شيوخ قطر بالترتيب أصول حكام قطر آل ثاني - اصل ونسب حكام قطر قبيلة آل ثاني ويكيبيديا، شجرة حكام قطر منذ تأسيسها
شيوخ قطر بالترتيب
تاريخ قطر
من هو مؤسس قطر
شجرة حكام قطر
منهم آل ثاني ويكيبيديا
أصول حكام قطر
تاريخ شيوخ قطر آل ثاني
عائلة حكام قطر وش يرجعون
سلسلة حكام قطر ومعلومات عنهم وأهم إجازاتهم
مرحبا اعزائي الزوار في موقع لمحة معرفة lmaerifas.net المتفوق والمتميز بمعلوماته الصحيحة من شتى المجالات العلمية والتعليمية والثقافية والاخبارية يسرنا بزيارتكم في موقعنا لمحة معرفة أن نقدم لكم ما تبحثون عنه من المعلومات من مصدرها الصحيح وهي الإجابة على سؤالكم الذي يقول.......ما هي أصول حكام قطر شيوخ قطر بالترتيب أصول حكام قطر آل ثاني - اصل ونسب حكام قطر قبيلة آل ثاني ويكيبيديا، شجرة حكام قطر منذ تأسيسها
وتكون إجابتكم المطلوبة هي كالتالي
حكام قطر
سلسلة شجرة حكام قطر كاملة
1- الشيخ محمد بن ثاني
.2 الشيخ قاسم بن محمد بن ثاني
.3 الشيخ أحمد بن محمد بن ثاني
4 الشيخ عبد الله بن قاسم
5 الشيخ عبد الرحمن بن قاسم
6 الشيخ علي بن عبد الله
.7 الشيخ أحمد بن علي
.8 الشيخ خليفة بن حمد
.9 الشيخ حمد بن خليفة
مختصر تاريخ وإنجازات حكام قطر بالترتيب وفترة الحكم
الشيخ محمد بن ثاني
في عام 1848م وصلت أسرة آل ثاني إلى الدوحة قادمة من فويرط بزعامة محمد بن ثاني الذي ولد في فويرط. وبعد وفاة والده ثاني بن محمد أصبح هو زعيم قبيلته في فويرط وفي نهاية الأمر بسط محمد بن ثاني نفوذه في مختلف أنحاء قطر، كما عزز مركزه خارجياً بالتحالف مع فيصل بن تركي أمير الدولة السعودية الثانية الذي قام بزيارة قطر في أوائل عام 1851م وفي أوائل الستينيات من القرن التاسع عشر ظهر الشيخ محمد بن ثاني كأهم شخصية ليس فقط في قطر بل أيضاً في شبه الجزيرة العربية كلها. وفي 12 سبتمبر عام 1868م وقع معاهدة مع الكولونيل لويس بيلي المقيم البريطاني في الخليج تم بمقتضاها الاعتراف باستقلال قطر. وفي عام 1871م طلب من العثمانيين في الأحساء حمايته من أي اعتداء خارجي. بحلول عام 1876م سلم المسؤولية الإدارية لابنه الشيخ قاسم بن محمد بن ثاني وذلك بسبب تقدمه في العمر. توفي محمد بن ثاني عام 1879م.
الشيخ قاسم بن محمد بن ثاني
ولد الشيخ قاسم بن محمد بن ثاني حوالي عام 1825م وتولى المسؤولية الكاملة في قطر عام 1876م. حيث مُنح الشيخ قاسم لقب قائم مقام نائب الحاكم من قبل العثمانيين في العام نفسه لقد أدت محاولات العثمانيين إلى زيادة قوتهم في قطر عن طريق تعيين مسؤولين عثمانيين بما في ذلك إداريين في الزبارة والدوحة والوكرة وخور العديد، وأيضاً عن طريق إنشاء جمرك في الدوحة وكذلك تعزيز الحامية العثمانية في الدوحة- كل ذلك أدى إلى نشوب حرب مع الشيخ قاسم في شهر مارس 1893م في الوجبة على مسافة 15 كيلومتر غربي الدوحة. استطاع الشيخ قاسم وقواته إلحاق الهزيمة بالعثمانيين في المعركة. تعتبر هزيمة العثمانيين هذه بمثابة علامة بارزة في تاريخ قطر الحديث نظراً للشجاعة التي واجه بها الشيخ قاسم وشعبه العثمانيين. وفي يوليو 1913م توفي الشيخ قاسم الذي يعتبر مؤسس قطر الحديثة.
الشيخ أحمد بن محمد بن ثاني
ولد الشيخ أحمد عام 1853م وتنازل الشيخ قاسم عن القائمقامية إلى أخيه الشيخ أحمد في عام 1893م وإن ظل هو المدبر الفعلي للأمور. اشتهر بشجاعته، وظهر اسمه في ساحات الوغى في أحداث وقعة الغارية، ثم في وقعة ربيجة، ووقعة مرير بشمال قطر، وعندما أتى مدحت باشا بجيوشه إلى قطر، وطلب مقابلة الشيخ قاسم والتفاوض معه، وقد علم الشيخ قاسم أنه يريد غدرًا، فأرسل له أخيه الشيخ أحمد ـ ـ ومعه 15 رجلاً من أعيان البلاد، ليتفاوضوا معه، فأسرهم مدحت باشا غدرًا وذهب ليقاتل الشيخ قاسم ـ ـ فدخلت القبائل القطرية في حرب معه لتخليص الرهائن، وتم لهم النصر على مدحت باشا في معركة الوجبة، وتحرير الشيخ أحمد من أسره. استشهد الشيخ أحمد غدرًا على يد أحد خدمه ويقال انه من الخيارين الهواجر عام 1905م.
