0 تصويتات
بواسطة

ما الفرق بين العلم و الفلسفة

حل المشكله العلميه والاشكاليه الفلسفية شعبة السنة الثانية آداب و فلسفة

السؤال يقول ما الفرق بين العلم و الفلسفة

نرحب بكم زوارنا الاعزاء على موقع لمحة معرفة lmaerifas.net منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل المعلومات والحلول الثقافية عن اسالتكم التي تقدمونها ولكم الأن إجابة السؤال ألذي يقول........................ما الفرق بين العلم و الفلسفة

...وتكون اجابتة الصحية هي الأتي 

 

يوم التأسيس السعودي هو ذكرى وطنية لتاريخ عظيم من الانجازات واستعراض للحضارات المتجذرة في اصولنا العريقة ، يوم التأسيس السعودي يعكس ثقافتنا السعودية الراسخة التي كانت الدرعية منطلقا لها كونها عاصمة الدولة السعودية الاولى ، ويوم تأسيس الدولة السعودية الاولى كان في منتصف عام 1139هـ / 1727م 

المطلوب حل السؤال التالي..... ما الفرق بين العلم و الفلسفة

يعكس يوم التأسيس السعودي الدلائل الواضحة على مقدار الاهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان عبدالعزيز آل سعود وولي العهد الامير صاحب السمو الملكي محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظهما الله على اظهار الهوية الوطن ية لكل مواطني المملكة من ابنائها وشعبها الكريم

والآن أعزائي الزوار في موقع لمحة معرفة نقدم لكم الأجابة الصحيحه والنموذجية على سؤالكم الذي يقول..... ما الفرق بين العلم و الفلسفة

الإجابة هي كالتالي 

ما الفرق بين العلم و الفلسفة : 

الحل هو 

العلم 

يعرف العلم على أنه كل نوع من المعارف والعلوم والتطبيقات، إضافةً إلى هذا يعرف العلم على أنه مجموع أصولٍ كليّة ومسائل تدور حول ظاهرة أو موضوعٍ ما، وتتم معالجتها بمنهجٍ محدد إلى أن ينتهي بالقوانين والنظريّات.

كما يعرّف العلم على أنه مبدأ المعرفة ونقيضه الجهل، والإدراك الجازم للشيء على ما هو عليه، حيث تشمل هذه التعريفات العديد من المجالات العلميّة والمعرفيّة ذات المناهج المختلفة كعلوم الفلك والنحو وغيرها.

الفلسفة

من العسير تحديد تعريف دقيق للفلسفة، ويتم وصفها على أنها التفكير في التفكير، والذي يفسر على أنه التفكير في طبيعة الفكرة وتأملها وتدبيرها، ومحاولة الوصول لإجابه عن أسئلة كونيّة ووجوديّة.

أما الفلاسفة فهم مجموعة من الباحثين عن الحقيقة عن طريق التأمل، وتعني لهم الحكمة البحث عن الحقيقة، ومن هنا تكمن أساس محبتها لأنها نوعٌ من المعرفة يقوم على التأمل.

الفرق بين العلم والفلسفة

من ناحية موضوعيّة: تعتبر المواضيع العلميّة مواضيع حسيّة تجاه الأشياء، أما المواضيع الفلسفيّة فهي مواضيع قائمة على تأمل عددٍ من المفاهيم.

من ناحية منهجيّة: تنهج العلوم نهج التجربة، أما الفلسفة فالمنهج الذي تسير عليه هو التأمل (النظرة العقليّة).

من حيث الأهداف: يسعى العلم دوماً إلى اكتشاف كافة القوانين الطبيعيّة، ثم تسخيرها لأغراضٍ معرفيّة ونفعيّة، أما فيما يتعلّق بالفلسفة فهي عبارة عن بحثٍ لا يلتزم بالقوانين، حيث يسعى هذا البحث إلى الوصول إلى المعرفة عن طريق ممارسة وتطبيق الشك المنهجي.

