قصة مسلسل السلطان يافوز سليم مسلسل السلطان يافوز موعد العرض الحلقة الأولى مسلسل يافوز أبطال مسلسل يافوز ويكيبيديا
من هو السلطان يافوز سليم ويكيبيديا
مسلسل السلطان يافوز موعد العرض
حلقات مسلسل السلطان يافوز موعد العرض
موعد مسلسل تركي يافوز الحلقة 1 قصة عشق
مرحبا اعزائي الزوار في موقع لمحة معرفة lmaerifas.net المتفوق والمتميز بمعلوماته الصحيحة من شتى المجالات العلمية والتعليمية والثقافية والاخبارية يسرنا بزيارتكم في موقعنا لمحة معرفة أن نقدم لكم ما تبحثون عنه من المعلومات من مصدرها الصحيح وهي الإجابة على سؤالكم الذي يقول....... قصة مسلسل السلطان يافوز سليم مسلسل السلطان يافوز موعد العرض الحلقة الأولى مسلسل يافوز أبطال مسلسل يافوز ويكيبيديا
وتكون إجابتكم المطلوبة هي كالتالي
مسلسل السلطان يافوز ويكيبيديا
موعد العرض بعد عيد الفطر المبارك في شهر شوال 1443
مسلسل #السلطان_يافوز سليم. عمل درامي تركي تاريخي جديد بدأت مواقع التصوير بالعمل قبل فترة على أكثر من موقع
تدور أحداث مسلسل يافوز حول السلطان “يافوز سليم” سيتم سرد حياة يافوز سلطان سليم ، السلطان العثماني التاسع ، في سلسلة يافوز. العلاقات الأسرية والعلاقات السياسية واتفاقيات الحرب داخل القصر في عهد يافوز سلطان سليم وسيتم شرح العلاقات مع الدول الأجنبية.
المسلسل يجسد دور السلطان العثماني يافوز وسيقوم بأداء دور البطولة المبدع الكبير (جينكيز جوكشون) المعروف بـ تورغوت حيث كان آخر أعماله في سلسلة قيامة أرطغرل.
أبطال مسلسل يافوز السلطان سليم
الفنانة هازال فيليز كوشوكوس بدور حفصة سلطانة
الفنان جنكيز جوشكون بدور السلطان سليم
قصة مسلسل يافوز سليم
بينما ستروي حياة السلطان التاسع للإمبراطورية العثمانية، سليم، في مسلسل yavuz، سيتم سرد العلاقات السياسية لتلك الفترة، وتركيب عائلة سليم وما حدث في القصر. شهدت الإمبراطورية العثمانية أذكى وأقوى فترة في عهد السلطان يافوز سليم. من خلال التأكيد على هذه القضية في المسلسل، سيتم مناقشة الحروب والسياسات السياسية للإمبراطورية العثمانية، القوة الأعظم في تلك الفترة ، في طريقها للسيطرة على العالم
لماذا سمي السلطان سليم بالسلطان يافوز
أطلق على سليم وهو صغير لقب "ياووز" أو "يافوز" كما تنطق بالتركيّة وتعني بالعربية "صارم"، وتروي المصادر التركية والعربيّة على السّواء أنّ سليم كان مشاغباً في صغره، كثير الحركة، مهتمّاً بالفروسيّة والقتال، وهي الطّباع التي ستتخلّل سنين حكمه القليلة التي قضّاها في حروب ومعارك يعتبر بعضها أطول الحروب في تاريخ الدولة العثمانيّة كاملةً
حكم بايزيد 31 عاماً أحكم خلالها سيطرته على كافة الأراضي العثمانية، وفي أواخر حكمه وزّع ولايات على أولاده الثلاثة، بالترتيب: أحمد الأكبر، وكركود، وسليم "الصارم". ومع تقدّم السلطان في السنّ وتجاوزه الستين عاماً، قرر أن يتخلّى عن الحكم لابنه الأكبر أحمد، وكان أحمد على تواصلٍ مع الصفويّين (الفرس الذين اتخذوا تبريز عاصمةً لهم)، وقد دعمه الشاه إسماعيل الصفوي للوصول للحكم، لكنّ سليم الأصغر كان لديه رأيٌ آخر.
كان سليم والياً على طرابزون، وقد أتاحت له ولايته لتلك المنطقة احتكاكه ببعض تحرّكات الدولة الصفوية الشيعيّة الرامية للتوسّع في الأناضول على حساب الدولة العثمانية، قرّر سليم إعلان العصيان على والده الذي رأى أنّه متخاذل عن مقاومة الصفويين وخطرهم الكبير على السلطنة.
