُزموا الواحد تلو الآخر. استمر مسعود بتجاهل السلاجقة لفترة بعد أن يأس منهم، ثم قرر في النهاية أن يَعود إلى محاربتهم وجمع جيشاً ضخماً،  لكن قائد الجيش (وهو حاجب مسعود) كان جباناً فأغار قليلاً على مرو ثم سار مُجدداً وعاد إليها بعد ذلك فأصاب جنوده التعب واستطاع طغرل هزيمته في سنة 428 هـ، وبعد هذه المعركة سيطر السلاجقة على خراسان.

ولقد استمرت الحرب في السنوات اللاحقة بين الطرفين وبدأ طغرل يَغلب، فقلق مسعود وجمع جيشاً جراراً واتجه إلى خراسان في العام نفسه والتقى مع الأتراك السلاجقة في معركة حاسمة تعرف بمعركة داندقان هُزم فيها مسعود،وحكمت هذه المعركة ببداية حكم السلاجقة ونهاية قوة الغزنويين، وبعدها توقف مسعود عن المقاومة وأسس السلاجقة إحدى أقوى دول المشرق، ولهذا يُعد عام 429 هـ هو عام تأسيس الدولة السلجوقية الحقيقي.
0 تصويتات
بواسطة
أرسلان يوسف بن علي تكين

الدولة القراخانية

سفرية خاتون

وفاة أرسلان يوسف

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى لمحة معرفة، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...