الشيخ عبد الله بن قاسم
ولد الشيخ عبد الله بن قاسم آل ثاني عام 1880م بمدينة الدوحة. وفي 17 يوليو عام 1913م حاكم قطر. واعترفت بريطانيا والإمبراطورية العثمانية بالشيخ عبد الله وورثته حاكماً على شبه جزيرة قطر بأكملها بعد موت وفاة أبيه وأخيه الشيخ عبد الرحمن حاكم الوكره، وتخلى العثمانيون عن كل حقوقهم في قطر في أعقاب نشوب الحرب العالمية الأولى. أجبر الشيخ عبد الله العثمانيين على ترك الدوحة في عام 1915م. وفي 3 نوفمبر 1916م وقعت بريطانيا معاهدة مع الشيخ عبد الله وذلك لإدخال قطر تحت نظامها المعروف باسم إدارة الإمارات المتصالحة وبمقتضى هذه الاتفاقية وافق الشيخ عبد الله على عدم الدخول في أي علاقات مع أي دولة أخرى بدون موافقة مسبقة من الحكومة البريطانية، وفي المقابل فإن بيرسي زكريا كوكس المقيم السياسي في الخليج والذي وقع المعاهدة نيابة عن الحكومة البريطانية ضمن حماية قطر من كل اعتداء تتعرض له من البحر. وفي 5 مايو 1935م استطاع الشيخ عبد الله الحصول على موافقة بريطانيا على حماية قطر من الهجمات الداخلية والخارجية التي تتعرض لها بدون أن تكون هي السبب المحرك لهذه الهجمات. وبعد اعتراف بريطانيا بالشيخ حمد الابن الثاني للشيخ عبد الله ولياً للعهد في قطر، وقع الشيخ عبد الله أول اتفاقية لمنح امتياز بترولي لشركة النفط الإنجليزية-الفارسية وذلك في 17 مايو 1935م. وبموجب ذلك تم في أكتوبر 1938م حفر أول بئر للبترول في قطر وتم اكتشاف البترول في منطقة دخان في شهر يناير عام 1940م. غير أنه تم إغلاق آبار النفط بسبب تطورات الحرب العالمية الثانية.
كان آخر عمل قام به الشيخ عبد الله بوصفه حاكم قطر هو التوقيع على امتياز قاع البحر مع شركة التعدين والاستثمار المحدودة في 5 أغسطس عام 1949م. توفي الشيخ عبد الله يوم 25 أبريل عام 1957م.
الشيخ عبد الرحمن بن قاسم
(حاكم الوكرة وحامي الجنوب القطري). ولد عام 1871 في قطر حسب ماذكر الشريفي في كتابه المعاضيد وقطر.
هو أمير الوكره, الحامي للركن الجنوبي من دولة قطر ولا يخفى على أحد ان هذا الركن هو الجانب الذي كانت البلاد تتعرض للاعتداء من ناحيته, ولما لهذا الركن من اهميه بالغه فقد قام والده الشيخ قاسم باسناد امر حمايته إلى الشيخ عبد الرحمن وأثناء قيامه بهذه المهمة قام بردع القبائل المعادية كما ردع رجال قبيلة العوامر وعلى رأسهم كبيرهم الرظه الذي وقع أسير مع رجاله في قبضة الشيخ عبد الرحمن الذي تفضل عليهم فأطلق سراحهم مرجعا لهم سلاحهم وركائبهم. وكما وقع ذلك للعوامر فقد وقع لغيرهم مثل رجال قبيلة الدواسر الذين قاموا بأخذ أموال فعمل على استراجاعها منهم بالقوة وقد تم أسرهم ولكنه أيضا قام بالانعام على كبيرهم " السنافي "، بايصالهم إلى اوطانهم بسلام. اشتهر بالشجاعة والإقدام واتصف بالشجاعة، وبعد استشهاد الشيخ علي بن جاسم آل ثاني الملقب بـ(جوعان)، كان على رأس أول السرايا التي تقدمت لغزو المعتدين (أبوظبي) في معارك استمرت بضع سنوات كان النصر حليفه فيها وهي: وقعة خنور يقال انه ذبح اربعة عشر رجال بعد أن طمر القصر بعد حصار دام عدت ايام وأول شخص طمر القصر هو الشيخ عبد الرحمن وذبح اربعة عشر رجل، أيضاً, وقعة سويحان، وقعة بينونة ووقعة الصفا. عرف بتدينه وتقواه وورعه، وأخلاقه الحميدة، وقوته وبأسه في صد العدو، وعدله مع عامة الناس الذين يلجأون له لنصرتهم وإرجاع حقوقهم.
تابع قراءة المزيد في الأسفل