استطاع جيش السلطنة هزيمة سليم الأوّل، لكنّه استطاع إعادة جيشه والتنسيق مع بعض قادة الجند الإنكشارية ليدعموه، دخل سليم إلى إسطنبول مُجبِراً أباه على التخلِّي عن العرش له وليس لأخيه الأكبر أحمد، وهنا بدأ أحمد في التمرُّد ومحاربة سليم.
استطاع سليم أن يهزم أخيه أحمد المدعوم من قبل الصفويين الشيعة، وعندما ضاقت الأرض بأحمد، حاول اللجوء للدولةِ المملوكيّة، وراسل السلطان الجديد قانصوه الغوري، الذي يبدو أنّه لم يرحّب بلجوئه، فلجأ للصفويّين، لكنّ ثلاثةً من أولاده التجأوا إلى مصر، وبالطبع كانت هذه الخطوة أحد أبرز نقاط الصراع مع المملكة المملوكيّة المترامية الأطراف، لكنّهُ صراعٌ مكتومٌ تحت الرّماد.
تذكر لنا المصادر التركية العديد من المذابح التي ارتكبها الشاه اسماعيل في المناطق السنيّة، ومع تحالفه مع القبائل التركيّة العلويّة في آسيا (قبائل القزلباش)، استطاع قضم جزءٍ مهم من الدولة العثمانيّة في وسط آسيا والأناضول، كانت بداية هذا في عام 1501م، عندما كان الشاب سليم الصغير نسبياً والياً على مدينة طرابزون التركيّة على قربٍ من تحرُّكات الشاه الصفويّ الطّموح.
فقد بدأ سليم مسيرته الطويلة الشاقّة من إسطنبول إلى عقر دار الدولة الصفويّة، وفي طريقه إلى جالديران استطاع مدّ سيطرته على ما قابله من مدنٍ وولايات صفويّة، لكنّ شاه الفرس استخدم آلية "الأرض المحروقة" وهي أن يدمّر الأراضي التي ينسحب منها قبل أن يدخلها العثمانيّون، وصل الجيش العثماني في أغسطس/آب 1514 إلى سهل جالديران بعد مسيرة 2500 كم، وفي اليوم التالي بدأت المعركة الحاسمة، معركة الشاه الطموح جداً، والسلطان الشّاب الذي لم يسترح يوماً على كرسيّ عرشه لكثرة معاركه وحروبه.
دارت المعركة، وكان النصر فيها حليفاً للسلطان سليم الأوّل، ليس هذا فقط، بل إنّ الشاه نفسه قد جُرح، وهرب من ساحة المعركة بصعوبة، وأسرت إحدى زوجاته، وقُتِل العديد من قادته، وبهزيمة الشاه تقهقر إلى مدينة تبريز التي كانت عاصمته، لكنّ سليماً قرّر أن يدخل تبريز، وبالفعل استطاع دخولها والسيطرة عليها بعدما هرب الشاه منها هروباً سريعاً.
بهذا الانتصار الضخم استطاع سلي
كان السلطان العثمانيّ بايزيد الثاني في أواخر سني عمره، وربّما لم يكن يقدّر أبعاد وخطورة الدولة الصفويّة الناشئة على أطراف دولته، خصوصاً أنّ ابنه الأكبر على تواصل مع الشاه الصفوي، بل ونال دعمه ليصبح سلطاناً بعد أبيه، ومن هناك كان سليم يتميّز غيظاً ويرى أنّ أبيه يضيع الدولة من بين أيديهم وأنّ أخويه كليهما ليسا على قدر المسؤوليّة مثله
بهذا الانتصار الضخم استطاع سليم أن يثبت قوّته، ويوطّد حكمه، ويرجع ما أُخذ من دولته في عهد أبيه ويضم أراضي جديدة أيضاً. ومع الغنائم الضخمة التي غنمها جنده والأراضي التي وقعت تحت سيطرته زادت شعبيته لدى الجنود الإنكشاريّة أكثر، وأصبح متفرغاً أكثر ليناوش، أو لنقل ليدخل في مغامرةٍ جسورةٍ أخرى: حرب المماليك والعثمانيين القادمة التي ستغيّر فعلياً تاريخ المنطقة طيلة خمسة قرون