هذا وقد اوصلنا إليكم الاجابة الصحيحة ولاكن يسرنا في موقعنا لمحة معرفة أن نقدم لكم الكثير من المعلومات الصحيحة والمتعلقة بسؤالكم وهي كالتالي 

يوم التأسيس السعودي

تم التأسيس على يد المؤسس الامام محمد بن سعود للدولة السعودية الاولى ، ومن ثم كان التأسيس للدولة السعودية الثانية على يد الامام تركي بن عبدالله بن محمد بن سعود ، وتوالت الاحداث حتى قام جلالة الملك رحمه الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود بتوحيد المملكة العربية السعودية

يوم التأسيس السعودي 22 فبراير من كل عام يهتم بتسليط الضوء على احد اهم الاحداث التاريخ ية العظمى في تاريخ المملكة ، حيث يكون اليوم الثاني عشر من شهر فبراير من كل عام هو الاشارة الواضحة على شموخ المملكة وعزة ابناءها على مر العصور لمدة اكثر من 3 قرون .

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (2.1مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
مقالة مقارنة ما الفرق بين علم الكلام و الفلسفة؟

مقدمة :
يعتبر علم الكلام من مظاهر الفلسفة الإسلامية فهو إبداع إسلامي بحت و يعرّف بأنه الدفاع عن العقيدة الإسلامية بالحجج والبراهين العقلية لدفع الشبه و الرد على المبتدعة المنحرفين عن مذاهب السلف و أهل السنة، و من خلال التعريف يبدو أن كل من الفيلسوف و عالم الكلام يعتمد العقل و من هنا التساؤل ما الفرق بين علم الكلام والفلسفة؟

محاولة حل المشكلة :
أوجه التشابه: كلاهما يناقش قضية ما-كلاهما يعتمد على مبادئ العقل كوسيلة للوصول إلى المعرفة-كلاهما يطرحان بطريقة فلسفية –كلاهما يستعين بحجج و براهين عقلية منطقية

أوجه الاختلاف:
- الفيلسوف العقلي يدرس موضوعه دراسة عقلية خالصة، لا ترتبط بدين و تبدأ عادة بالشك في الأشياء، ثم يتدرج منه إلى اليقين.
- أما المتكلم فيبدأ بحثه بالإيمان بالعقيدة إيمانا قلبيا ثم يذهب كل مذهب للحصول على أدلة عقلية تزكي هذا الإيمان و تدفع شبه الخصم، فموقفه إذن هو موقف المدافع عن العقائد و هذا يعني أنه يؤمن بصحة القضايا التي يدافع عنها أولا ثم يعمل عقله ثانية، و يدعمها بالبراهين، فالمتكلم يعتمد في منهجه على النصوص الدينية أساسا و على الاستدلال العقلي كوسيلة.
- و قد بين ابن خلدون هذا الاختلاف من خلال موقف المتكلم من الكائنات و موقف الفيلسوف منها ، فالمتكلم اعتاد أن يتخذ منها دليلا على وجود الله بملاحظة الفاعل، و الفيلسوف يقصر همه على دراسة كنهها و على ملاحظة حركتها أو سكونها لمعرفة حقيقتها بمنأى عن ملاحظة الصانع.
- إن غرض الفيلسوف هو البحث عن الحقيقة بغض النظر عن طبيعتها. بينما غرض المتكلم هو إقرار عقائد معينة أي العقيدة الواردة في الشرع..
أوجه التداخل:
- اعتبار المتكلم يفكر في إطار عقائدي لا ينفي عنه صفة الفيلسوف.. فكثيرا من المتكلمين خاضوا في قضايا فلسفية و كانت لهم أراء و مواقف تجاوزا بها أراء و مواقف بعض الفلاسفة اليونانيين... و عليه فكل منهما فيلسوف..لاشتراكهما في فعل التفلسف أو التفكير المنطقي و إن اختلفت موضوعات البحث.
الخاتمة :
رغم الاختلاف بين المتكلم و الفيلسوف في المنطلقات إلا أنه لا يمكن الفصل بينهما من حيث الفعل و هو التفكير و إعمال العقل في فهم القضايا و الموضوعات التي يثيرها كل منهما.

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
1 إجابة
سُئل سبتمبر 26، 2023 في تصنيف المناهج الدراسية بواسطة lmaerifa (2.1مليون نقاط)
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
0 إجابة
سُئل ديسمبر 29، 2020 بواسطة lmaerifa (2.1مليون نقاط)
مرحبًا بك إلى لمحة معرفة، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...