فتح قلعة مودون وسقوط البندقية أمام الأسطول العثماني معركة زونكيو البحرية بقيادة كمال ريس وعروج بربروس تاريخياً. موت غابريل وشهباز
معركة زونكيو Battle of Zonchio)
معركة زونكيو البحرية
نهاية البندقية
فتح قلعة مودون تاريخياً
موت شهباز
نهاية غابريل أسد البندقية غابرييل ومساعدة على يد اخوان بربروس الحلقة 28
أهلاً بكم متابعينا الأعزاء في موقعنا المتفوق والمتميز بسرعه الاجابة على الأسئلة يسرنا بزيارتكم أن في موقعنا لمحة معرفة أن نقدم أهم المعلومات والمعارف بأنواعها كما يطلب الكثير من الباحثين في متصفحات جوجل أهم المعلومات والروايات التاريخية لاعظم رجال التاريخ المشهورة التي نجد الكثير من المسلسلات التاريخية تحكي عنها وتجسد شخصيات عظماء التاريخ ملوك وسلاطين وقادة وحكام العالم القديم من المسلمين وغيرهم من عظماء تاريخ التتار والبزنطينية والروم والكايكنج لذالك نجد الكثير من الباحثين عن قصة. فتح قلعة مودون في معركة زونكيو البحرية.. الحقيقية وكما عودناكم أعزائي الزوار أن نقدم لكم نبذة مختصرة من كتاب التاريخ عن الشخصية المطلوبة من مصدرها الصحيح.فتح قلعة مودون وسقوط البندقية أمام الأسطول العثماني معركة زونكيو البحرية بقيادة كمال ريس وعروج بربروس تاريخياً. موت غابريل وشهباز
. وهي كالتالي
قلعة مودون معركة زونكيو Battle of Zonchio)
عند فتح القسطنطينية، استفاد السلطان محمد الفاتح من الأسطول العثماني لتعزيز سطوته في البحر الأسود والبحر المتوسط، وأعطى ذلك القوات العثمانية دعمًا لوجيستيًا لاحقًا عند فتح مصر. حققت البحرية العثمانية النصر عام 1538 في معركة بروزة، وبعد ذلك انتصر الأسطول في معركة جربة، وضرب الحصار على جزيرة مالطا، لكنه لم يتمكن من الاستيلاء عليها. أسِّست العديد من دور صناعة السفن في الدولة لتطوير الأسطول العثماني.
معركة زونكيو Battle of Zonchio)
نشبت في أربعة أيام منفصلة: 12، 20، 22 و 25 أغسطس 1499. وكانت جزءاً من الحرب البندقية العثمانية 1499–1503. وكانت أول معركة بحرية في التاريخ استخدمت فيها المدافع على السفن.
اسباب المعركة
في شتاء سنة 905 هـ استوالت سفن البنادقة على جزيرة كفلونيا وهاجموا مينا برويزة واحرقوا بعض السفن العثمانية التي كانت راسية فيها، ولما وصلت هذه الأخبار إلى الاستانة أرسل السلطان في سنة 906 هـ الإسطول بحراً وأمرها بحصار قلعة مودون ونهض هو بجيش كبير براً من أدرنة إلى هذه القلعة .
المعركة البحرية
في يناير 1499 أبحرلأدميرال كمال ريس من الأستانة بقوة من 10 غلايين و 4 أنواع أخرى من السفن، وفي يوليو 1499 التقى أسطولاً عثمانياً ضخماً أُرسِله الصدر الأعظم داوود پاشا ليقوده في شن حرب واسعة النطاق ضد جمهورية البندقية. تألف الأسطول العثماني من 67 غليون، و 20 غليوت وحوالي 200 سفينة أصغر، وكانت أول معركة بحرية في التاريخ حيث استخدمت المدافع على السفن.
عند وصول الإسطول العثماني إليها تلقاها الأميرال تراويسانو بأساطيل البنادقة فالتحم بينهما قتال شديد وأخيراً أنهزم الأميرال تراويسانو وخسر كثيراً من سفنه التي أحترق معضمها واستولت القوات العثمانية على سفينتين عظيمتين من سفن البنادقة أضافتهما إلى الإسطول البحري العثماني .
واستولى العثمانيون أيضاً على قلعتي مودون وكوروني Koroni ثم دخل السلطان مورة بجيوشه ولما رأى الأميرال تراويسانو ذلك قام فهجم على ميناناوارين واستولى عليها ومع ذلك فلم يمهله "كمال ريس "وتعقبه بثلاثين سفينة وحمل بها على أساطيله في ميناناوارين المذكورة وبعد فترة قصير من الزمن استولى على ثمان مراكب من أسطول البنادقة المذكور واسترد منها قلعة ناوارين فعاد الأميرال تراويسانو بإسطوله منهزماً .
تلاقى الجيشان العثماني والبندقي بتاريخ 1500 مرةً أخرى في معركة ليبانتو الثانية والتي تعرف أيضاً بإسم معركة مودون، حيث هاجم البندقيون ليبانتو على أمل استعادة أراضيهم المفقودة، وانتصر بها العثمانيون مرةً أخرى وبقيادة كمال رايس.
.