0 تصويتات
في تصنيف ثقافة بواسطة

العثمانيون في ليبيا

تاريخ الدولة العثمانية في ليبيا نظام حكم العثمانيون في ليبيا. ويكيبيديا البداية والنهاية العثمانيين في ليبيا 

  • ملخص عهد الدولة العثمانية في ليبيا 
  • اول حاكم عثماني في ليبيا 
  • دخول العثمانيون إلى ليبيا 
  • خروج العثمانيين من ليبيا 

مرحبا اعزائي الزوار في موقع لمحة معرفة lmaerifas.net المتفوق والمتميز بمعلوماته الصحيحة من شتى المجالات العلمية والتعليمية والثقافية والاخبارية يسرنا بزيارتكم في موقعنا لمحة معرفة أن نقدم لكم ما تبحثون عنه من المعلومات من مصدرها الصحيح وهي الإجابة على سؤالكم الذي يقول....... تاريخ الدولة العثمانية في ليبيا نظام حكم العثمانيون في ليبيا. ويكيبيديا البداية والنهاية العثمانيين في ليبيا 

وتكون إجابتكم المطلوبة هي كالتالي 

العثمانيون في ليبيا تاريخياً 

    تعرض الشمال الإفريقي لموجة من الهجوم النصراني تمثل في البرتغاليين والأسبان والإيطاليين وجماعة فرسان القديس يوحنا. وقد احتل الأسبان في الفترة من 1505- 1511م مرسى الكبير، ووهران، وبجاية، وطرابلس الغرب، وجربة. وظل الأسبان يركزون احتلالهم على الساحل دون التوغل في داخل إفريقيا بسبب الصعوبات وعنف المقاومة المحلية التي كانت تواجههم. ولانشغالهم في حروب أخرى في الجبهة الأوروبية. وفي مراحل لاحقة صعد الضغط النصراني على المسلمين في شمالي إفريقيا مما جعلهم يطلبون العون من البحارة الأتراك الذين يقودهم البحار التركي المسلم عروج باشا، لإنقاذهم. وتمكن هؤلاء الأتراك بمساعدة القوى المسلمة المحلية من طرد الأسبان، وأخذ الأتراك يشكلون حكومات محلية صغيرة اعترفت بها الدولة العثمانية بشكل تدريجي. ولكن هذه الحكومات لم تكن حكومات مستقرة، فقد واجهت اضطرابات محلية، كما أنها لم تكن حكومات منظمة خاصة في المجالات الإدارية، وإنما ظلّت تستند على القوة العسكرية والجهاد البحري ضد سفن النصارى وبحارتهم الذين واصلوا هجومهم على المناطق الإسلامية في شمال إفريقيا، خاصة بعد خروج المسلمين من الأندلس.

    وعلى الرغم من أن تبعيّة الدويلات القائمة في مناطق شمالي إفريقيا للدولة العثمانية كانت اسمية، إلا أن تلك الحكومات تقوّت بفضل احتمائها وتبعيتها الاسمية للعثمانيين الذين كانوا أسياد الموقف الدوليّ آنذاك، وقد كانت المواجهات البحرية بين تلك الدويلات وبين الغزاة الأسبان فاتحة الطريق أمام وجود عثماني مركز في شمالي إفريقيا. وبالفعل فإن خير الدين بربروسا الذي خلف أخاه عروج اتصل بالسلطان العثماني سليم الأول وأعلن تبعيته له، فوافق السلطان العثماني على ذلك وعينه برتبة بيلزبي (بك البكوات)، ولقبه بلقب باشا، وأرسل إليه ألفي جندي انكشاري منظم وأربعة آلاف آخرين متطوعين، ومعهم مؤن وعتاد وغير ذلك من مستلزمات. وفي عهد السطان العثماني سليمان القانوني، أقرَّ السلطان خير الدين في منصبه، وأعطاه رتبة قبطان باشا على الأسطول العثماني في البحر الأبيض المتوسط، واستدعاه إلى إسطنبول من أجل التخطيط للقيام بحملات بحرية ضد أسبانيا في عهد شارل الخامس.

