Question

ما المراد بالاستثناء في الدعاء مع التمثيل

نسعد بزيارتكم متابعينا الأعزاء  على موقع لمحة معرفة أن نقدم لكم الأجابة عن السؤال..ما المراد بالاستثناء في الدعاء مع التمثيل....... ولكم منا إجابة السوال من مصدرها الصحيح حيث وان  إجابة السؤال ألذي يقول...ما المراد بالاستثناء في الدعاء مع التمثيل.... نجد الكثير من الطلاب   الباحثين عن إجابتة في موقعنا لمحة معرفة  المتميز باجابتة الصحيحة في شتى مجالات التعليم والمعلومات   العامة يسرنا بزيارتكم متابعينا الطلاب والطالبات الأعزاء أن نقدم لكم إجابة سوالكم الذي يقول..ما المراد بالاستثناء في الدعاء مع التمثيل.... على منصة لمحة معرفة وهي كألتالي... 

الحل هو 

صفة الاستثناء في الدعاء: تعليق الدعاء بمشيئة الله تعالى مع التمثيل أن يقول في دعائه لنفسه: (اللهم اغفر لي إن شئت اللهم ارحمني إن شئت

بعد أن قدمنا لكم الأجابة عن السؤال الذي يقول..ما المراد بالاستثناء في الدعاء مع التمثيل.. على موقعنا لمحة معرفة المفظل لديكم لحل أسالتكم التي تبحثون عنها يسعدنا أن نقدم لكم الكثير من الاجابات والحلول الصحية على كامل تمارين الدرس  المتعلقة  بسوالكم هذا.ما المراد بالاستثناء في الدعاء مع التمثيل.... التي تطرحونها على صفحة موقعنا فنحن حريصون على اجابتها فور وصولها إلينا وسيتم ابلاغكم برابط الإجابة برسالة على بريدك الالكتروني الذي تكتبونه في موضعة عند طرح سوالكم الذي لم توصلو لاجابتة في موقعنا  البحث عنه في أعلى صفحة موقعنا فعليكم زوارنا الأعزاء أن تطرح علينا سوالكم في صفحتنا كما هو في كتابك بصيغة صحيحة مثل السؤال..ما المراد بالاستثناء في الدعاء مع التمثيل... بعد التأكد من عدم وجودة في صفحتنا سناتيكم الإجابة فور وصولنا سوالكم  متمنيين لكم التوفيق والازدهار وشكراً 

Answer 1

أفضل إجابة
لا ينبغي للإنسان إذا دعا الله سبحانه وتعالى أن يقول: "إن شاء الله" في دعائه، بل يعزم المسألة ويعظم الرغبة، فإن الله سبحانه وتعالى لا مكره له، وقد قال سبحانه وتعالى: {ادعوني أستجب لكم}، فوعد بالاستجابة، وحينئذ لا حاجة إلى أن يقال: "إن شاء الله" لأن الله سبحانه وتعالى إذا وفق العبد للدعاء فإنه يجيبه إما بمسألته، أو بأن يرد عنه شراً، أو يدخرها له يوم القيامة، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "لا يقل أحدكم: اللهم اغفر لي إن شئت، اللهم ارحمني إن شئت، فليعزم المسألة، وليعظم الرغبة فإن الله تعالى لا مكره له". فإن قال قائل: ألم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول: للمريض: "لا بأس طهور إن شاء الله"؟ فنقول: بلى ولكن هذا يظهر أنه ليس من باب الدعاء، وإنما هو من باب الخبر والرجاء وليس دعاءً، فإن الدعاء من آدابه أن يجزم به المرء، والله أعلم.