بدأت هذه القصة عندما بلغ محمد صلى الله عليه وسلم 12 سنة وذهب مع عمه أبي طالب من أجل مساعدته في التجارة في منطقة بلاد الشام، حيث أن كان يتواجد في المنطقة التي ذهب إليها النبي صلى الله عليه وسلم وعمه أبي طالب راهباً يطلق عليه بحيرا وهو من الأشخاص التي تجلس في بلاد الشام بشكل دائم، حيث أن تنبؤ بحيرا بنبوة النبي صلى الله عليه وسلم كانت عندما رآى بعض الأشياء تظهر عند وقوف محمد وكيف كانت الشجرة تغطي محمد صلى الله عليه وسلم من حرارة الشمس ذهب الراهب إلى عمع أبي طالب وحذره من خطر اليهود على ابن أخيه.