    ولما وطد العثمانيون وجودهم في تونس والجزائر ضموا إلى حكمهم مدينة طرابلس الغرب بعد أن كان سكانها قد تخلصوا من الحكم الحفصي وشكلوا حكومة خاصة بهم، ولكنهم تعرضوا لهجوم أسباني احتل بلادهم، لكن القائد طرغوت تمكن من استعادتها من الأسبان وعينه العثمانيون على ولاية طرابلس الغرب، وأعطوه لقب بيلزبي (بك البكوات)، ثم أخذ طرغوت يمد النفوذ العثماني تدريجيًا إلى مناطق الداخل. وخلف علج علي طرغوت في حكم طرابلس والداخل، وتمكن من فرض الأمن والهدوء في المنطقة. ثم خلفه جعفر على حكم طرابلس، واستطاع جعفر أن يحتل فزان ومنطقتها عام 1577م. وكانت برقة وفزان تحت تأثير التبعية الاسمية للعثمانيين في مصر، ولكنهما ضمتا أخيرًا إلى الحكم العثماني في طرابلس الغرب، وهكذا بدأت تظهر خريطة ليبيا الموحدة في العهد العثماني، المؤلفة من: ولاية طرابلس، وبرقة، وفزان. واستطاع الحكم العثماني في ليبيا أن يثبت السيادة على الأرض الليبية المتحدة، وظل الوجود العثماني يتحدى القوى الأوروبية القائمة على الساحل الآخر من البحر الأبيض المتوسط ردحًا من الزمن.

    حكم ليبيا أثناء العهد العثماني عدد كبير من الولاة العثمانيين. وقد تقلَّص النفوذ العثماني في البلاد الليبية عندما تسلمت أسرة أحمد باشا القرمانلي الحكم عام 1711م في طرابلس الغرب، وظلت تحكم منطقة ليبيا مدة قرن وربع القرن، ولم يبق للعثمانيين في ليبيا غير الولاء الاسمي فقط، وظل الأمر كذلك حتى ضعف حكم أسرة القرمانلي، فزادت الضائقة الاقتصادية في ليبيا، وأصبحت البلاد عرضة للأطماع الأوروبية من فرنسيين وإنجليز، وأمريكيين. وكثرت في ليبيا الثورات في أواخر عهد أسرة القرمانلي، ممّا أدى بالعثمانيين إلى إرسال حملة عسكرية تحت قيادة نجيب باشا توجهت إلى طرابلس في عام 1835م، وألقت القبض على آخر حكام أسرة القرمانلي علي باشا، وبذلك أنهى العثمانيون حكم هذه الأسرة. وأعاد العثمانيون سيادتهم الفعلية على ليبيا، ولم يكن الحكم العثماني المباشر على ليبيا بحال من الأحوال أفضل من حكم أسرة القرمانلي. بل كان حكمًا غير مستقر تعاقب عليه الكثير من الولاة بحيث كان معدّل ولاية الواحد منهم في حدود العام الواحد أو أكثر في بعض الأحيان.

    ومع أن العثمانيين طبقوا في ليبيا نظام الولايات: ولاية طرابلس الغرب وولاية برقة، وولاية فزان، إلاّ أن وجودهم في المنطقة كان اسميًا فقط. وأخذت ليبيا كغيرها من الولايات العثمانية تُهدَّد من قبل الفرنسيين، خاصة بعد احتلالهم للجزائر عام 1830م، وفرض الفرنسيون حمايتهم الاستعمارية على تونس عام 1881م. وبناءً عليه رأت الدولة العثمانية أن تعزز وجودها في ليبيا، فزادت من قوتها العسكرية في المنطقة. وتمسك الليبيون بحكم الدولة العثمانية على الرغم من ضعفه، لأنهم شعروا أنها الدولة الإسلامية التي يمكن أن تدافع عنهم وتحميهم ضد هجوم الفرنسيين الذين احتلوا تشاد وبدأوا يهددون ليبيا

    العهد العثماني الأول

    دخلت ليبيا منذ 1551 م عهدا جديدا اتفق المؤرخون على تسميته بالعهد العثماني الأول والذي ينتهي 1711م عندما استقل أحمد باشا القره مانلي بزمام ولاية ليبيا.

