من هو الأمير ينال السلجوقي في مسلسل الب أرسلان قصة ينال تاريخياً إبراهيم ينال ويكيبيديا
إبراهيم ينال السلجوقي تاريخياً
من هو الأمير ينال السلجوقي ويكيبيديا
نرحب بكم زوارنا الاعزاء على موقع لمحة معرفة lmaerifas.net منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل المعلومات والحلول الثقافية عن اسالتكم التي تقدمونها ولكم الأن إجابة السؤال ألذي يقول.............من هو الأمير ينال السلجوقي في مسلسل الب أرسلان قصة ينال تاريخياً إبراهيم ينال ويكيبيديا ..............
وتكون اجابتة الصحية هي الأتي
إبراهيم ينال و الوحشة التي بينه و بين السلطان طغرل بك
إبراهيم ينال قائد عسكري و
هو (أخ السلطان طغرل بك لأمه) استطاع السيطرة على همدان و كنغاور في سنة 1047م.
كما قاد عدة معارك ساعدت في توسيع رقعة الدولة السلجوقية في الأناضول.
قاد جيش طغرل بك للانتصار في معركة كابترون 1048 م ضدالإمبراطورية البيزنطية والمملكة الجورجية و كانت هذه المعركة هي بداية فتوحات إبراهيم ينال في الاناضول ، حيث انسحب السلاجقة غانمين عدداً مهول من الآسرى والغنائم، بينهم القائد الجورجي ليباريت الرابع.
في سنة 441 هـ ، استوحش إبراهيم ينال من أخيه السلطان طغرل بك. وكان سبب ذلك أن طغرل بك طلب من إبراهيم أن يسلم إليه مدينة همذان والقلاع التي بيده من بلد الجبل فامتنع من ذلك وجمع جموعاً وتلاقيا فانهزم ينال، وتحصن بقلعة سرماج فملكها عليه السلطان طغرل بعد الحصار، واستنزله منها،
لكن طغرل بك عفا عنه و احسن اليه وخيره بين المقام معه أو إقطاع الأعمال فاختار المقام معه
ثم لمّا ملك طغرل بك بغداد وخطب له بها سنة 447 هجرية.. خرج إليه البساسيري مع قُرَيْش بن بدران صاحب الموصل ودبيس بن مزيد صاحب الحلة، وسار طغرل بك إليهم من بغداد، ولحقه أخوه إبراهيم ينال فلما ملك الموصل سلمها إليه وجعلها لنظره وسائر تلك الأعمال التي لقريش..
لكن ابراهيم ينال و بسبب اطماعه تمرد على طغرل بك وأحدث فتنه.. و يقال إنّ العلويّ صاحب مصر والبساسيري كاتبوه واستمالوه وأطمعوه في السلطنة فسار السلطان طغرل اليه في اتباعه و كان قد اجتمع لأخيه خلق كثير من الترك، وحلف لهم أن لا يصالح طغرل بك وجاءه محمد وأحمد ابنا أخيه أرباش بأمداد من الغز فقوي بهم
وكاتب طغرل بك إلى ابن اخيه ألب أرسلان وقد كان ملك خراسان بعد أبيه ،
فزحف إليه في العساكر .. ولقيهم إبراهيم فيمن معه فانهزم، وجيء به وبابني أخيه محمد وأحمد أسرى إلى طغرل بك فقتلهم جميعاً وكان ذلك سنة 450 هجرية و الموافق سنة 1059 م