. مقال جدلية– إذا كنت أمام موقفين متعارضين ، يقول أولهما « أن عهد الفلسفة قد ولى و لا جدوى من دراستها في عصر التطور التكنولوجي
. شعبة آداب و فلسفة
احسن مقال..
مقال فلسفية حول...... 2022 - 2023
مقالات بك لجميع الشعب..
مرحباً بكم أحبائي طلاب وطالبات البكالوريا الشامل شعبة آداب و فلسفة لغات أجنبية رياضيات في موقع لمحة معرفة معرفة يسرنا زيارتكم موقعنا المتميز بالاجابات الفلسفية وتحليل مقالات فلسفية بك لجميع الشعب الجزائري بكالوريا 2022 - 2023 نقدم لكم أعزائي الطلاب احسن المقالات الرائعة بطريقة جدلية وطريقة استقصاء بالوضع كما نقدم لكم الأن احسن مقال خاص بكل الشعب وهي إجابة السؤال الفلسفي الذي يقول.......مقال جدلية– إذا كنت أمام موقفين متعارضين ، يقول أولهما « أن عهد الفلسفة قد ولى و لا جدوى من دراستها في عصر التطور التكنولوجي
.
. وتكون اجابتنا الفلسفية تشمل مقدمة تحليل نص طرح المشكلة، حل المشكلة خاتمة الموضوع وكما هي بطريقة المقارنة تحتوي على مقدمة نص السؤال اوجه التشابه والاختلاف والتداخل والعلاقة اوبطريقة الاستقصاء دافع عن الأطروحة القائلة....مقال جدلية– إذا كنت أمام موقفين متعارضين ، يقول أولهما « أن عهد الفلسفة قد ولى و لا جدوى من دراستها في عصر التطور التكنولوجي
ولاكن الان اعزائي طلاب وطالبات الفلسفة سنقدم لكم في صفحتنا لمحة معرفة lmaerifas.net إجابة السؤال ألذي يقول..... مقال جدلية– إذا كنت أمام موقفين متعارضين ، يقول أولهما « أن عهد الفلسفة قد ولى و لا جدوى من دراستها في عصر التطور التكنولوجي
.
.
الإجابة هي
مقال جدلية– إذا كنت أمام موقفين متعارضين ، يقول أولهما « أن عهد الفلسفة قد ولى و لا جدوى من دراستها في عصر التطور التكنولوجي » و يقول ثانيهما « أن الإنسان تطور علميا و صال و جال ، فإنه ما زال بحاجة على الفلسفة » ويدفعك القرار على الفصل في الأمر ، فما عساك أن تصنع ؟
الحل هو
أ – طرح المشكلة : لقد أصبح الإنسان المعاصر في موقف محير ؛ إذ تتجاذبه خطابات معرفية عديدة ، كالفيزياء و الرياضيات و البيولوجيا ، فهو يتجاذب دائما إلى أكثرها يقينا حتى صارت الفلسفة لديه مجرد كلام فارغ ومن هنا نتساءل : هل يمكن للإنسان المعاصر التخلي عن الخطاب الفلسفي ؟
ب – محاولة حل المشكلة :
1 – الأطروحة : ضرورة التخلي عن الخطاب الفلسفي
الموقف : يرى أنصار هذا الاتجاه أن الإنسان ما دام قد أصبح قادرا على تفسير الظواهر الطبيعية بواسطة قوانين علمية فهو ليس بحاجة إلى التفكير الفلسفي .
الحجج :
• استقلال العلم عن الفلسفة جردها من الموضوعات التي تبحث فيها .
• ظهور العلوم الإنسانية و تكلفها بدراسة الإنسان و قضاياه و مشكلاته ، و هنا لم يبق مبررا لوجود الفلسفة .
• اشتغال الإنسان ، اليقين العلمي جعله يستغني عن التخمين الفلسفي .
2 – نقيض الأطروحة : ليس من الضرورة التخلي عن الخطاب الفلسفي
الموقف : يرى أنصار هذا الاتجاه أن الإنسان بالرغم من تطور العلوم ونجاحه في الإجابة عن جل موضوعات الحقيقة إلا أنه لا يستطيع عن الخطاب الفلسفي .
الحجج :
• ظهور فلسفة العلوم أو ما يسمى بالإبيستمولوجيا بحيث أصبح العلم في عصرنا هذا موضوعا للخطاب الفلسفي .
• إن الخطاب الفلسفي في غالبيته يسعى إلى سعادة الإنسان في حين لا يهتم العلم بأن يرضي الإنسان أو لا يرضيه .
• مهما تطور الإنسان علميا ، فإنه لا يستطيع التخلي عن التفكير الفلسفي لأن الكثير من القضايا التي تبحث فيها الفلسفة لا يستطيع العلم الغوص فيها .
• الفلسفة تختلف باختلاف العصور و تتغير بتغير الأوضاع الثقافية و الحضارية . فالتاريخ يدل على استمرار الفلسفة ( فلسفة يونانية – مسيحية ، إسلامية ، حديثة ، معاصرة )
3 – تركيب :
صحيح أن العلم استطاع أن يلبي حاجات الإنسان المادية ، لكنه لا يستطيع الإجابة عن تساؤلات الإنسان الروحية ، وهنا يحتاج الإنسان إلى الفلسفة و ذلك بالنظر إلى التعقيدات التي تشهدها حياة الإنسان المعاصر و مشاكله ، فهو في حاجة إلى تقوية عقله للحكم فيها ، ومن هنا ، وجب عليه أن يتفلسف .
ج - حل المشكلة : مهما تطور الإنسان علميا ، وصال و جال ، فإنه بحاجة إلى الفلسفة ، ولا يمكنه الاستغناء عنها .
.
.