    وقد شمل الحكم العثماني كافة أقاليم ليبيا: طرابلس الغرب وبرقة وفزان، وكان يدير شؤونها وال (باشا) يعينه السلطان، ولكن لم يمض قرن من الزمان حتى بدأ الضعف يدب في أوصال الدولة العثمانية نتيجة تكالب الدول الأوروبية على الولايات العثمانية، ودخول دولة الخلافة العثمانية عدة حروب في آن واحد، مع الروس واليونانيين والبلغار والرومان والأرمن واليوغسلاف والانجليز وعرب الجزيرة الذين تحالفوا مع الإنجليز وخسارتها الحرب العالمية الثانية، وأصبحت حكومة الخلافة عاجزة عن حماية ولاياتها وفرض النظام والتحكم في الولاة الذين صاروا ينصبون ويعزلون حسب نزوات الجند في جو مشحون بالمؤامرات والعنف. وفي كثير من الأحيان لم يبق الوالي في منصبه أكثر من عام واحد حتى أنه في الفترة ما بين سنة (1672 م-1711 م) تولى الحكم أربعة وعشرون والياً على ليبيا، ولقد مرت ليبيا بأوقات عصيبة عانى الليبييون فيها الويلات نتيجة لاضطراب الأمن وعدم الاستقرار.

    هجوم أمريكي على شواطئ طرابلسالدولة القره مانلية

    وفي سنة (1711 م) قاد أحمد القره مانلي ثورة شعبية أطاحت بالوالي العثماني، وكان أحمد هذا ضابطاً في الجيش العثماني فقرر تخليص ليبيا من الحكام الفاسدين ووضع حد للفوضى، ولما كان شعب ليبيا قد ضاق ذرعا بالحكم الصارم المستبد فقد رحب بأحمد القره مانلي الذي تعهد بحكم أفضل، وقد وافق السلطان على تعيينه باشا على ليبيا ومنحه قدرا كبيرا من الحكم الذاتي، ولكن القره مانليين كانوا يعتبرون حتى الشؤون الخارجية من اختصاصتهم، وكانت ليبيا تمتلك أسطولا بحرياً قويا مكنها من أن تتمتع بمكانة دولية مهيبة وأصبحت تنعم بنوع من الاستقلال.

    أسس أحمد القره مانلي أسرة حاكمة سميت ب القره مالية استمرت في حكم ليبيا حتى 1835م ويعتبر يوسف باشا أبرز ولاة هذه الأسرة. كان يوسف باشا حاكما طموحا أكد سيادة ليبيا على مياهها الإقليمية وفرض الجزية (رسوم المرور) عبر مياه البحر الأبيض المتوسط على كافة سفن الدول البحرية الأمريكية والأوروبية (بريطانيا والسويد وفرنسا وإيطاليا).

    الحرب مع أمريكا

    في سنة 1803م طالب يوسف باشا بزيادة الرسوم على السفن الأمريكية تأمينا لسلامتها عند مرورها في مياه ليبيا والبحر المتوسط وعندما رفضت الولايات المتحدة النزول عند رغبة ليبيا، استولت البحرية الليبية على إحدى سفنها، الأمر الذي دفع حكومة أمريكا إلى الدخول في حرب مع ليبيا.

    قررت حكومة الولايات المتحدة لدحر يوسف باشا التحالف مع أخيه "حميد القرمانلي" الطامع في الحكم. ففي عام 1804 قاد المبعوث الأميركي "ويليام إيتون" قوة من المرتزقة والبحرية الأميركية متوجها إلى درنة شرق ليبيا بهدف وضع "احمد القره مانلي" على العرش. كما فرضت حصاراً على طرابلس وضربها بالقنابل ولكن ليبيا استطاعت مقاومة ذ لك الحصار وأسرت البحرية الليبية إحدى أكبر السفن الحربية الأمريكية (فيلاديلفيا) آنذاك مع كامل بحارتها وجنودها في عام 1805م الأمر الذي جعل أمريكا ترضخ وتخضع في النهاية لمطالب ليبيا، وعقد الرئيس جيفرسون اتفاقاً مع يوسف باشا يطلق بموجبه سراح الرهائن الأميركيين مقابل مبلغ 60 ألف دولار أميركي. وبذلك استطاع يوسف باشا أن يملأ خزائن ليبيا بالأموال التي كانت تدفعها الدول البحرية تأميناً لسلامة سفنها، وتركت هذه الحرب آثارها حتى الآن في البحرية الأمريكية حيث لا زال نشيد مشاة البحرية يشير الي شواطئ طرابلس كما أن هناك قطعة حربية تسمى طرابلس، ولكن يوسف باشا ما لبث أن أهمل شؤون ليبيا وانغمس في الملذات والترف ولجأ إلى الإستدانة من الدول الأوروبية، وكان الجبالية أبناء عبد الرحمن الجبالي سيد روحة بن عبداللة بن عبد الهادي بن عوكل ال العبادي بن محارب بن عقار والذي كان سيد المنطقة 1622 عهدالداي عثمان الساقزلي من ساحل الاحامد (الخمس) الي الجبل الاخضر سادة(قصر الجبالي الأول) بسرت من الذين قاموا بدعم حملة البي أحمدالقرمانالي(سي حميد)المقيم بأسيوط ضد اخية يوسف ولكن الحملة انهزمت بمنطقة الفتائح بدرنة ولم يتلاقي المرتزقة مع رجال السفن الأمريكية وعاد الجميع الي مصر.

    حرق فيلادلفيا بعد اسرها العهد العثماني الثاني

    كان السلطان العثماني قد بدأ يضيق بيوسف باشا وبتصرفاته في حكم ليبيا، خاصة عندما رفض يوسف مساعدة الدولة العثمانية في حربها ضد اليونانيين (1829م) وفي هذه الأثناء قامت ضد القره مانليين ثورة ليبية عارمة بقيادة عبد الجليل سيف النصر. واشتد ضغط الدول الأوروبية على يوسف لتسديد ديونه، ولما كانت خزائنه خاوية فرض ضرائب جديدة، الأمر الذي ساء شعب ليبيا وأثار غضبه، وانتشر السخط وعمت الثورة كل ليبيا وأرغم يوسف باشا على الاستقالة تاركا الحكم لابنه علي وكان ذلك سنة (1832 م)، ولكن الوضع في ليبيا كان قد بلغ درجة من السوء استحال معها الإصلاح.

    وعلى الرغم من أن السلطان محمود الثاني (1808-1839) اعترف بعلي واليا على ليبيا فإن اهتمامه كان منصباً بصورة أكبر على كيفية المحافظة على ما تبقى من ممتلكات الدولة العثمانية خاصة بعد ضياع بلاد اليونان والجزائر (1830 م). وبعد دراسة وافية للوضع في ليبيا (طرابلس) قرر السلطان التدخل مباشرة واعاد سلطته وحكمه على ليبيا، ففي26 مايو 1835 م وصل الأسطول التركي طرابلس والقي القبض على علي باشا ونقل إلى تركيا، وانتهى بذلك حكم القره مانليين في ليبيا وتفاءل الليبيون خيراً بعودة الأتراك العثمانيون ورؤوا فيهم حماة لهم ضد مخاطر الفرنسيين في الجزائر وتونس، وكذلك خطر الإنجليز الذين بدأ نفوذهم يتزايد في مصر والسودان، ولكن اتصال الدولة التركية بليبيا أصبح صعباً ومحفوفاً بالمخاطر نتيجة لوجود الإنجليز قي مصر، الأمر الذي أدى إلى ضعف الحكم التركي في ليبيا وجعل الليبيين يدركون أنه سيكون عليهم وحدهم عبء مواجهة وصد أي خطر خارجي.

   

تابع قراءة المزيد من المعلومات المتعلقة بمقالنا هذا في اسفل الصفحة على مربع الاجابة وهي كالتالي العهد العثماني الثاني في ليبيا 

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (2.1مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
العهد العثماني الثاني

في ليبيا

    كان السلطان العثماني قد بدأ يضيق بيوسف باشا وبتصرفاته في حكم ليبيا، خاصة عندما رفض يوسف مساعدة الدولة العثمانية في حربها ضد اليونانيين (1829م) وفي هذه الأثناء قامت ضد القره مانليين ثورة ليبية عارمة بقيادة عبد الجليل سيف النصر. واشتد ضغط الدول الأوروبية على يوسف لتسديد ديونه، ولما كانت خزائنه خاوية فرض ضرائب جديدة، الأمر الذي ساء شعب ليبيا وأثار غضبه، وانتشر السخط وعمت الثورة كل ليبيا وأرغم يوسف باشا على الاستقالة تاركا الحكم لابنه علي وكان ذلك سنة (1832 م)، ولكن الوضع في ليبيا كان قد بلغ درجة من السوء استحال معها الإصلاح.

    وعلى الرغم من أن السلطان محمود الثاني (1808-1839) اعترف بعلي واليا على ليبيا فإن اهتمامه كان منصباً بصورة أكبر على كيفية المحافظة على ما تبقى من ممتلكات الدولة العثمانية خاصة بعد ضياع بلاد اليونان والجزائر (1830 م). وبعد دراسة وافية للوضع في ليبيا (طرابلس) قرر السلطان التدخل مباشرة واعاد سلطته وحكمه على ليبيا، ففي26 مايو 1835 م وصل الأسطول التركي طرابلس والقي القبض على علي باشا ونقل إلى تركيا، وانتهى بذلك حكم القره مانليين في ليبيا وتفاءل الليبيون خيراً بعودة الأتراك العثمانيون ورؤوا فيهم حماة لهم ضد مخاطر الفرنسيين في الجزائر وتونس، وكذلك لتعاظم قوة الدولة المصرية في عهد محمد علي باشا وابنه إبراهيم باشا (1805 - 1849) مما أثر علي النفوذ العثماني خاصة بعد أن استطاع إبراهيم باشا دحر الجيوش العثمانية من الشام وتعقبها حتي هضبة الأناضول حيث عبر جبال طوروس ودخل كوتاهية (1832 - 1833) وعندما تجدد القتال في عام 1839 انتصر الجيش المصري بقيادة إبراهيم باشا علي الجيش العثماني بموقعة نزيب الفاصلة في يونيو 1839 حتي ان فائد الاسطول العثماني سلمه واستسلم للجيش المصري، ونتيجة لتدخل الدول الاستعمارية في هذا الوقت وعلي رأسها خاصة إنجلترا وروسيا وفرنسا والتي كان لها اطماع في الدولة العثمانية المتهالكة والتي كانت تسمي برجل أوروبا المريض، وتحت ضغط وتهديد هذه القوي الاستعمارية أثر محمد علي عدم المواجهة حتي لا يدمر جيش مصر وتخلي عن فتوحاته داخل تركيا وتراجع حتي حدود الشام والتي ظلت تحت حكمه بجانب مصر والسودان والحجاز حتي وفاته (1849) حيث تخلت مصر في عهد أبناءه من بعده عن حكم الشام والحجاز لصالح الدولة العثمانية وتحت ضغط وتهديد الدول الاستعمارية

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى لمحة معرفة، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...